«الصحة» تكشف أعراض الإنفلونزا الموسمية.. وتوجه رسالة للمواطنين
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
حددت وزارة الصحة والسكان أعراض الإنفلونزا الموسمية، وقالت وزارة الصحة والسكان في تقرير رسمي لها عادة ما تأتي الإنفلونزا فجأة وغالبا ما يشعر المصابون بها أو ببعض من هذه الأعراض، يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 للنهوض بالصحة العامة.
أعراض الإنفلونزا الموسميةوتابعت وزارة الصحة والسكان، أعراض الإنفلونزا الموسمية تتضمن التالي :-
- حمى
- قشعريرة
- التهاب الحلق
- سيلان أو انسداد في الأنف
- الألم في الجسد أو العضلات
- صداع
- تعب وشعور بالإرهاق
- قد يعاني بعض الأشخاص بالقيء والإسهال وهو الأكثر شيوعًا بين الأطفال
الأعراض الجانبية للقاح الإنفلونزا الموسميةوطالبت وزارة الصحة والسكان من المواطنين ضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، مشيرًا إلى أنّ اللقاح فعّال ومهم لتعزيز الجهاز المناعي للجسم، موضحة أن اللقاح متوافر داخل الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية فاكسيرا وجميع الفروع الخاصة بها على مستوى المحافظات وعدد من الصيدليات.
وعن الأعراض الجانبية للقاح، أشارت الوزارة أنّ الأعراض الجانبية هي رد فعل طبيعي للجهاز المناعي للجسم عند دخول جسم غريب له، لافتة الي أن الأعراض تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة وإحمرار موضع التطعيم وتكسير في العضلات والحمي، وهذه الأعراض تزول من تلقاء نفسها ولا تحتاج الي طبيب بل تزول في غضون يومين لا أكثر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعراض الأنفلونزا أهداف التنمية ارتفاع درجة الحرارة الأعراض الجانبية الأنفلونزا الموسمية الإنفلونزا الموسمية التنمية المستدامة التهاب الحلق الشركة القابضة الصحة العامة أعراض الإنفلونزا الموسمیة وزارة الصحة والسکان
إقرأ أيضاً:
الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية، كيف تتجنبها؟
تركيا الآن
تعتبر الإنفلونزا الموسمية عدوى فيروسية تهدد الجهاز التنفسي. حيث تنتشر بسرعة فائقة بين الأفراد عبر السعال والعطس أو استنشاق الهواء الملوث، مما يتطلب وعياً واحتياطات للحفاظ على صحتنا.
تتسم أعراض الإنفلونزا الموسمية بقوتها مقارنة بنزلات البرد، مما يزيد من خطر الحاجة للدخول إلى المستشفى
وتنتشر الانفلونزا الموسمية بداية فصل الخريف وحتى انتهاء فصل الربيع، أي أن ذروتها في فصل الشتاء من شهر أكتوبر وحتى شهر إبريل.
الأسباب
يرى الأطباء والمختصون أن أسباب انتشارها هو بقاء الناس داخل المنازل لمدة أطول وبشكل أكبر في فصل الشتاء، مما يزيد من التواصل والتلامس بينهم، وهذا يزيد من انتقال العدوى
ويعتبر انخفاض كمية الأشعة فوق البنفسجية مسببا آخر كونه يخفض من أرجحية قتل الفيروس أو إتلافه، فتزداد نسبة العدوى.
كما أن انخفاض كمية الأشعة فوق البنفسجية التي يتعرض لها الإنسان يؤدي إلى خفض إنتاج فيتامين د بالجسم، وهو من الفيتامينات الهامة للصحة والمناعة.
ويساعد انخفاض درجات الحرارة في تقليل رطوبة الهواء، مما قد يسبب جفاف الأغشية المخاطية التي تحمي الجهاز التنفسي من الإصابة بالفيروسات.
وتساهم برودة درجات الحرارة في حماية الفيروسات من التحلل، وبالتالي تبقى الفيروسات مكشوفة على الأسطح مثل مقابض الأبواب والمناضد.
الأكثر عرضة
تزداد فرص تعرض المرأة للإصابة بالانفلونزا الموسمية ومضاعفاتها أثناء الحمل وبعد أسبوعين من الولادة، نظراً لما تتعرض له من تغييرات في الجهاز المناعي، والقلب، والرئتين خلال الحمل
نصائح لتجنب الوقوع في أخطاء الشراء قبل الجمعة البيضاء.. احذر هذه الأفعال