صحافة العرب:
2025-03-16@09:04:03 GMT

أب يعثر على ابنه المختطف بعد 22 سنة لايف ستايل

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

أب يعثر على ابنه المختطف بعد 22 سنة لايف ستايل

لايف ستايل، أب يعثر على ابنه المختطف بعد 22 سنة،بعد رحلة بحث طويلة وشاقة امتدت لنحو 22 عاما، عثر رجل صيني على ابنه الذي اختطف وهو .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أب يعثر على ابنه المختطف بعد 22 سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أب يعثر على ابنه المختطف بعد 22 سنة

بعد رحلة بحث طويلة وشاقة امتدت لنحو 22 عاما، عثر رجل صيني على ابنه الذي اختطف وهو بعمر 4 سنوات عندما كان تحت إشراف أحد جيران الأب.

وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن الأب الصيني، ويدعى لي ووز، غادر منزله وترك ابنه تحت إشراف أحد الجيران في عام 2001، وعندما عاد لم يجده ليبدأ رحلة بحث عصيبة تخطت العقدين.

وكشفت جارة الأب، خلال تحقيقات الشرطة في وقت لاحق، أنها شاهدت رجلا مشبوها في الشارع قام باستجرار الصبي واختطفه.

وخلال مدة البحث، تعرف لي على عشرات الآباء الآخرين في محاولة يائسة للعثور على أطفالهم المختطفين، والتقى بأكثر من 300 رجل شرطة، وزار مئات المدن في جميع أنحاء الصين.

ووفقا للأب، أبلغته الجهات المعنية بأن نتائج حمضه النووي تطابقت مع حمض نووي لشاب يبلغ من العمر 26 عاما، على بعد أكثر من 900 كيلومتر من مكان سكنه.

وأخيرا، التقى لي في أواخر يونيو/حزيران 2023 بابنه الذي بات شابا يبلغ من العمر 26 عاما، والغريب أن نجله كان يقيم في منطقة ذهب إليها الأب المكلوم عدة مرات واقترب للغاية من المنزل الذي يعيش داخله، لكنه لم يعثر عليه وعاد للمنزل خائب الأمل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مساجد الشارقة.. صور تجسّد عمارة القلوب د. نزار قبيلات يكتب: «فوات الأوان».. توسّل النصوص وتفلّت الإجابات

يأخذنا كتاب «حياة المركب الشراعي في البحر الأحمر: تاريخ ثقافي للاستكشاف المحمول بحراً في العالم الإسلامي» في رحلة عبر الزمن، مستعرضاً الدور الحيوي الذي لعبته المراكب الشراعية في تشكيل هوية المجتمعات الساحلية على ضفاف البحر الأحمر. يتناول المؤلف والباحث ديونيسيوس آجيوس، المتخصص في الدراسات الإثنوغرافية واللغوية، هذا الموضوع من منظور ثقافي شامل، حيث يسجل بصوت سكان البحر الأحمر أنفسهم تاريخاً شفهياً غنياً، مدعوماً بالمصادر التاريخية والمقابلات الميدانية.
ترجم الكتاب د. أحمد إيبش، الباحث والمؤرخ المتخصّص في التاريخ الإسلامي والتاريخ الحديث، وصدر الكتاب عن مشروع «كلمة»، التابع لمركز أبوظبي للغة العربية، ويتميز الكتاب بأسلوبه التحليلي الذي لا يقتصر على البعد التاريخي للمراكب الشراعية، بل يدمج بين الجغرافيا، والثقافة، والتجارة، والمعتقدات التقليدية، ليرسم صورة متكاملة عن هذا العالم البحري. كما أنه يُعدُّ أول دراسة من نوعها تُسلِّط الضوء على المركب الشراعي كوسيلة للتبادل الثقافي، وليس مجرد أداة للنقل أو التجارة.
رحلة بحرية 
يركز المؤلف في كتابه على أن البحر الأحمر لم يكن مجرد ممر مائي، بل كان مسرحاً لحركة دائمة من التجار، والصيادين، والحجاج، والبحارة الذين لعبوا دوراً أساسياً في بناء الهوية الثقافية للمنطقة. ومن خلال 18 فصلاً، يستعرض الكتاب تطور المراكب الشراعية، وأشكالها المختلفة، وأساليب بنائها، إضافة إلى الطقوس والعادات المرتبطة بالملاحة البحرية.
يبدأ الكتاب باستعراض الذكريات الثقافية للمراكب الشراعية، حيث يجمع شهادات حيَّة من سكان السواحل حول دور البحر في حياتهم اليومية. ويوضح المؤلف أن المراكب الشراعية لم تكن وسيلةَ نقلٍ فحسب، بل كانت جزءاً من نسيج الحياة الاجتماعية والاقتصادية، حيث شكَّلت وسيلة لنقل البضائع، وتيسير رحلات الحج، وممارسة الصيد واللؤلؤ.
في هذا الإطار، يخصِّص الكاتب فصولاً لدراسة السياق الجغرافي والمناخي للبحر الأحمر، ويقدم وصفاً دقيقاً لطبيعته البحرية، والتيارات، والرياح الموسمية التي حدَّدَت مواسم الإبحار عبر العصور، كما يتطرق إلى العلاقة بين البحر والتجارة، خاصة خلال الفترة العثمانية والاستعمارية، حين أصبحت موانئ مثل جدة، وعدن، والمخا مراكز رئيسة لتجارة البن والسلع الشرقية.
أنواع المراكب
من الفصول المهمة في الكتاب، ذلك الذي يتناول أنواع المراكب الشراعية في البحر الأحمر، مثل السَّنبوك، والزاروك، والفلوكة، والدَّاو، حيث يسجل المؤلف أوصافها، وتصاميمها، والتغيرات التي طرأت عليها عبر الزمن، ليُظهر الكتاب كيف أن بناء السفن كان يعتمد على الخبرة المتوارثة دون الحاجة إلى مخططات مكتوبة، مما جعل لكل مجتمع ساحلي بصمته الخاصة في صناعة السفن. كما يتناول الكتاب حياة البحارة على متن هذه المراكب، وأغاني البحر التي كانت تُنشَد أثناء الإبحار، مما يعكس التقاليد البحرية العريقة التي كادت تندثر. 
تحولات وتحديات 
لا يغفل الكتاب التحولات التي طرأت على البحر الأحمر مع دخول السفن البخارية، وافتتاح قناة السويس عام 1869، حيث أدَّى ذلك إلى تراجع دور المراكب الشراعية لصالح النقل البحري الحديث، كما يتطرق إلى التحديات التي تواجه المجتمعات البحرية اليوم، مثل التغيرات البيئية، واندثار الحرف التقليدية، وتأثير العولمة على هوية البحر الأحمر.
وثيقة تاريخية 
 يُعد هذا الكتاب وثيقة ثقافية وتاريخية فريدة، حيث يجمع بين البحث الأكاديمي والعمل الميداني، ليقدم رؤية شاملة حول الدور الذي لعبته المراكب الشراعية في تاريخ البحر الأحمر، فمن خلال هذا السرد العميق، يدعونا ديونيسيوس آجيوس إلى إعادة اكتشاف تراث بحري مهدد بالاندثار، والتأمل في العلاقة بين الإنسان والبحر كقوة دافعة للتاريخ والتفاعل الثقافي.
«حياة المركب الشراعي في البحر الأحمر» ليس مجرد كتاب تاريخي، بل هو شهادة حيَّة على تراث بحري غني، ونافذة تطلُّ على عالم كان فيه البحر أكثر من مجرد طريق، بل حياة بحدِّ ذاتها.

مقالات مشابهة

  • «المركب الشراعي» رحلة عبر الزمن
  • أب بطل ينقذ ابنه الرضيع بالقفز من منزل محترق مع طفله
  • مسلسل عايشة الدور الحلقة 1.. دنيا سيمر تعود للجامعة بشخصية ابنه شقيقتها
  • ظهور صادم لشيخ صحراوي مختطف في تندوف واستغاثة مؤلمة تكشف إجرام البوليساريو
  • مواطن يشيد بدور مستشفيات جامعة أسيوط في إنقاذ حياة ابنه من الشلل
  • باكستان.. ارتفاع حصيلة ضحايا "القطار المختطف"
  • يوم سلطانة بين الجذور والتاريخ.. رحلة البحث عن الحقيقة
  • بالفيديو| رادارات شرطة دبي الذكية ترصد سائقاً أجلس ابنه في حضنه أثناء القيادة
  • كركي فقد ابنه يعفو عمّن دهسته .. بناتنا ما يباتن بالسجون
  • الحشد الشعبي يعثر على مخلفات حربية لــ”داعش” في الأنبار