أعلنت هيئة الدواء المصرية، عن الطرق الصحيحة لتخزين الأدوية في المنزل وأثناء السفر.

وأشارت الهيئة، ضمن النصائح التى تقدمها تحت عنوان، نصيحة فى كبسولة، أنه يجب إتباع هذه التعليمات عند تخزين الأدوية فى المنزل:

- حفظ الأدوية داخل عبواتها الأصلية بإحكام بعيدًا عن أشعة الشمس والرطوبة.

- إذا كانت الأدوية تتطلب درجات حرارة منخفضة يتم تخزينها داخل الثلاجة.

- يجب إخفاء الأدوية بعيدًا عن متناول الأطفال.

- لا تحتفظ بالأدوية في الأماكن المغلقة سيئة التهوية مثل: السيارة أو دورة المياه أو في أماكن تخزين المواد الكيميائية والمبيدات الحشرية.

وأوضحت أنه فى حالة السفر يجب إتباع هذه النصائح:

- احفظ دوائك بعيدًا عن أشعة الشمس في مكان بارد وجاف.

- احتفظ بأدويتك في عبواتها الأصلية.

- احتفظ بجميع أدويتك في الحقيبة التي تصطحبها معك على متن الطائرة.

- إذا كان الدواء يتطلب درجات حرارة منخفضة يجب وضع الدواء داخل حافظات عازلة للحرارة.

مؤكدة على ضرورة اختيار مكان تخزين الدواء ودرجة الحرارة المناسبة يساعدان في حفظه بشكل صحيح وآمن.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هيئة الدواء الدواء المصرية الادوية

إقرأ أيضاً:

أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا

يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.

وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".

وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.

ويحجب  الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.

تجربة الدواء

وبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.

وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.

النتائج

ووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.

ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.

وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.

وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.

وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.

ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.

مقالات مشابهة

  • فرجاني ساسي يصدم الأهلاوية: لو كنت مكان بن شرقي لن أنتقل للأهلي
  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • الطريقة الصحيحة للتعامل مع عظام ضحايا الإبادة في غزة
  • كاتب إسرائيلي: دعهم ينتصرون.. الفلسطينيون لن يذهبوا إلى أي مكان وانتصار إسرائيل الكامل وهم خطير
  • هتجيلك لحد البيت.. خط ساخن لتجديد رخص القيادة فى أى مكان
  • بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
  • أرقام تهمك فى حالة الطوارئ بالمنزل وعند السفر
  • «الأرصاد» يكشف عن أعلى درجة حرارة سجلت على الدولة
  • بشرط موافقة الصحة وهيئة الدواء.. ضوابط استضافة الأطباء وإعلانات الأدوية