ديوكوفيتش «90 من 100» في «ويمبلدون»
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ديوكوفيتش 90 من 100 في ويمبلدون، nbsp;لندن أ ف ب nbsp;واصل الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف ثانياً عالمياً، والكازاخستانية إيلينا ريباكينا حملة الدفاع عن لقب بطولة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ديوكوفيتش «90 من 100» في «ويمبلدون»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لندن (أ ف ب)
واصل الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف ثانياً عالمياً، والكازاخستانية إيلينا ريباكينا حملة الدفاع عن لقب بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في التنس، ببلوغهما ربع النهائي، بفوز الأول على البولندي هوبرت هوركاتش 7-6 و7-6 و5-7 و6-4، والثانية على البرازيلية بياتريز حداد مايا 4-1، ثم بالانسحاب بسبب الإصابة.واستكمل ديوكوفيتش مواجهته ضد هوركاتش، بعدما توقفت بسبب قانون منع اللعب بعد الساعة الحادية عشرة ليلاً، وكانت النتيجة تقدم الصربي بمجموعتين نظيفتين بنتيجة واحدة 7-6.ونجح هوركاتش في حسم المجموعة الثالثة، بعدما كسر إرسال ديوكوفيتش في الشوط الثاني عشر 7-5، لكن الصربي رد التحية في الشوط السابع من الرابعة وتقدم 4-3، قبل أن يحسمها 6-4، وهي الـ14 التي يبلغ فيها ديوكوفيتش ربع النهائي في ويمبلدون والـ56 في «الجراند سلام»، مقابل 58 للسويسري روجيه فيدرر صاحب الرقم القياسي.وهو الفوز الـ90 للصربي في 100 مباراة في ويمبلدون، حيث يسعى للقب الخامس توالياً، والثامن في البطولة الإنجليزية لمعادلة الرقم القياسي في عدد الألقاب الموجود بحوزة فيدرر، والتتويج باللقب الكبير الـ24 في مسيرته الاحترافية، لتعزيز رقمه القياسي في البطولات الأربع الكبرى، ومعادلة الأسترالية مارجريت كورت في منافسات الفردي لدى الرجال والسيدات منذ عام 1973.وقال ديوكوفيتش الذي حقق فوزه الـ32 توالياً في ويمبلدون، والـ43 توالياً على الملعب الرئيسي: «يجب تهنئة هوبرت على مباراته الرائعة، لقد قدم أداءً رائعاً»، مضيفاً: «بصراحة لا أتذكر المرة الأخيرة التي شعرت فيها بهذا الضعف في الإرسال، لديه أفضل إرسال في العالم، ومن الصعب قراءته على أحد أسرع الملاعب في الرياضة، لم يكن الأمر ممتعاً بالنسبة لي، وأشعر بارتباط كبير مع هذا الملعب «الرئيسي»، كل مباراة أفوز بها، وفي كل مرة أخطو فيها إلى الملعب أشعر بثقة أكبر لخوض المباراة، وآمل أن تستمر علاقة الحب لفترة طويلة».ولم يخسر ديوكوفيتش «36 عاماً» في الملعب الرئيسي منذ نهائي 2013، كما أنه لم يخسر في ويمبلدون منذ سقوطه في ربع النهائي في عام 2017.ويلتقي صاحب الـ 352 فوزاً في البطولات الكبرى، مع الروسي أندري روبليف السابع.وعن مواجهته، قال الصربي: «إنه لاعب مختلف عن هوركاتش بالتأكيد، ضرباته قوية جداً وسريعة جداً، يحب قيادة تبادل الكرات، لن أتحدث كثيراً عن التفاصيل التكتيكية، سأحتفظ بذلك لنفسي».وحجز الإسباني كارلوس ألكاراس الأول عالمياً بطاقته إلى ربع النهائي للمرة الأولى في مسيرته الاحترافية، بفوزه على الإيطالي ماتيو بيريتيني وصيف العام قبل الماضي 3-6 و6-3 و6-3 و6-3 في 185 دقيقة.وحقق الإسباني «20 عاماً» أفضل من مشاركته الأولى العام الماضي، عندما خرج على يد الإيطالي الآخر يانيك سينر، وضرب موعداً مع الدنماركي هولجر رونه السادس، والفائز على البلغاري جريجور ديميتروف 3-6 و7-6 و7-6 و6-3.وفك الروسي دانييل مدفيديف الثالث عقدته في ويمبلدون وبلغ ربع النهائي للمرة الأولى، مستفيداً من انسحاب منافسه التشيكي ييري ليهيتشكا بسبب الإصابة، وحسم مدفيديف المجموعتين الأولى والثانية 6-4 و6-2 توالياً، قبل أن ينسحب منافسه بسبب إصابة في القدم اليمنى.ولدى السيدات، اكتفت ريباكينا الثالثة عالمياً بخوض أربعة أشواط فقط قبل أن تنسحب منافستها حداد مايا بسبب إصابة في أسفل الظهر.وتلتقي ابنة الـ24 عاماً في ربع النهائي الرابع لها في البطولات الكبرى، مع وصيفتها التونسية أنس جابر السادسة التي بلغت ربع النهائي للعام الثالث توالياً بفوزها على التشيكية بترا كفيتوفا التاسعة وبطلة ويمبلدون مرتين 6-0 و6-3 في 63 دقيقة.وضربت جابر التي بلغت أول نهائي كبير في مسيرتها الاحترافية العام الماضي في ويمبلدون، بقوة في المجموعة الأولى وحسمتها نظيفة في 22 دقيقة، بعدما كسرت إرسال بطلة نسختي 2011 و2014 في الأشواط الأول والثالث والخامس.وتابعت «وزيرة السعادة» التي خسرت نهائي فلاشينج ميدوز العام الماضي أيضاً، أفضليتها في المجموعة الثانية وكسرت إرسال التشيكية في الشوطين الثالث والخامس وتقدمت 4-1، غير أن كفيتوفا ردت التحية في السادس مقلصة الفارق إلى 2-4 ثم 3-4، قبل أن تفعلها جابر للمرة الثالثة في المجموعة والسادسة في المباراة بكسر إرسال التشيكية في الشوط التاسع وحسم المجموعة 6-3.وهو الفوز الثاني لجابر على كفيتوفا في 6 مواجهات بينهما حتى الآن، وثأرت التونسية لخسارتها أمام التشيكية في الدور الأول للبطولة ذاتها عام 2019.وقالت جابر: «أحب كل لحظة أتواجد فيها هنا وليس لديكم «الجماهير» أي فكرة عن الطاقة التي تجلبونها إلى، وأريد فقط الفوز في كل مباراة، حتى أتمكن من رؤيتكم في اليوم التالي».وعن مواجهتها الثأرية لريباكينا، أكدت التونسية التي سقطت في نهائي العام الماضي بخسارتها المجموعتين الثانية والثالثة بنتيجة واحدة 2-6، بعدما كسبت المجموعة الأولى 6-3 «أنا على الأرجح سأنتقم، لقد كانت مباراة نهائية صعبة العام الماضي، وستجلب الكثير من الذكريات، والتقت جابر وريباكينا 4 مرات حتى الآن وتقاسمتا الفوز مرتين لكل منهما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العام الماضی فی ویمبلدون ربع النهائی
إقرأ أيضاً:
أخطاء الحلقة الأولى من "أشغال شقة جداً" تثير الجدل
مع انطلاق موسم دراما رمضان 2025، بدأت الانتقادات مبكراً، حيث واجه مسلسل "أشغال شقة جداً" الذي يقوم ببطولته هشام ماجد، وأسماء جلال، ومصطفى غريب، موجة من الجدل بسبب أخطاء وردت في الحلقة الأولى.
وأثار الدكتور خالد منتصر، المفكر والباحث الشهير، قضية الأخطاء المهنية التي ظهرت في المسلسل، معبراً عن استيائه عبر حسابه على "فيس بوك".
وانتقد في منشوره عدم دقة التفاصيل الطبية، حيث أشار إلى أن البطل، الذي يعمل طبيباً شرعياً، ظهر في أحد المشاهد وهو يفحص أوراقاً نقدية مزيفة، وهو ما وصفه "منتصر" بعدم الدقة والاستسهال.
وأوضح أن الطبيب الشرعي خريج كلية الطب، ولا علاقة له بخبراء أبحاث التزييف والتزوير، الذين يكونون عادة من خريجي كليات العلوم، كما أن الطبيب الشرعي لا يتدخل في أعمال خبير السموم، الذي يكون متخصصاً في علوم الصيدلة أو الكيمياء.
وأضاف أن قسم أبحاث التزييف والتزوير يتبع مصلحة الطب الشرعي، لكنه مختص بكشف التزييف في الأوراق النقدية والتوقيعات وفحص الخطوط، ولا علاقة له بتشريح الجثث أو تحديد سبب الوفاة، مما يجعل المشهد غير منطقي تماماً، على حد وصفه.
وطالب منتصر كتّاب الدراما بمزيد من الدقة، خاصة في زمن أصبحت فيه الشاشة مصدر المعلومة الأساسي للجمهور، مما قد يكرّس الأخطاء كحقائق في الوعي العام.
يُذكر أن مسلسل "أشغال شقة جداً" هو امتداد لنجاح جزئه الأول الذي عُرض في رمضان 2024، ويعود هذا العام بموسم جديد وسط توقعات جماهيرية كبيرة.
المسلسل من بطولة هشام ماجد، أسماء جلال، محمد محمود، وسلوى محمد علي، وهو من تأليف شيرين دياب وإخراج خالد دياب.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا