مشاهد دمار واسعة في منطقة أبراج الشيخ زايد شمالي غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
وأظهرت المشاهد التي رصدها الصحفي أنس الشريف تدميرا كاملا لأغلب المباني السكنية، إضافة إلى مسجد المنطقة ومرافق أخرى، مما جعل المنطقة غير مؤهلة لعودة الحياة الطبيعية.
26/11/2023مقاطع حول هذه القصةقوات الاحتلال الإسرائيلي تنسحب من جنين وسقوط شهداء ومصابينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 53 seconds 03:53مشاهد لاقتحام قوات إسرائيلية منزل أسرة إسراء جعابيصplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 38 seconds 01:38رئيس قسم الطوارئ في المستشفى الإندونيسي يروي تفاصيل حصار الاحتلال للمستشفى واقتحامهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 30 seconds 02:30رغم الدمار الذي لحق بمنزلها.. مسنة فلسطينية تؤكد تمسك الفلسطينيين بحقوقهمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 49 seconds 02:49الاحتلال يخرج مستشفى الشفاء عن الخدمة تماماplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 23 seconds 03:23يسابقون الزمن لتقديم الرعاية الطبية.. هذا حال أطباء غزة خلال الهدنةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35الحرب على غزة.. دمار طال الحجر والشجرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:37من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
ضعف في نسب الهطول المطري وجفاف للتربة على أجزاء واسعة من مصر وبلاد الشام والعراق
#سواليف
تشهد المنطقة ضعفًا واضحًا في #كميات #الهطولات_المطرية منذ بداية الموسم الحالي، حيث تسجل #كميات_الأمطار أرقامًا أقل بكثير من المعدلات المعتادة. وتشير البيانات الحالية إلى أن الأداء المطري للموسم ضعيف جدًا، ما يعكس تراجعًا حادًا عن المستويات الطبيعية لهذه الفترة من العام. ويُعزى ذلك حاليًا إلى مجموعة من العوامل الجوية المؤثرة.
ما المقصود بالأداء المطري وما الأسباب التي جعلته متواضعًا للغاية في #بلاد_الشام و #مصر و #العراق
وأداء #الموسم_المطري هو مصطلح يُستخدم لتقييم كمية الأمطار التي تهطل خلال موسم الأمطار مقارنةً بالمعدل الطبيعي المفترض. وعندما يُوصف الأداء المطري بالضعف، فهذا يعني أن الهطولات المطرية أقل بكثير من المعتاد، مما يؤدي إلى آثار سلبية على الزراعة والموارد المائية. وعلى العكس إذا كان الأداء جيدًا، فهذا يشير إلى أن الأمطار وصلت أو تجاوزت المعدلات الموسمية.
ويصنف الأداء المطري بأنه متواضع للغاية في بلاد الشام ومصر والعراق مع رصد أنظمة مختصة بنسب الرطوبة في التربة أن التربة في مختلف مناطق مصر وبلاد الشام والعراق تشهد جفافًا غير اعتيادي في مثل هذه الفترة، وأوضح مختصو طقس العرب أن السبب في ضعف الموسم المطري هو أن شكل الأنظمة الجوية في النصف الشمالي للكرة الأرضية كان يتسبب في اندفاع الكتل الهوائية الباردة إلى المملكة وشرق المتوسط بمحور جاف، أي أن الكتل الهوائية الباردة لم تعبر مسطحات مائية واسعة وكانت تسلك مسارًا قاريًا ويصاحبها تمدد للمرتفع الجوي السيبيري الذي نتج عنه موجات البرد والصقيع التي حدثت في نهايات نوفمبر ومنتصف ديسمبر.
مقالات ذات صلة كارثة غزة تتكشف مع عودة النازحين وباريس ترفض التهجير القسري 2025/01/28أسباب الضعف الكبير في الموسم المطري في #شرق_المتوسط حتى اللحظة
كما أن أحد الأسباب هو حدوث تعرج كبير للتيار النفاث القطبي نحو جنوب القارة الأوروبية ووسط المتوسط وشمال إفريقيا، مما يؤدي إلى تركز المنخفضات الجوية على تلك المناطق، ترافق ذلك مع أمطار غزيرة وتساقط كثيف للثلوج، وكانت تدفع بالمقابل بالمرتفعات الجوية القوية نحو المملكة وشرق المتوسط.
واستكمالًا للأسباب التي تم ذكرها، فإن ضعف الموسم المطري يرجع إلى تطور دورة مناخية في المحيط الهادئ، تحديدًا قبالة سواحل بيرو، تُدعى اللانينا، التي تعني حدوث تبريد في مياه المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ وانخفاض درجة حرارة المياه عن المعدلات، والتي انعكست على المنطقة باشتداد المرتفعات الجوية التي تعمل كحاجز صد أمام تقدم المنخفضات الجوية.
هل للتغير المناخي سبب في ضعف الموسم المطري الحالي؟
وفي إجابة على هذا السؤال، يمكن الخوض في زمام الأمور أكثر إذ أن الغلاف الجوي والمحيطات يتبعان دورات طبيعية تمتد من 5 إلى 30 سنة، حيث يقومان بفرز أنماط جوية معينة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. وفي نفس الوقت، نشهد ظاهرة #الاحتباس_الحراري التي تفاقمت منذ بداية الثورة الصناعية في عام 1840 وحتى الوقت الحاضر. ففي هذه الفترة، ساهم الإنسان بشكل كبير في زيادة انبعاث الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة داخل الغلاف الجوي وتعكسها مرة أخرى نحو الأرض، ما أسفر عن ارتفاع درجات الحرارة بمقدار يتراوح بين 1-2 درجة مئوية.
ويُوضح طقس العرب أنه رغم أن ظاهرة الاحتباس الحراري موجودة منذ سنوات طويلة، فإن التغيرات الجوية التي نشهدها الآن ترتبط بشكل كبير بحرارة سطح المحيطات وتوزيع الكتل الهوائية حولنا، وبالرغم من ذلك لا يمكن الجزم بأن التغير المناخي هو المسبب الرئيسي في ضعف الموسم المطري، بالذات أن مناخ المنطقة متذبذب من حيث كميات الأمطار في المواسم الشتوية، كما أنه لا يمكن غض النظر عن أن الانحباس الحراري ساهم في زيادة تطرف الأحوال الجوية في المنطقة بعد مشيئة الله. وبالرجوع إلى البيانات التاريخية، نجد أن ضعف الموسم المطري الذي نعيشه ليس بالأمر غير المألوف أو الاستثنائي، بل حدث في فترات سابقة وسيتكرر بإذن الله في المستقبل.
والله أعلم.