جفاف أو حساسية.. أسباب حرقان العين في فصل الصيف صحة وطب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحة وطب، جفاف أو حساسية أسباب حرقان العين في فصل الصيف،يعاني بعض الأشخاص من الشعور بالم العين خلال فصل الصيف، ويرجع السبب في هذا الأمر إلي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جفاف أو حساسية.. أسباب حرقان العين في فصل الصيف ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعاني بعض الأشخاص من الشعور بالم العين خلال فصل الصيف، ويرجع السبب في هذا الأمر إلي إصابتها بمشكلة ما، ومنها الجفاف أو الحساسية، وخلال هذا التقرير سنتعرف أكثر عن هذه الأمراض المسببة بحرقان في العين، وفقا لموقع "health". أسباب حرقان العين في الصيف - جفاف العين قد يكون هذا العرض علامة علي إصابتها بالجفاف، الذي يحدث نتيجة لزيادة معدل تبخر الدموع عند ارتفاع درجة حرارة الطقس. - حساسية العين الطقس الحار وانتشار الملوثات والمواد المهيجة في الهواء مثل حبوب اللقاح والغبار والأتربة تعد من أسباب الإصابة بحرقان العين الذي يتسبب في ظهور بعض الأعراض، كحرقان في العين، واحمرار، وألم والحكة. - عدم ارتداء النظارة الشمسية الأشعة فوق البنفسجية المنبثعة من الشمس تعد من أسباب حرقان العين خلال فصل الصيف، وفي حالة إهمال هذا الأمر قد تتطور على المدى البعيد لأمراض خطيرة، مثل المياه البيضاء وسرطان الجفون، ولذا يجب الاهتمام بارتداء النظارة الشمسية قبل الخروج المنزل خلال ساعات الشمس. - فرك العين فرك العين دون غسل اليدين أتعد من أسباب حرقان العين، وتظهر أعراضه على هيئة احمرار وحرقان وتورم وحساسية تجاه الضوء وخروج إفرازات وكثرة الدموع. وعن طرق علاج حرقان العين في الصيف فالتالي - غسل العين بالماء الدافئ، لتنظيفها من المهيجات.
- وضع الكمادات الدافئة على العين.
- عدم ارتداء العدسات اللاصقة.
- تجنب النظر في شاشات مثل الكمبيوتر والهاتف المحمول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قراءة إسرائيلية في إقالة غالانت.. 4 أسباب لقرار نتنياهو
سلطت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأربعاء، الضوء على أسباب إقالة وزير الحرب يوآف غالانت، وتعيين يسرائيل كاتس بديلا عنه.
وأشار المحلل رون بن يشاي في مقال نشرته الصحيفة، إلى أن هناك أربعة أسباب دفعت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى قرار إقالة غالانت، موضحا أن السبب الأول يتعلق بمعارضته لقانون تمويل التهرب من الخدمة "قانون المعاهد".
وتابع بن يشاي: "السبب الثاني مرتبط بالخلافات المتزايدة مع نتنياهو، والثالث يتعلق بالانتخابات في الولايات المتحدة، والرابع مرتبط بالقضايا التي تواجه مكتب نتنياهو وما تم تسريبه مؤخرا من معلومات أمنية".
وبيّن أن السبب الأول هو معارضة غالانت قانون التهرب من الخدمة، والذي يعد بمثابة محور التفافي لترسيخ إعفاء الحريديم من التجنيد بالجيش الإسرائيلي.
وأضاف أن "نتنياهو كان يخشى أنه إذا لم يُقر على الأقل أحد هذه القوانين، فسيقوم الحاخامات الحريديم، وعلى رأسهم الحاخام الأكبر من جماعة غور، بتنفيذ تهديداتهم والانسحاب من الائتلاف والتوجه إلى الانتخابات".
وذكر أن "نتنياهو شعر بضرورة إزالة هذا التهديد، ووقف غالانت في طريقه، لذا كان يجب أن يُقال"، منوها إلى أن "غالانت أمر الجيش قبيل إقالته بتجنيد 7 آلاف طالب حريدي، ما زاد من غضب الحريديم ومخاوفهم".
وأردف قائلا: "لذلك أدرك نتنياهو أنه يجب أن يتخذ خطوة، لذلك قرر إقالة غالانت بهدف الحفاظ على الائتلاف الحكومي"، مشددا على أن الإقالة غير مرتبط بالمطلق بإدارته للحرب.
ولفت إلى أن السبب الثاني في الأهمية هو الخلافات المتزايدة بين نتنياهو غالانت وكبار مسؤولي الأمن بشأن قضية الأسرى والقتال في غزة، موضحا أنه على مدار عام كانت هناك بالفعل خلافات عديدة بين الطرفين، لكنها كانت موضوعية وتم حلها.
واستشهد المحلل الإسرائيلي بأكثر من مقترح متناقض بين نتنياهو وغالانت، منها ما هو متعلق بمهاجمة لبنان منذ بداية الحرب على غزة، إلى جانب تأخير نتنياهو مسألة الحرب البرية على غزة، وكذلك اجتياح رفح.
وأكد أن الأمر المرتبط بقضية الأسرى مختلف ويعد من الخلافات الجوهرية بين نتنياهو وغالانت، مبينا أن نتنياهو لا يريد وقف الحرب في غزة لتنفيذ صفقة تبادل أسرى، بينما يرى غالانت ورئيس الأركان ورئيس الشاباك ورئيس الموساد، أنه يمكن وقف الحرب مؤقتا مقابل تحرير كل الأسرى الأحياء، على أن يتم استئناف الحرب في غزة لاحقا.
وذكر أنه في الأوساط الأمنية الإسرائيلية كان هناك إجماع أن الفرصة سانحة لتنفيذ ذلك عاجلا أم آجلا، لكن نتنياهو لا يقبل هذا الرأي ويريد الاستمرار حتى تحقيق "النصر الكامل".
وفيما يتعلق بالسبب الثالث، تطرق بن يشاي إلى الانتخابات الأمريكية، معتقدا أن نتنياهو استغل انشغال العالم بالانتخابات، لتمرير هذه الخطوة دون إثارة احتجاج شعبي كبير كما حدث في المرة السابقة.
وختم بالسبب الرابع والمتعلق بالوثائق السرية والقضية الإضافية التي جرى الكشف عنها مؤخرا، والمرتبطة بمكتب رئيس الوزراء وتورط نتنياهو فيها، معتبرا أن إقالة غالانت تُحول الأنظار حاليا عن هذه القضايا التي تصدرت العناوين في الأيام الأخيرة.