انطلاق منتدى مصر للإعلام بنسخته الثانية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
افتتح منتدى مصر للإعلام، الأحد، النسخة الثانية من فعالياته في العاصمة المصرية القاهرة.
وتستمر أعمال منتدى مصر للإعلام على مدار يومين.
وجاءت هذه النسخة بعنوان "عالم بلا إعلام!"، ويبحث المنتدى في تصور شكل العالم في حال تراجعت الصحافة عن دورها في التحقق من الأخبار والمعلومات.
ويسعى المنتدى إلى الإجابة عن الأسئلة الملحة المتصلة بمستقبل الإعلام في ظل التحديات التي تواجه الصحفيين أثناء عملهم.
ويشمل المنتدى 46 فعالية و1500 مشارك و150 مدرب ومتحدث.
ويعرّف المنتدى نفسه على موقعه على الإنترنت بأنه "منتدى سنوي ومنصة دولية للتنمية والتطوير الإعلامي يعقد بالقاهرة، لدعم المعارف المتطورة في مجال الإعلام وسياساته وبناء القدرات والكوادر المؤهلة".
ويعمل المنتدى على تطوير بيئة العمل الإعلامي في مصر والمنطقة.
ويستمر عمله طوال العام كمنبر دولي للتنمية، ممثلا في منتجاته المستدامة الهادفة لتطوير الأدوات الإعلامية.
وتشمل وحدة تدريبات صحفية، ومنصة رقمية لنشر معرفة متقدمة ودراسات معمقة في عالم الصحافة والإعلام، وتشكيل روابط مهنية للصحافة الجيدة. وهو مملوك لشركة «30N» للاستشارات الإستراتيجية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مصر الصحافة الأخبار الصحفيين الإعلام منصة رقمية الصحافة والإعلام أخبار مصر القاهرة منتدى الإعلام الإعلام مصر الصحافة الأخبار الصحفيين الإعلام منصة رقمية الصحافة والإعلام منوعات
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة.. «عراب الصحافة» عضوا بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
كاتب وصحفي بارز، يتمتع بشخصية استثنائية وجرأة نادرة، اشتهر بقدرته على تناول القضايا السياسية والاجتماعية بأسلوب نقدي جريء، وله بصمات واضحة في مسيرته المهنية، ليكلل مشواره بتعيينه عضوًا في المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة أحمد المسلماني، إنّه الكاتب الصحفي عادل حمودة.
بدأ عادل حمودة حياته المهنية في عددٍ من المؤسسات الصحفية المرموقة، وشغل مناصب قيادية وترك أثرًا كبيرًا في كل موقع عمل فيه، عُرف «حمودة» بقدرته على تقديم رؤى تحليلية عميقة للأحداث الجارية، سواء من خلال مقالاته أو كتبه، والتي تناولت قضايا حساسة مثل الفساد، الديمقراطية، والحركات السياسية في العالم العربي.
وأسهم في إثراء المشهد الإعلامي المصري والعربي، عبر إشرافه على تحرير عدد من الصحف والمجلات التي شكلت علامة فارقة في عالم الصحافة، وأطلق عليه الكثير من الألقاب التي تعكس مكانته في عالم الصحافة، منها «رائد الصحافة الجريئة» نظرًا لأسلوبه الصريح في مناقشة القضايا الشائكة، و«عرّاب الصحافة» بفضل تحقيقاته الصحفية المعمقة التي كشفت العديد من الحقائق، و«كاتب المواقف» لمواقفه الواضحة والجريئة في التعبير عن رؤيته دون مجاملة.
اشتهر عادل حمودة بدفاعه الشديد عن حرية التعبير وحق الصحفيين في كشف الحقائق دون خوف أو قيود، كما عُرف حمودة بتحقيقاته التي كشفت عن قضايا فساد كبيرة، مسلطًا الضوء على شخصيات نافذة تورطت في ممارسات غير قانونية، ولم تكن هذه المواقف مجرد أعمال صحفية، بل كانت تأكيدًا على التزامه بمبادئ النزاهة والشجاعة المهنية.
وبتعيينه عضوًا في المجلس الأعلى للإعلام، يُعد عادل حمودة إضافة استثنائية تعكس تقدير الدولة لدوره الريادي في الصحافة والإعلام.