بوابة الوفد:
2024-10-06@04:06:42 GMT

جيديا: 5 ملايين عملية و3 مليارات تحصيل شهرياً

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

أكد المهندس أحمد نادر، الرئيس التنفيذي لمجموعة جيديا، جيدا عن تغطية 70 ألف نقطة بيع، بالإضافة إلى إطلاق خدمة إدارة المطاعم.

نهدف إلى 70 ألف نقطة بيع جديدة العام القادم، لنصل إلى 150 ألف نقطة بيع.

قررنا استغلال موقع مصر الجغرافي بالإضافة إلى الكوادر البشرية، ونتعاون مع الاتصالات وايتيدا لتأهيل هذه الكوادر لتندمج وتعمل محليا ودولياً.

نهدف إلى إقامة أكاديمية جيديا في الربع الأول من العام القادم.

مركز جيديا مصر يخدم السوق المصرية والسعودية، 

5 مليون عملية شهريا وتحصيل 3 مليارات شهريا.

استحوذنا على شركة في إدارة المطاعم والكافيهات، منذ شهرين في حوالي 500 فرع في القاهرة فقط ولدينا خطة طموحة للتوسع في المحافظات.

نهتم بالأمن السيبراني على أعلى مستوى 

زيارة رئيس الوزراء دفعة إلى الأمام وهو وعد بتأهيل الكوادر أفضل، الملف الخاص بالاستثمار والرقمنة تطور بشكل كبير.

حققنا نموا كبيرا في قبول المدفوعات وهو ما يتماشى مع توجه الدولة، لدينا أكثر من 25٪ من حج السوق، ونحن في المركز الثاني في السوق ونستهدف المركز الأول العام القادم.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الدين السيادي في فرنسا يبدأ بالنمو مجددا

فرنسا – بدأ الدين العام في فرنسا في النمو مرة أخرى بالنسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي، حيث وصل الرقم في الربع الثاني إلى 113%، بزيادة قدرها 2.4 نقطة مئوية مقارنة بنهاية العام الماضي.

دلت على ذلك البيانات الإحصائية المفتوحة، التي يتبين منها كذلك أن هذا الدين الحكومي كان في انخفاض على مدى السنوات الثلاث السابقة لذلك.

وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، أظهر المؤشر المذكور باستمرار ديناميكيات سلبية، وفي نهاية عام 2023، كان أقل بنسبة 1.2 نقطة مئوية عن العام الذي سبقه.

كان الحد الأقصى لهذا المؤشر في التاريخ الحديث لفرنسا، في عام 2020، في تلك الفترة ساهم وباء كوفيد في الموضوع، وتسبب بتسريع نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي بمقدار 17.3 نقطة مئوية على مدار العام، إلى 114.7%.

ووضع ذلك، الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون في المركز الثالث بين قادة البلاد من حيث معدل نمو هذا المؤشر – حيث ارتفع خلال فترة حكمه بنسبة 14.9 نقطة مئوية. وتم تسجيل أدنى الديناميكيات في عهد الرئيس فرانسوا هولاند – خلال فترة حكمه ارتفعت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي بنحو 7.4 نقطة مئوية فقط. وجاء جاك شيراك في المركز الثاني بمعدل نمو قدره 8.5 نقطة مئوية.

في عهد نيكولا ساركوزي ارتفعت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 23,3 نقطة مئوية، وخلال حكم فرانسوا ميتران كانت الزيادة 27,9 نقطة مئوية.

وبشكل إجمالي، منذ بداية رئاسة ميتران عام 1981 وحتى الوقت الحاضر، زادت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي أكثر من خمسة أضعاف.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • وسط غموض يلف مصير خليفة نصرالله .. أسماء مرشحة لـ الزعيم القادم لحزب الله
  • قطاع المطاعم في لبنان: خطة انقاذية مطلوبة لصمود الاقتصاد ونهوضه
  • الدين السيادي في فرنسا يبدأ بالنمو مجددا
  • الفضيل: أتوقع استمرار المركزي بيع النقد الأجنبي بالضريبة حتى نهاية العام
  • 14 مليون خارج السوق المصرفي.. الأمن يلاحق تجار العملة الأجنبية
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
  • رئيس جامعة الفيوم: انتهاء إجراءات إنشاء مركز الأورام وسيتم البدء فى التنفيذ ومن المقرر افتتاحه خلال العام القادم
  • تسريبات تكشف تشكيلة اللجنة التنفيذية لحزب الإستقلال والسبت القادم يعد بمفاجئات
  • الصامد الأكبر في لبنان
  • «الصحة»: تعلن إجراء أول عملية قلب مفتوح في مستشفى طامية المركزي