في عصر يتسارع فيه الابتكار التكنولوجي، يتجه العالم نحو مستقبل تعليمي رقمي. تتألق منصة "مدرستي" كرائدة في هذا السياق، حيث تقدم رحلة مثيرة لاستكشاف عالم التعلم الرقمي وتحسين تجربة الطلاب والمعلمين.

منصة مدرستي.. تكنولوجيا تغيّر اللعبة

تعتبر منصة مدرستي نموذجًا حيًّا للابتكار في التعليم الرقمي. تمنح الطلاب حرية الوصول إلى محتوى متنوع يشمل مواضيع شيقة، مما يمنحهم فرصة اكتشاف وتوجيه رحلتهم التعليمية.

يضفي التصميم البسيط والواجهة السهلة الاستخدام مزيدًا من المتعة على تجربة التعلم.

بيت العلم.. نافذة مفتوحة على العلم

في مجال آخر، يقف موقع بيت العلم كمصدر غني بالمحتوى والأدوات التعليمية. يُقدم الموقع دروسًا مفصلة وتمارين تفاعلية، مما يسهم في تعزيز تفاعل الطلاب مع المعلومات. يعد بيت العلم رافدًا قويًا في رحلة التعلم، حيث يمكن للطلاب الاستمتاع بالمرونة والتنوع في وسائل الدعم التعليمي.

منصة العلم.. استكشاف ميدان المعرفة

تمثل منصة العلم بوابةً إلى عوالم المعرفة الشاسعة. تقدم المنصة محتوى متقدمًا يشمل مقاطع فيديو توضيحية وتفاعلية، مما يجعل الطلاب يشعرون بالفهم العميق للموضوعات. تعزز العلم تفاعل الطلاب وتشجع على الاستكشاف الشخصي للمعرفة.

ذاكرلي.. الابتكار في تقنيات الذاكرة

تأتي منصة ذاكرلي كخطوة إلى الأمام في مجال تحسين الذاكرة. يقدم الموقع أساليب وتقنيات حديثة لتعزيز الاستيعاب والحفظ. يعمل ذاكرلي كشريك فعّال للطلاب الذين يسعون لتحقيق أداء متميز في الاختبارات والمهام الدراسية.

في نهاية المطاف، تشكل هذه المنصات - مدرستي، بيت العلم، العلم، وذاكرلي - علامات بارزة على الابتكار والتفوق في ميدان التعلم الرقمي. إنها رحلة ملهمة في عالم تعليمي متطور، حيث يمكن للطلاب اكتساب المعرفة وتطوير مهاراتهم بشكل فعّال ومستمر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بیت العلم

إقرأ أيضاً:

إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات!

كشفت دراسة كندية مثيرة أن إيقاف اتصال الإنترنت على الهاتف المحمول لمدة أسبوعين قد يساعد في عكس شيخوخة الدماغ بمقدار 10 سنوات.

وفي دراسة أجريت على 400 شخص - طلاب وبالغين في سن العمل - طلب الباحثون من المشاركين تنزيل تطبيق يحظر وصول هواتفهم الذكية إلى الإنترنت، ولكن لا يزال بإمكانهم إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية، وفق "دايلي ميل".

وأكمل المشاركون استبيانات قبل الدراسة وبعدها، لقياس وظائف أدمغتهم وصحتهم العقلية.

 وأظهرت النتائج أن انتباههم المُستدام - أي قدرتهم على التركيز على موضوع واحد - قد ازداد بشكل كبير، لدرجة أنه أصبح يُعادل مدى انتباه شخص أصغر سناً بعشر سنوات.

يُظهر الرسم البياني، أعلاه، كيف تحسّنت القدرة على الانتباه المستدام (أي التركيز على مهمة واحدة لفترة طويلة)، إلى جانب الصحة النفسية على مدار شهر.

ويمثل اللون الأزرق المجموعة التي حظرت الوصول إلى الإنترنت من هواتفها خلال الأسبوعين الأولين، بينما يُظهر اللون الأحمر نتائج الأسبوعين التاليين.

كما أفاد 90% من المشاركين بتحسّن ملحوظ في صحتهم العقلية، وهي نسبة تفوق بكثير التأثير المتوقع لتناول مضادات الاكتئاب لمدة أسبوعين.

وأكد المشاركون أنهم شعروا بتحسن في صحتهم وشعورهم بالرضا عن الحياة.

وقال الباحثون إن هذا التحول في الدماغ يُرجَّح أن يكون نتيجةً لتغيرٍ في كيفية قضاء الناس لوقتهم، حيث أصبح الأفراد يقضون وقتاً أقل على الإنترنت، ويزيدون من التواصل الاجتماعي المباشر، وممارسة الرياضة، والتواجد في الطبيعة.

  ثمن الاتصال

وجد الباحثون أيضاً، خلال فترة الدراسة، أن وقت استخدام الشاشة انخفض إلى النصف تقريباً - حيث انخفض لدى إحدى المجموعات من 5 ساعات و14 دقيقة إلى ساعتين و41 دقيقة يومياً في المتوسط.

وفي الدراسة، قال فريق من جامعة كولومبيا البريطانية: "على الرغم من الفوائد العديدة التي يُقدمها الإنترنت عبر الهاتف المحمول، فإن تقليل الاتصال المستمر بالعالم الرقمي يُمكن أن يكون له آثار إيجابية كبيرة".

 وأضافوا: "تُقدم نتائجنا دليلاً على أن حظر الإنترنت عبر الهاتف المحمول عن الهواتف الذكية لمدة أسبوعين يُمكن أن يُؤدي إلى تحسينات كبيرة في الرفاهية والصحة العقلية والقدرة على الحفاظ على التركيز، والتي تُقاس موضوعياً، وحتى أولئك الذين لم يلتزموا تماماً بالتدخل شهدوا تحسينات كبيرة، وإن كانت أقل قوة، وتشير هذه النتائج إلى أن الاتصال المستمر بالعالم الإلكتروني له ثمن، حيث يتحسن الأداء النفسي عند تقليل هذا الاتصال".

مقالات مشابهة

  • هل السفر عبر الزمن ممكن؟.. العلم يجيب!
  • إعداد بسيط في هاتفك قد يجعلك تبدو أصغر بـ10 سنوات!
  • أحمد مهران: الحوار يسهم في تسريع التحول الرقمي وصناعة القرار التكنولوجي
  • دراسة تحدد العوامل التي تدفع الشخص للإيمان بالتنجيم كعلم
  • الابتكار في الطاقة والتنمية: نماذج رائدة لحلول اقتصادية واجتماعية ناجحة
  • محمد أبو هاشم: الإمام صالح الجعفري علامة مضيئة في الأزهر والتصوف
  • هل يجوز أن نعلم أولادنا في مدارس غير المسلمين في الخارج؟.. باحثة بمرصد الأزهر تجيب
  • قرى الأطفال SOS: نموذجا متميزا للتعلم!!
  • ابور رغيف يبحث مع محافظ بغداد دعم التحول الرقمي في مؤسسات الدولة
  • إطلاق خدمة «ستارلينك» في دولة خليجية!