رحلة التعلم الرقمي: منصة مدرستي والوجهات المشرقة للتعليم عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
في عصر يتسارع فيه الابتكار التكنولوجي، يتجه العالم نحو مستقبل تعليمي رقمي. تتألق منصة "مدرستي" كرائدة في هذا السياق، حيث تقدم رحلة مثيرة لاستكشاف عالم التعلم الرقمي وتحسين تجربة الطلاب والمعلمين.
منصة مدرستي.. تكنولوجيا تغيّر اللعبةتعتبر منصة مدرستي نموذجًا حيًّا للابتكار في التعليم الرقمي. تمنح الطلاب حرية الوصول إلى محتوى متنوع يشمل مواضيع شيقة، مما يمنحهم فرصة اكتشاف وتوجيه رحلتهم التعليمية.
في مجال آخر، يقف موقع بيت العلم كمصدر غني بالمحتوى والأدوات التعليمية. يُقدم الموقع دروسًا مفصلة وتمارين تفاعلية، مما يسهم في تعزيز تفاعل الطلاب مع المعلومات. يعد بيت العلم رافدًا قويًا في رحلة التعلم، حيث يمكن للطلاب الاستمتاع بالمرونة والتنوع في وسائل الدعم التعليمي.
منصة العلم.. استكشاف ميدان المعرفةتمثل منصة العلم بوابةً إلى عوالم المعرفة الشاسعة. تقدم المنصة محتوى متقدمًا يشمل مقاطع فيديو توضيحية وتفاعلية، مما يجعل الطلاب يشعرون بالفهم العميق للموضوعات. تعزز العلم تفاعل الطلاب وتشجع على الاستكشاف الشخصي للمعرفة.
ذاكرلي.. الابتكار في تقنيات الذاكرةتأتي منصة ذاكرلي كخطوة إلى الأمام في مجال تحسين الذاكرة. يقدم الموقع أساليب وتقنيات حديثة لتعزيز الاستيعاب والحفظ. يعمل ذاكرلي كشريك فعّال للطلاب الذين يسعون لتحقيق أداء متميز في الاختبارات والمهام الدراسية.
في نهاية المطاف، تشكل هذه المنصات - مدرستي، بيت العلم، العلم، وذاكرلي - علامات بارزة على الابتكار والتفوق في ميدان التعلم الرقمي. إنها رحلة ملهمة في عالم تعليمي متطور، حيث يمكن للطلاب اكتساب المعرفة وتطوير مهاراتهم بشكل فعّال ومستمر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بیت العلم
إقرأ أيضاً:
الجامعة السعودية الإلكترونية والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني يوقعان اتفاقية لتوفير فرص تعليمية متقدمة
فاطمة المالكي
وقّعت الجامعة السعودية الإلكترونية والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، اتفاقية تعاون في مقر المركز بالرياض اليوم، مثل الجانبين خلالها رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى مرضي، ومدير عام المركز الدكتور عبدالله بن محمد الوليدي.
وتهدف الاتفاقية إلى توفير فرص تعليمية متقدمة تواكب احتياجات القطاعات الناشئة بما يلبي متطلبات واحتياجات سوق العمل، من خلال تطوير برامج تعليمية مبتكرة تعتمد على تجميع البرامج الجامعية القصيرة (Micro-credentials) عبر منظومة التدريب الوطنية FutureX، ودمجها في مسارات تعليمية مرنة تمنح درجات علمية أعلى مثل الدبلوم والبكالوريوس.
وتمثل هذه الاتفاقية خطوة مهمة في تطوير التعليم الإلكتروني وربطه بسوق العمل، وتسهم في بناء نموذج تعليمي مبتكر يعزز مفهوم التعلم مدى الحياة ويدعم تمكين الأفراد من الحصول على شهادات تعليمية مرنة ومتخصصة تتماشى مع التحولات الرقمية والتقنية, وضمن جهود الجامعة لدعم برنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج رؤية المملكة 2030، الذي يسعى إلى تطوير رأس المال البشري عبر تحسين جودة التعليم وضمان ارتباطه بالمتغيرات المستقبلية، مما يسهم في بناء مجتمع معرفي واقتصاد متقدم.