شادي أبو عادي يروي مأساة الأطفال الأسرى: كل يوم يدخلوا وحدات يضربونا
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
"كل يوم يدخلوا علينا وحدات يظلوا يضربونا" بهذه الكلمات وصف الطفل الفلسطيني المحرر شادي أبو عادي، اللحظات القاسية التي يعيشها الأسرى الأطفال في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وشارك الطفل عادي، تفاصيل قاسية حول تجربته وتجربة أطفال آخرين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد الإفراج عنه ليلة السبت، ضمن المرحلة الثانية من صفقة الهدنة بين المقاومة-جيش الاحتلال ، برفقة 39 أسيرا فلسطينيا من بينهم 6 سيدات و33 طفلا.
وأكد الطفل المحرر، أن الأطفال الأسرى في سجون الإحتلال، يتعرضون لأبشع عمليات التنكيل
وفي تصريحاته التلفزيونية التي بثت عبر شبكة الجزيرة الإخبارية، أعرب الطفل عن سعادته العارمة بالعودة إلى عائلته وشعبه، داعيًا الله تعالى أن يفرج كربة الأطفال الآخرين وأن يعودوا إلى أحضان عائلاتهم في القريب العاجل.
وأشار، إلى خضوع الأسرى المطلق سراحهم إلى الحبس والتفتيش المستمر على مدار اليوم، لافتا إلى منع سلطات الاحتلال خروجهم إلى ساحات السجن منذ بدء العدوان على غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
8 قواعد لضمان نجاح الطفل
ترجمة: عزة يوسف
تسعى كل أم جاهدة لتربي طفلها على تحمل المسؤولية والتحلي بالثقة بالنفس لينشأ ناجحاً في المستقبل، لذلك عليها غرس بعض القواعد منذ الصغر كي تضمن نجاحه في الحياة، كما ذكرت جريدة Times Of India الهندية:
1 - احترام الجميع:
عليكِ تعليم طفلك احترام نفسه وجميع من حوله، فهذا من شأنه أن يزرع فيه التعاطف ويساعده على بناء علاقات قوية ودائمة.
2 - العمل الجاد:
أهمية التركيز على زرع أهمية العمل الشاق والجاد في نفس الطفل، أكثر من التركيز على النتائج، فهو أمر مهم لتهيئته على تقبل التحديات التي سيواجهها في المستقبل والتعلم منها.
3 - تحمل المسؤولية:
تعليم الطفل منذ صغره أن يكون شجاعاً ويتحمل مسؤولية أفعاله، يعزز في نفسه فهم قيمة عواقب الأمور، ويساعده على اتخاذ قرارات مدروسة وواعية.
4 - الوعي المالي:
الدروس المبكرة في طرق الادخار وسبل الإنفاق وتنظيم الميزانية الشخصية، أمور تربي الطفل على الانضباط، وتعده ليكون حكيماً في تصرفاته المالية.
5 التوازن التكنولوجي:
يساهم وضع حدود في استخدام التكنولوجيا، وتقليل وقت مشاهدة الشاشات في جعل الطفل قادراً على استكشاف العالم الخارجي، والقيام بأنشطة أخرى مفيدة مثل القراءة وممارسة الهوايات الإبداعية.
6 الحدود الصحية:
يساعد تعليم الطفل كيفية بناء حدود صحية مع من حوله في فهم أهمية احترام المساحة الشخصية لنفسه وللآخرين، واتخاذ قرارات واعية ومحترمة.
7 التعاطف واللطف:
تعليم الطفل أن يكون لطيفاً مع الآخرين من خلال الأفعال، فهذا من شأنه أن يجعله شخصاً عطوفاً ومراعياً لمشاعر المحيطين به.
8 المثابرة:
تشجيع الطفل على الاستمرار والمثابرة، ليتعلم المرونة في التفكير بغض النظر عن النكسات التي قد يتعرض لها في الحياة، ليتعلم كيف يصر على مواجهة التحديات.