على طريق التعافي.. ماذا قالت مادونا بعد نجاتها من «عدوى خطيرة»؟ هن
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
هن، على طريق التعافي ماذا قالت مادونا بعد نجاتها من عدوى خطيرة ؟،علاقات و مجتمع رغم بلوغها 64 عاما، ما تزال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر على طريق التعافي.. ماذا قالت مادونا بعد نجاتها من «عدوى خطيرة»؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
رغم بلوغها 64 عاما، ما تزال مادونا، من أبرز المغنيات على الساحة العالمية، تقوم بجولات غنائية في مختلف البلدان، حالة عشق خاصة تعيشها مع موهبتها الاستثنائية، فلا يمنعها عن الغناء إلا المرض، ومؤخرا كانت مادونا على وشك أن تبدأ جولة غنائية، لكن وعكة صحية ألمت بها، جعلتها تؤجل تلك الجولات.
مرض مادونا يجبرها على إلغاء حفلتهامن مدينة فانكوفر الكندية، كان مقررا أن تبدأ المغنية مادونا، جولتها الغنائية في أمريكا الشمالية، لكن عكس التوقعات قضت الفنانة الشهيرة الفترة الماضية، في العناية المركزة تعاني من عدوى خطيرة، بحسب ما أعلنت في بيان إعلامي على «تويتر»، ونقله عنها موقع «entertainment».
وأعلنت مادونا، أنها ستبدأ الجولة المؤجلة من أوروبا لأمريكا الشمالية في أكتوبر المقبل، حتى تتعافى تماما من العدوى الخطيرة التي ألمت بها، وجعلتها تلازم الفراش والمستشفى لعدة أيام متتالية، وفي ذات الوقت شجعت الشركة المنظمة للحفل، الجمهور على الاحتفاظ بالتذاكر، لأن الحفلة قائمة، لكن بموعد مختلف يعلن في أقرب وقت.
وفي أول تصريح لها بعد خروجها من المستشفى، قالت مادونا: «أركز الآن على صحتي، وعلى أن أصبح أقوى، وأؤكد لكم أنني سأعود إليكم في أقرب وقت ممكن، وشكرا لكم على طاقتكم الإيجابية ودعواتكم وكلمات التشجيع، لقد شعرت بحبكم.. أنا على طريق التعافي وممتنة للغاية على كل النعم الموجودة في حياتي».
عدوى بكتيرية خطيرةورغم أن مادونا أو مدير أعمالها، لم يعلنا نوع العدوى البكتيرية، إلا أنه وصفها بالخطيرة، والتي أدت لدخولها العناية المركزة وتأجيل حفلاتها، ويعتبر أول تصريح لها بعد الخروج من المستشفى بداية طريق التعافي من تلك المحنة الصحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
2700 قتيل.. الناجون من زلزال ميانمار بلا طعام أو مأوى ومخاوف من الهزات الارتدادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت جماعات الإغاثة في المناطق الأكثر تضررا في ميانمار، إن هناك حاجة ماسة للمأوى والغذاء والمياه بعد الزلزال الذي أودى بحياة أكثر من 2700 شخص بينهم 50 طفلا في سن ما قبل المدرسة، لكنها قالت إن الحرب الأهلية قد تمنع وصول المساعدة إلى المحتاجين.
ووصل عدد القتلى إلى 2719 شخصا، اليوم الثلاثاء، مع إصابة أكثر من 4500 آخرين، نقلا عن زعيم ميانمار مين أونج هلاينج، الذي قال إن عدد القتلى قد يتجاوز 3000 شخص، بحسب ما أوردته وكالة رويترز.
كان الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجة، والذي ضرب البلاد في وقت الظهيرة يوم الجمعة، هو الأقوى الذي يضرب الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا منذ أكثر من قرن، مما أدى إلى انهيار المعابد القديمة والمباني الحديثة على حد سواء.
وفي تايلاند المجاورة، واصل رجال الإنقاذ البحث عن أي أثر للحياة وسط أنقاض ناطحة سحاب منهارة في العاصمة بانكوك، لكنهم أقروا بأن الوقت ضدهم.
وفي منطقة ماندالاي في ميانمار، قُتل 50 طفلًا ومعلمان اثنان عندما انهارت مدرستهم، بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
وقالت هيئة الأمم المتحدة في تقريرها: "في المناطق الأكثر تضررا... تكافح المجتمعات المحلية لتلبية احتياجاتها الأساسية، مثل الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي، بينما تعمل فرق الطوارئ بلا كلل لتحديد مكان الناجين وتقديم المساعدات المنقذة للحياة".