صدى البلد:
2024-12-23@19:33:25 GMT

نسرين طافش تستعرض عضلاتها من داخل الجيم شاهد

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

شاركت الفنانة نسرين طافش متابعيها وجمهورها بصور جديدة لها وذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".


 

وظهرت نسرين طافش وهي تستعرض لياقتها البدنية في الجيم مرتدية ملابس رياضية، فيما لاقت الصورة إعجاب متابعيها الذين بادروا بكتابة التعليقات الإيجابية.


 

وظهرت نسرين طافش ، مجددا  بعد الغياب عن دراما رمضان هذا العام، سواء في مصر أو سوريا، وذلك بعدما اعتذرت عنأكثر من عمل سوري منها الجزء التاني من مسلسل "كسر عظم"، و"تحت الرماد" الذى أصبح اسمه "مسار اجباري" إضافة إلى أكثر عمل في مصر تم عرضها في موسم "الأوف سيزون".

 


 

ويأتي غياب نسرين طافش عن دراما رمضان هذا العام بعدما عرض لها مؤخراً فيلم "أخى فوق الشجرة" والذي انطلقفي السينمات يوم 18 يناير الماضى، حيث تحقق شخصية "كوليت" التي تقدمها في الفيلم نجاحا وردود أفعال مميزة،ويسجل "أخى فوق الشجرة" ثانى تجاربها السينمائية في مصر بعد فيلم "نادى الرجال السرى" الذى قدمته عام 2019 مع كريم عبد العزيز وغادة عادل.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة نسرين طافش كريم عبد العزيز مسار إجباري نسرین طافش

إقرأ أيضاً:

سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)

أنا واحد مَمن يُفضلون قراءة التاريخ من مسارات مُغايرة للمسار السياسى التقليدي، لذا فإن كُتب السير الذاتية للمُثقفين تُعد فى رأيى رافدا مُهما وحياديا للاطلال على تاريخنا المُعاصر. ومما كان لافتا ومشوقا فى الأيام الأخيرة، تلك السيرة العجيبة للناقد السينمائى الكبير أمير العمري، والتى صدرت مؤخرا عن دار نظر للمعارف بالقاهرة وحملت عنوان « الحياة كما عشتها».

وأمير العمرى واحد من أفضل النقاد السينمائيين العرب، إذ قضى نحو خمسة عقود مُتنقلا بين مهرجانات السينما العالمية، مُحللا، ومفككا، ومُطلعا، ومتابعا لحركات الفن العالمية، مُتخذا من العاصمة البريطانية لندن مستقرا.

وقد عرفناه صحفيا عتيدا فى كبرى وسائل الإعلام بدءا من هيئة الإذاعة البريطانية «بى. بى. سي» مرورا بالحياة اللندنية، والقدس العربي، وصحيفة العرب، وغيرها، فضلا عن رئاسة مهرجان القاهرة السينمائى.

والمثير أن سيرته تتجاوز سيرة ناقد سينمائى لترصد تحولات كبرى فى عالم الصحافة والاعلام العربي، وتقدم حكايات مشوقة وحصرية عن شخصيات سياسية، وفنية، وإعلامية معروفة، تتسم بنبرة الصراحة التامة.

إن أول ما يلفت نظرنا فى حكاية الناقد المولود فى 1950 بمدينة المنصورة، هو ذلك التنوع العجيب الذى شكل شخصيته، بدءا من والده مهندس المساحة الوفدي، الذى تنقل من مدينة إلى مدينة ليتعرف على محيطات مجتمعية مختلفة، ودراسته العميقة للطب وتفوقه فيه ثم تعيينه طبيبا فى أقاصى الصعيد، وانتقاله لاحقا من قرية إلى قرية، وصولا إلى صداقاته وعلاقاته الوطيدة بالمثقفين والمبدعين ومجانين الكتابة فى مصر الستينات والسبعينات.

كانت المنصورة وقتها مميزة بوجود جالية أجنبية كبيرة يغلب عليها الطليان، الذين أسسوا دور سينما عديدة واهتموا بعرض أحدث الأفلام. وهُنا أحب الفتى الصغير، السينما وارتبط بها، وسعى للالتحاق بمعهد السينما بعد إتمامه الثانوية، لكن رضخ لرغبة والده وإلحاحه بدراسة الطب. كان يشعر بأنه يُسدد دينا لوالديه، وظل طوال سنوات الدراسة متعلقا بالسينما ومديرا لنادى ثقافى أسسه مع بعض الشباب لمتابعتها. وبعد أن جرب حظه فى العمل طبيبا فى أسيوط والقاهرة، ثم عمل طبيبا فى الجزائر بمدينة بسكرة، وجد أن مهنة الطب لا تُرضى طموحه، فغادرها تماما بعد وفاة والديه حيث رحلت أمه فى 1971، ووالده فى مطلع الثمانينات، وأنهى عمله بالجزائر وسافر إلى لندن ليبدأ حياة جديدة.

فى لندن كان هناك عالم جديد للصحافة والاعلام يتشكل مع تحولات السياسة العربية فى ذلك الوقت. كان ألمع عقول العالم العربى الفكرية يعملون فى صحف ممولة من العراق وليبيا والسعودية وغيرها، وتعرف أمير بكثير من النجوم اللامعين كان منهم عماد أديب، هالة سرحان، عمرو عبد السميع، أمجد ناصر، صبرى حافظ، عثمان عمير، منى غباشي، أحمد الهوني، مجدى نصيف، وجميل مروة، وغيرهم.

وهو يقدم لنا حكايات عجيبة جدا عن هؤلاء وغيرهم ممن شهد بداياتهم وهم مفلسون، حالمون، أنقياء، ثُم تحولوا فى زحام لندن وسحرها إلى ملوك وسماسرة ومليارديرات. يتذكر أمير جيدا وجه الشاب الطموح الذى طُرد من إحدى مجلات «الحياة اللندنية» لاتهامه بمخالفات مالية، ثُم رآه بعد سنوات معروفا بالملياردير إيهاب طلعت.

كما يتذكر كيف كان هناك صحفى فلسطينى متواضع الحال، ومتخصص فى الصحافة الرياضية واسمه عبد البارى عطوان، تعرض للبطالة فجأة بعد استغناء الشرق الأوسط عنه، وظل شهورا بلا عمل حتى عرف باعتزام منظمة التحرير الفلسطينية اصدار صحيفة فى لندن، فساق كل علاقاته توسطا ليتولى إدارتها. ثم يذكر كيف قرر الناشر الفلسطينى إقالة عبد البارى عطوان بسبب موقف الصحيفة المناصر لصدام حسين خلال احتلاله الكويت، لكن «عطوان» تمكن بفضل تهديد عدد من أنصاره بالانسحاب من العودة مرة أخرى، وظل فى موقعه حنى 2013.

وللحكايات بقية..

والله أعلم

 

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • نسرين مالك: إجماع متزايد على ارتكاب إبادة جماعية في غزة.. ماذا بعد؟
  • دوبلير «الجولانى»
  • نسرين طافش تروج لأحدث أعمالها الفنية «الدشاش» مع محمد سعد
  • 7 أخطاء تجنبها أثناء ممارسة الرياضة في الجيم.. منها إطالة فترة الراحة
  • سيرة أمير العمرى المُدهشة (1-3)
  • قبل طرحه بأيام.. نسرين طافش تروج لفيلم الدشاش
  • بفستان وردي.. ليلى أحمد زاهر تستعرض رشاقتها في أحدث ظهور لها |شاهد
  • القانون للضعفاء
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شبيهة الفنانة أفراح عصام تستعرض جمالها بأزياء مثيرة من المدرجات وتخطف الأضواء على مواقع التواصل السودانية
  • عاجل - شاهد فيديو حادث دهس مرعب داخل سوق الميلاد يهز ألمانيا.. 11 قتيلا و80 مصابا (التفاصيل الكاملة)