ما هي أسباب عدم رنين هاتف آيفون عند تلقي مكالمات واتس آب الواردة؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
هنالك العديد من الأسباب التي قد تمنع هاتف آيفون الخاص بك من إشعارك صوتياً أو الرنين عند تلقي مكالمات واتس آب الواردة.
فيما يلي أهم هذه الأسباب، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس:
الوضع الصامت
قد يتحول مفتاح الرنين في هاتفك إلى الوضع الصامت دون أن تدرك ذلك. يتحكم المفتاح الموجود على جانب جهاز آيفون في أوضاع الرنين والصمت.
متصل بجهاز آخر
إذا كان جهاز آيفون الخاص بك مرتبطاً بسماعات رأس لاسلكية أو مكبرات صوت أو حتى ساعة آبل، فيمكن إعادة توجيه إشعارات المكالمات الواردة دون أن تدرك ذلك. على سبيل المثال، قد يتم تشغيل أصوات مكالمات واتس آب تلقائياً من خلال “إيربودز” بدلاً من مكبر صوت آيفون. يمكنك التحقق من وجود جهاز بلوتوث متصل من خلال مركز التحكم عن طريق الضغط باستمرار على أيقونة بلوتوث.
وضع عدم الإزعاج
هناك عامل آخر قد يؤثر على قدرة جهاز آيفون الخاص بك على الرنين وهو تشغيل وضع DND. مع تمكين DND، يقوم جهاز آيفون الخاص بك بكتم الأصوات لمنع حدوث اضطرابات. وهذا لا يؤثر فقط على القدرة على الرنين على واتس آب، ولكن على جميع التطبيقات الأخرى أيضاً. يمكنك إيقاف تشغيل هذا الوضع من الإعدادات ثم عدم الإزعاج.
إلغاء ضوضاء الهاتف
يمكن أن يكون سبب عدم رنين مكالمات واتس آب في بعض الأحيان هو خلل في إلغاء ضوضاء الهاتف. يمكنك الوصول إلى هذه الميزة ضمن إعدادات إمكانية الوصول بجهاز آيفون الخاص بك عن طريق فتح الإعدادات، ثم الانتقال إلى إمكانية الوصول ثم الصوت ثم إلغاء ضوضاء الهاتف.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يهاجم أمريكا.. ترامب: لا يمكنك أن تقاتل من هو أكبر منك 20 مرة
هاجم الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، الولايات المتحدة الأمريكية، واتهمها “بعدم الوفاء بتعهداتها بتزويد أوكرانيا بأنظمة إضافية من صواريخ “باتريوت” للدفاع الجوي”.
وأشار زيلينسكي، إلى أن هذا “التلكؤ” يعود إلى غياب الإرادة السياسية لدى الشركاء الغربيين لدعم أوكرانيا في مواجهة التحديات الأمنية”.
وفي مقابلة مع شبكة CBS، عبر زيلينسكي، عن “استغرابه من عدم التوصل إلى اتفاق بشأن تسليم أنظمة “باتريوت” الإضافية، رغم الوعود التي قطعت خلال قمة حلف “الناتو” في واشنطن صيف عام 2024″.
وأوضح أن “المشكلة ليست مالية، حيث إن كييف مستعدة لشراء هذه الأنظمة مقابل 15 مليار دولار للمنظومة، لكنها تواجه عقبات سياسية”، قائلا: “الولايات المتحدة تقول إنه لا يمكنها توفير هذه الإمكانيات لأوكرانيا، في الوقت الذي تقدم فيه مثل هذه الأنظمة لدول أخرى مثل إسرائيل”.
وشدد زيلينسكي، على أن “أوكرانيا تطلب فقط أنظمة الدفاع الجوي”، مشيرا إلى أن شركاءها يفتقرون إلى “الإرادة السياسية اللازمة لحل هذه القضية، مؤكدا أن بلاده تحتاج إلى 10 أنظمة لتغطية بعض المدن الرئيسية”.
وحذر من أن “غياب الدعم الأمريكي سيؤدي إلى خسائر كبيرة لأوكرانيا، سواء على الصعيد الإنساني أو من حيث السيطرة على الأراضي”.
واقترح خيارا بديلا يتمثل في الحصول على “تراخيص لإنتاج منظومات “باتريوت” وذخائرها محليا”، مشيرا إلى أن “دولا أوروبية وآسيوية غير منخرطة في نزاعات عسكرية لديها بالفعل أنظمة أمريكية مشابهة منصوبة على أراضيها”.
بدوره، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في معرض رده على أسئلة الصحفيين، أن “كييف تطلب الصواريخ باستمرار”، معقبا “لا يمكنك أن تبدأ صراعا ضد من هو أكبر منك 20 مرة وتتوقع أن تحصل على صواريخ”.
وطُلب من ترامب، التعليق على قول فلاديمير زيلينسكي إن “أوكرانيا كانت مستعدة لدفع 15 مليار دولار مقابل 10 منظومات صواريخ أرض- جو من طراز باتريوت (SAM) لكن واشنطن رفضت بيعها”.
فقال ترامب: “انظر، عندما تبدأ حربا، عليك أن تعرف أنه يمكنك الفوز بها، أليس كذلك؟ أنت لا تبدأ حربا ضد شخص أكبر منك بعشرين مرة وتأمل أن يمنحك الناس صواريخ”، مذكرا أنه خلال ولايته الرئاسية الأولى زود كييف بأنظمة “جافلين” المضادة للدبابات”.
وفي وقت سابق، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن “زيلينسكي، طلب خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمدادات إضافية من أنظمة الدفاع الجوي، وخاصة نظام باتريوت”، مشيرة إلى أن “ترامب” وافق على دراسة الخيارات المتاحة، وخاصة في أوروبا”.