"بطيخ الليمون".. ثمرة جديدة طورتها شركة يابانية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بطيخ الليمون ثمرة جديدة طورتها شركة يابانية، متابعة IQ nbsp; nbsp;طورت إحدى الشركات اليابانية نوعا من البطيخ حمل اسم Lemon Melon ، يجمع بين حلاوة ورائحة البطيخ مع ح موضة الليمون .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "بطيخ الليمون".. ثمرة جديدة طورتها شركة يابانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعة - IQ
طورت إحدى الشركات اليابانية نوعا من البطيخ حمل اسم "Lemon Melon"، يجمع بين حلاوة ورائحة البطيخ مع حموضة الليمون الخفيفة.
وقضت شركة البستنة اليابانية "سنتوري فلاورز" 5 سنوات لتطوير هذا النوع، وجربت عددا من العوامل بما في ذلك طرق الزراعة وأوقات الحصاد.وجاءت الثمرة بشكل دائري مغلفة بقشر البطيخ لكن دون خطوط طولية ولونها الداخلي قريب للأبيض.يوجد حاليا خمسة مزارعين فقط في هوكايدو يزرعون بطيخ الليمون، ومن المتوقع أن يزرعوا حوالي 3800 بذرة هذا العام.ووصلت الثمرة إلى أرفف المتاجر اليابانية، بسعر وصل إلى 22 دولار للحبة.
وقال بعض ممن جربه إن له حموضة خفيفة مثل الليمون، وحلاوة قوية مثل البطيخ، وستكون الفاكهة المثالية ليوم حار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسنة يابانية ترتكب جرائم لتأمين مأوى في السجن
في حادثة تسلط الضوء على أزمة الشيخوخة السكانية في اليابان، ارتكبت امرأة مسنة، عدة جرائم، عامدة، لتضمن القبض عليها والبقاء في السجن لتعيش براحة وحرية بعد أن تخلى عنها الجميع.
وسُجنت المرأة البالغة من العمر 81 عاماً، والتي تم تحديدها باسم أكيو، وفقاً لتقرير في صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست، مرتين بتهمة السرقة، بعد سرقة الطعام أولاً عندما كانت في الستينيات من عمرها ثم كررت ذلك لاحقاً عندما أصبح البقاء على معاش التقاعد صعباً.
وتم إيداع أكيو في سجن توتشيغي للنساء، وهو أكبر سجن للنساء في اليابان، ويقع شمال طوكيو، ويضم ما يقرب من 500 سجينة، معظمهن من كبار السن، وفق "إن دي تيفي".
وقالت أكيو وهي تتأمل سجنها: "لقد اتخذت قراراً سيئاً وسرقت من المتاجر، معتقدة أنها ستكون مشكلة بسيطة. لو كنت مستقرة مالياً ولدي أسلوب حياة مريح، لما فعلت ذلك بالتأكيد، لكن هناك أشخاص طيبون جداً في هذا السجن، ربما تكون هذه الحياة هي الأكثر استقراراً بالنسبة لي".
وقبل الحكم عليها بالسجن، عاشت أكيو مع ابنها البالغ من العمر 43 عاماً والذي لم يكن يريدها أن تبقى وكثيراً ما طلب منها المغادرة.
وبعد إطلاق سراحها في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، عانت من الخجل والخوف من حكم ابنها.
وقالت: "أخشى كيف قد ينظر إلي، أن أكون وحدي أمر صعب للغاية، وأشعر بالخجل لأنني انتهيت إلى هذا الموقف، أشعر حقاً أنه لو كانت لدي إرادة أقوى، لكنت قد عشت حياة مختلفة، لكنني أصبحت كبيرة في السن الآن لفعل أي شيء حيال ذلك".
وقال ضابط في السجن، يُدعى تاكايوشي شيراناجا، أن البقاء في السجن بالنسبة لكثير من المسنين أفضل من الموت بمفردهم في الخارج مع استعداد العديد منهم لدفع ما بين (20.000 إلى 30.000 ين) شهرياً للبقاء في السجن إذا استطاعوا.
ووفقاً لبيانات الحكومة، وصل عدد الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكثر في اليابان إلى أعلى مستوى قياسي، بلغ 36.25 مليوناً في عام 2024، مما يجعلها واحدة من أسرع المجتمعات شيخوخة في العالم.
ويمثل كبار السن الآن 29.3 % من إجمالي سكان اليابان، وهو أيضاً رقم قياسي جديد.