توم هاردي يؤكد انطلاق العمل على إنتاج Venom 3
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أكد النجم توم هاردي أن العمل على الجزء الثالث من فيلم Venom قد انطلق بالفعل، استعدادًا لطرح الفيلم لصالات العرض السينمائية خلال عام 2024 المقبل.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيكون مكملًا لسلسلة أفلام Venom ضمن عالم شخصيات مارفل التابعة لشركة سوني، والتي تنتمي لعالم الرجل العنكبوت.
والفيلم سيطرح تمهيدًا لدمجه فيما بعد، مع عالم مارفل السينمائي، عبر فيلم سبايدرمان 4، من بطولة توم هولاند.
وضمن عالم سوني من شخصيات مارفل، يطرح قريبا فيلم Madame Web، هو عمل سينمائي جديد مستوحى من القصص المصورة الخاصة بعالم الرجل العنكبوت "سبايدر مان".
ويقدم الفيلم شخصية نسائية تمتلك قدرات الرجل العنكبوت، هي شخصية Madame Web التي تجسدها النجمة داكوتا جونسون في الفيلم الجديد.
الذي ستدور أحداثه في فترة مبكرة مطلع القرن الحالي، بالتزامن مع أحداث أفلام الرجل العنكبوت التي ظهر في بطولتها النجم توبي ماجواير، أول من جسد الرجل العنكبوت في العصر الحديث.
والفيلم سيتم دمجه ضمن أحداث عالم مارفل السينمائي، بالنظر لمجريات أحداثه، التي ستعتمد على تعدد الأكوان، كما هو الحال لدى أفلام مارفل السابقة.
طاقم عمل المميز
ويضم الفيلم المرتقب مجموعة عمل متميز، تشمل مجموعة كبيرة من نجمات السينما، كونه يتم صناعته على أساس البطولة النسائية.
ومن بطلاته، ازابيلا مونير التي تجسد شخصية باسم آنيا كورازون، وسيدني سويني، وايما روبيرتس وآدم سكوت وسيلست أوكونور في دور ماتي فرانكلين، وطاهر رحيم وزوسيا ماميت.
الفيلم سيكون من إخراج إس جاي كلاركسون، ويشرف على إنتاج الفيلم كل من لورنزو دي بونافينتورا، وبالاك باتيل وايريك هاوسام.
فيلم Venom 3المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود الرجل العنکبوت
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: الأصل في الإسلام تحمل الرجل كل تكاليف الزواج.. فيديو
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، أن المهر هو حق أصيل وخالص للزوجة شرعًا، وقد جعله الله- تعالى-؛ تكريمًا لها، وهو مال تمتلكه ويحق لها التصرف فيه كما تشاء دون وصاية أو تدخل.
وأوضحت الدكتورة دينا أبو الخير، خلال تقديمها برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن المهر أو الصداق هو حق شرعي للزوجة فقط، لا يُشترط أن يُعطى لوالدها أو يُنفق في أثاث المنزل أو تكاليف الفرح، إلا إذا وافقت الزوجة على ذلك طوعًا.
وأشارت إلى أن الأصل في الشريعة الإسلامية أن يتحمل الزوج كامل تكاليف الزواج، لكن جرت العادة في بعض المجتمعات بأن يُسلم المهر للأب ليشارك في التجهيزات.
وقالت: «هذا ليس مخالفًا للشريعة ما دام بعلم الزوجة ورضاها، لأن العُرف يُعدّ أحد مصادر التشريع في الإسلام إذا لم يصطدم بنص قطعي».
وأضافت أبو الخير أن المهر يتكون من مقدم ومؤخر، وغالبًا ما يُكتب ذلك في قسيمة الزواج، ويختلف شكله وقيمته بحسب العُرف المحلي والأسري، مشددة على أهمية الاتفاق بين الطرفين على ما يُرضي الطرفين، وأن الشرع لا يتصادم مع الأعراف إذا تحققت العدالة وحُفظت الكرامة.
وذكرت أن قائمة المنقولات ليست جزءًا من المهر أو من الأحكام الشرعية المباشرة، ولكنها عرف مجتمعي معمول به لحفظ حقوق المرأة.
وتابعت: "القايمة ليست نصًا شرعيًا، ولكنها عُرف يُؤخذ به، وله وجاهة قانونية واجتماعية، لأنها تؤدي وظيفة حماية حقوق المرأة في حال حدوث نزاع، وهذا يتفق مع روح الشريعة التي تصون كرامة الإنسان".