قصة الإمبراطور بطرس الأكبر.. في عرض ثلاثي الأبعاد ضخم "للأرميتاج"
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
سيقيم متحف الأرميتاج عرضا ضخما للضوء والصوت، يكرس للإمبراطور بطرس الأكبر ومدينة بطرسبورغ، يومي 9 و 10 ديسمبر المقبل، في ساحة القصر (دفورتسوفايا).
أعلن ذلك مدير عام المتحف ميخائيل بيوتروفسكي في مؤتمر صحفي عقد الخميس 23 نوفمبر، في بطرسبورغ
قال: "ستكون هناك خرائط ثلاثية الأبعاد، تصف قصة رائعة عن بطرس الأول ومدينته، مع مجموعة رائعة من القصائد والصور، كما هو الحال دائما".
وأفاد بيوتروفسكي كذلك بأن برنامج مهرجان" أيام الأرميتاج" سينطلق في 2 ديسمبر المقبل، وسيستمر لغاية 12 ديسمبر. ويتضمن برنامج المهرجان إقامة معارض وحفلات وأمسيات موسيقية وإلقاء محاضرات وغيرها من الفعاليات الثقافية.
وبحسب موقع "الأرميتاج الإلكتروني" فإن عرض الخرائط ثلاثية الأبعاد الضوئي، سيقام في ساحة القصر يومي 9 و10 ديسمبر. ستستخدم فيه تكنولوجيات مرئية ضوئية متقدمة: بما في ذلك إسقاط الخرائط وتصميمات متحركة، فيديو الواقع الافتراضي. وستستخدم في أثناء إقامة عرض الضوء والصوت واجهات منشأتي هيئة الأركان العامة ومقر قيادة الحرس الوطني. وستخصص مسرحية مولتيميديا الضوئية المتكونة من جزئين لإحياء الذكرى الـ 320 لتأسيس مدينة بطرسبورغ، ونهائيات مسابقة عموم روسيا لفن الإعلام المعاصر "بلد النور". سيتضمن عرض مولتيميدا مشاهد مسرحية وأداء عصريا للمؤلفات الموسيقية الكلاسيكية، وهوامش أدبية تقدم بأصوات ممثلين مشهورين في بطرسبورغ.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بطرسبورغ متحف الإرميتاج مهرجانات
إقرأ أيضاً:
خبر قصف منزل جوليا بطرس يجتاح مواقع التواصل.. الحقيقة الكاملة
متابعة بتجــرد: انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بتعرض منزل الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في منطقة الخيام جنوب لبنان للقصف، مصحوبة بمقاطع فيديو تظهر جنودًا إسرائيليين يعبثون ببيانو داخل منزل مدمر. إلا أن هذه المعلومات غير دقيقة.
في الواقع، المنزل الذي تعرض للقصف يعود للطبيبة جوليا علي، وليس للفنانة جوليا بطرس. لا يوجد أي تشابه بين الطبيبة والفنانة، كما أن جوليا بطرس لا تمتلك منزلًا في منطقة الخيام.
عبرت الطبيبة جوليا علي عن حزنها عبر صفحتها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف، بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ”.
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو المتداول يظهر شابة تعزف على البيانو في منزلها قبل تدميره، وهو ما أكدته مصادر محلية بأن الشابة هي الطبيبة جوليا علي.
View this post on InstagramA post shared by Dr. Julia Ali (@juliaali1)
main 2024-11-05Bitajarod