هالاند أسرع لاعب يحقق 50 هدفا في البريميرليغ
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
حقق النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، هداف مانشستر سيتي، رقما قياسيا جديدا بوصوله للهدف رقم 50 بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، في أقل عدد من المباريات.
وجاء هدف هالاند ضدّ ليفربول، السبت، في قمة الأسبوع الـ13، التي انتهت بالتعادل 1-1، ليصبح بذلك أسرع لاعب يحقق 50 هدفا في 48 مباراة فقط.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4طريق هالاند "الرقمي" نحو المليار يوروlist 2 of 4هالاند يدفع ثمن تذاكر مشجعين يؤازرون نادي طفولته برحلته للدوري النرويجي الممتازlist 3 of 4الدوري الإنجليزي الممتاز.. مانشستر سيتي يسعى لرقم قياسي وليفربول للعودة وأرسنال للتعويضlist 4 of 4تين هاغ يسكت منتقديه برقم قياسي مع المان يونايتدend of list
وباستثناء فريق برينتفورد، فقد زار المهاجم الشاب (23 عاما)، مرمى 20 فريقا من أصل 21 ناديا واجهه، في البريميرليغ.
50 – Erling Haaland has scored his 50th Premier League goal; in just his 48th appearance, it’s the fastest any player has reached the milestone in the competition. Machine. #MCILIV pic.twitter.com/BoUuW5WY4P
— OptaJoe (@OptaJoe) November 25, 2023
وجمع النرويجي أهدافه الـ50 في البريميرليغ خلال موسمين خاضهما لحد الآن مع مانشستر سيتي، بواقع 36 هدفا في 35 مباراة بالموسم الأول محطما الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في موسم واحد، ثم حقق 14هدفا في الموسم الحالي.
ونشر مانشستر سيتي تغريدة بحسابه على منصة (إكس) يشيد فيها بانجاز هالاند وكتب فيها "رقما قياسيا لا يصدق".
وسجل هالاند 33 هدفا بقدمه اليسرى و6 أهداف بقدمه اليمنى و10 أهداف بالرأس وهدفا وحيدا بالفخذ.
وبهذا الإنجاز التاريخي، تفوق الدولي النرويجي على 4 مهاجمين أسطوريين سابقين، وواحد لا يزال ينشط في الدوري الممتاز، ممن وصلوا إلى 50 هدفا في أقل عدد من المواجهات.
الإنجليزي أندي كول المهاجم السابق لنيوكاسل ومانشستر يونايتد: 50 هدفا في 65 مباراةسجل كول 34 هدفا في الدوري الممتاز لصالح نيوكاسل يونايتد في موسم 1993-1994، وفي منتصف موسمه الثاني، انتقل إلى مانشستر يونايتد وهناك وصل إلى 50 هدفا.
Andy Cole second fastest Prem striker to 50 goals (65 games) — bet many would not have guessed that.
Still can’t believe Keegan sold him tbh. ????????♂️ pic.twitter.com/4nhWLp43o2
— FPL_MFDOOM ???????? ???????? (Pete) (@FplMfdoom) November 25, 2023
الهولندي رود فان نيستلروي لاعب مانشستر يونايتد السابق: 50 هدفا في 68 مباراةحقق المهاجم الهولندي هدفه رقم 50 في فوز فريقه السابق مانشستر يونايتد على مضيفه نيوكاسل 2-1 موسم 2003-2004.
On this day in 2003, Ruud van Nistelrooy scored as #MUFC came from behind to beat Newcastle 2-1.
It was the 10th Premier League game in a row he scored in – a record that stood until Jamie Vardy broke it in 2016pic.twitter.com/OsLdsdK940
— Planet Football (@planetfutebol) August 23, 2022
آلان شيرر المهاجم السابق لبلاكبيرن وساوثهامبتون: 50 هدفا في 66 مباراةاحتاج الهداف الإنجليزي شيرر إلى 66 مباراة مع فريقيه السابقين ساوثهامبتون وبلاكبيرن ليسجل 50 هدفا.
Fastest Players To 50 Premier League Goals ⏱️⚽️
???????? Erling Haaland – 48 games
???????????????????????????? Andy Cole – 65 games
???????????????????????????? Alan Shearer – 66 games pic.twitter.com/94QYI8Ynbm
— Football is Life (@FootballisL_ife) November 25, 2023
الإسباني فيرناندو توريس مهاجم ليفربول سابقا: 50 هدفا في 72 مباراةسجل المهاجم الإسباني هدفه رقم 50 في الدوري الإنجليزي الممتاز مع الريدز في مباراته رقم 72، وكان هدف الفوز المتأخر أمام أستون فيلا في ديسمبر/كانون الأول عام 2009.
On this day in 2009, Fernando @Torres scored this 90+3 beauty to get the win over Aston Villa. ???????? pic.twitter.com/Wuz3iS3X46
— Boss Liverpool Goals (@BossLFCgoals) December 29, 2022
المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول: 50 هدفا في 72 مباراةاحتاج النجم صلاح إلى 59 مباراة ليسجل هدفه الـ50 في الدوري الممتاز. وكان الدولي المصري وقّع على هدفين مع ناديه السابق تشلسي قبل أن يحقق 48 هدفا مع "الريدز".
رقم جديد يجب على كاتب التاريخ تدوينه! ✍️????
بهدفه في مرمى برايتون.. محمد صلاح يصبح اللاعب الثالث في تاريخ الريدز الذي يُسجل 50 هدفًا خارج الديار بالدوري ???????? pic.twitter.com/OKxNR4EhRg
— نادي ليفربول (@LFC_Arabic) March 12, 2022
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: مانشستر یونایتد مانشستر سیتی فی الدوری pic twitter com هدفا فی
إقرأ أيضاً:
العد التنازلي لتين هاج في مانشستر يونايتد
بدأ العد التنازلي لأيام المدرب الهولندي إيريك تين هاج في مانشستر يونايتد، حيث تلوح في الأفق إمكانية إقالته من منصبه إذا استمرت النتائج السلبية للفريق في مختلف البطولات.
تلقى مانشستر يونايتد ثالث هزائمه في الدوري الإنجليزي هذا الموسم خلال ست جولات فقط، وذلك بعد خسارته القاسية على ملعبه "أولد ترافورد" أمام توتنهام هوتسبير بنتيجة 0-3.
وبحسب التقارير، فإن إدارة النادي قد أرجأت البت في مصير تين هاج حتى انتهاء الفريق من مباراتيه المقبلتين قبل فترة التوقف الدولي. حيث سيواجه الفريق بورتو البرتغالي في الدوري الأوروبي، ثم أستون فيلا في الدوري الإنجليزي يومي الخميس والأحد القادمين.
لم يكن تين هاج عند حسن ظن إدارة الملياردير البريطاني جيم راتكليف، التي جددت الثقة به قبل انطلاق الموسم بتمديد عقده لعام إضافي، رغم الشكوك التي أحاطت به بعد إنهاء الموسم الماضي في المركز الثامن، وهو الأسوأ في تاريخ الشياطين الحمر في الدوري الإنجليزي.
تحت قيادة تين هاج، حقق مانشستر يونايتد نتائج كارثية، حيث سجل الفريق 7 انتصارات فقط في آخر 20 مباراة بمختلف البطولات. جاءت هذه الانتصارات على حساب أندية مثل شيفيلد يونايتد، نيوكاسل، برايتون، مانشستر سيتي، فولهام، ساوثهامبتون وبارنسلي.
بينما تعرض الفريق للهزيمة في 6 مباريات، وخرج متعادلًا في 7 أخرى، من ضمنها تعادلين أرسلا الفريق إلى ركلات الترجيح في كأس الاتحاد الإنجليزي والدرع الخيرية.
تكاليف إقالة تين هاج وتأثيرها على الإدارة
تستمر النتائج الكارثية للمان يونايتد منذ وصول تين هاج إلى مسرح الأحلام في صيف 2022. على سبيل المثال، يعتبر تين هاج صاحب أسوأ سجل من حيث الأهداف المستقبلة منذ اعتزال أليكس فيرجسون في 2013. فقد اهتزت شباك الفريق بـ3 أهداف أو أكثر في 23 مواجهة من أصل 123 مباراة تحت قيادته. هذا السجل لم يتحقق في عهد باقي المدربين الذين تولوا تدريب الشياطين الحمر منذ رحيل فيرجسون عن النادي قبل 11 عامًا.
بالرغم من هذا التدهور، لا تزال إدارة مانشستر يونايتد مترددة في إقالة تين هاج، خاصة وأن تكلفة الإطاحة به تصل إلى نحو 17.5 مليون جنيه إسترليني، وهو ما تبقى له من راتب حتى نهاية عقده في صيف 2026.
المرشحون لتولي القيادة في حال إقالته
ومع استمرار التساؤلات حول من سيحل محل تين هاج في حال إقالته، تتردد بعض الأسماء في وسائل الإعلام. من بين هذه الأسماء، الألماني توماس توخيل، الذي كان خيارًا مطروحًا بنهاية الموسم الماضي، ولكن المفاوضات بين الطرفين لم تتوصل إلى اتفاق.
تبقى أيضًا أسماء مدربين آخرين على الساحة، مثل الإنجليزي جاريث ساوثجيت، مدرب منتخب إنجلترا السابق، الذي ارتبط اسمه بالمان يونايتد بعد رحيله عن المنتخب الصيف الماضي. كما يظهر الإيطالي ماسيميليانو أليجري، مدرب يوفنتوس السابق، والإنجليزي جراهام بوتر، مدرب برايتون وتشيلسي الأسبق، كخيارات محتملة.
تتجه الأنظار الآن إلى الأداء المقبل للمان يونايتد، حيث ستكون النتائج هي العامل الحاسم في مستقبل تين هاج.