فيلم «بلوموندو» يحقق 195 ألف جنيه في دور العرض خلال يوم
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
يواصل فيلم بلوموندو بطولة الفنان حسن الرداد تصدر شباك التذاكر، منذ طرحه في دور العرض، إذ يحتفظ بالمركز الأول.
إيرادات فيلم بلوموندو خلال يومكشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، في بيانٍ صحفي، حجم الإيرادات الذي حققها فيلم بلوموندو لحسن الرداد، أمس السبت، موضحًا أنه حقق 195 ألف جنيه بدور العرض .
التبرع بجزء من إيرادات فيلمه لأهالي غزةوكان الفنان حسن الرداد أعلن التبرع بجزء من إيرادات الفيلم لأهالي غزة، وذلك حسبما جاء في بيانٍ رسمي، فيما أوضحت الشركة أنها قررت طرح الفيلم في ظل الظروف الراهنة، كون الأمر يعود إلى ارتباطات تعاقدية .
فيلم «بلوموندو» إنتاج رويال صن، وبطولة حسن الرداد، وميرنا نور الدين، ومحمود حافظ، وهاجر أحمد، وإنجي وجدان، ومحمد محمود، وسماء إبراهيم، وعدد من النجوم كضيوف الشرف، والفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.
أحداث فيلم بلوموندووتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي لايت، إذ يستغل الشاب بلوموندو الذي يجسد شخصيته الفنان حسن الرداد سفر زوجته ليقرر أن يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته رأسًا على عقب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم بلوموندو حسن الرداد هاجر أحمد فیلم بلوموندو حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
«كتاب الأمنيات».. عزف على وتر الخيال
محمد عبدالسميع (الشارقة)
أخبار ذات صلة بعثة العمرة الرسمية لـ«إسلامية دبي» تعود إلى أرض الوطن قمة المليار متابع تعلن عن 10 مرشحينقدمت فرقة مسرح دبي الأهلي مساء أمس الأول، مسرحية «كتاب الأمنيات»، ضمن عروض مهرجان الإمارات لمسرح الطفل في دورته الثامنة عشرة 2024، وهي من تأليف الكاتب الليبي معتز بن حميد، وإخراج الفنان سالم التميمي، وتمثيل كل من الفنانين: عبدالله صنقور، عبدالعزيز حبيب، حمدي حجيرة، مارسيل، ليان المحلاوي، ومريم خال، رانيا عيزوقي وآخرون.
تدور حكاية العرض، حول مجموعة من الأطفال، يجتمعون في منزل الطفلة ياسمينة، من خلال حفلة متخيلة من قبلهم كلعبة يمارسونها بينهم في الأوقات التي يتلاقون فيها، حيث تبدأ الحفلة بلعبة من ألعاب الخيال، لتنتهي بعد ذلك بأحداث عجيبة وغريبة، حينما يقترح عليهم أحد الأطفال لعب لعبة العودة بالزمن، والتي تتحول من لعبة متخيلة إلى واقع حقيقي، تنقلهم إلى عصور وأماكن غريبة يجدون أنفسهم عالقين فيها وغير قادرين على الخروج والعودة إلى عصرهم ومنازلهم. وتستمر أحداث المسرحية حتى تصل إلى نهايتها بعودة الأطفال إلى واقعهم بعد دروس عدة تعلموها من خلال رحلة مزجت بين الخيال والواقع.
ساهم العرض في رسائله الموجهة للطفل، في تكريس قيم المعرفة، وأهمية الخيال في بناء إدراك الطفل ووعيه.
حالة تواصل
خلق العرض حالة من التواصل الجيد مع الجمهور، من خلال الحكاية التي لامست مخيلة الطفل، والتفاعل معها، وكذلك من خلال الحلول الإخراجية التي اعتمدها المخرج والتي ارتكزت على الممثل، وعلى الإضاءة التي لعبت دوراً كبيراً في إيصال رسائل العرض إلى المتلقي الصغير، كذلك ساهم الديكور في بناء مشاهد محببة للأطفال، حيث استند العرض في ذلك على التكثيف والاختزال، والذي ظهر جلياً على مستوى الماكياج والأزياء وحتى الموسيقى والمؤثرات الصوتية التي لم تكن مجرد شكلاً جمالياً، بل كانت أجزاء متممة للعرض.