ضوابط التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية.. عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر يوضح
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف الدكتور رضا عبد الواجد، عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر، عن ضوابط التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية، قائلا إنه “لابد أن يتم تناول التغطية بمهنية كاملة، إضافة إلى ضرورة إلقاء الضوء على البرنامج الانتخابي للمرشحين”.
وقال رضا عبد الواجد، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “هند النعساني”، أنه لا بد من عدم خلط الرأي بالخبر وعدم خلط الخبر بالإعلان، مع العمل على مراعاة الدقة في نقل المعلومات وعدم تجهير مصادرها.
بعيدة الصلة عن موضوع التغطية
وتابع عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر، أنه لا بد أيضا من استعمال عناوين معبرة عن المتن، إضافة إلى عدم نشر صور بعيدة الصلة عن موضوع التغطية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية البرنامج الانتخابي المعلومات جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.