قتلى وجرحى جراء تدافع خلال مهرجان موسيقي بجامعة في الهند (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قتل 4 طلاب وأصيب 64 آخرون أمس السبت جراء تدافع خلال مهرجان موسيقي في إحدى الجامعات جنوبي الهند.
ووقعت الكارثة في جامعة كوشين للعلوم والتكنولوجيا في ولاية كيرالا، حيث كان الطلاب يستمتعون بحفل موسيقي فتوقف بسبب الأمطار، مما دفع الجمهور إلى الفرار بحثا عن مأوى، وأدى إلى تدافع كبير.
STORY | Four students died and several others were injured in a stampede at Cochin University in Kerala.
READ: https://t.co/jM5UEXxbmk
VIDEO: pic.twitter.com/Cmh8Tqog7c— Press Trust of India (@PTI_News) November 25, 2023
وذكر موقع "Indian Express" الإخباري أن شخصين على الأقل من بين المصابين في حالة حرجة. وقال بيناراي فيجايان، أكبر مسؤول منتخب في ولاية كيرالا، إنه أمر بإجراء تحقيق.
Updates about the #Stampede situation at Cochin University of Science and Technology.
This happened hours before #NikitaGandhi concert started. 4 Dead. Over 65 hurt.
Health minister Veena George is overlooking the treatment of the injured. #CUSATStampedepic.twitter.com/PpU2bZVcqi
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 2000 شخص، طلاب من كليات مختلفة بالإضافة إلى سكان محليين، كانوا حاضرين في المكان خلال اليوم الثاني من مهرجان التكنولوجيا السنوي الذي نظمته كلية الهندسة.
المصدر: Indian Express
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
قتلى جراء الرصاص الطائش باحتفالات اتفاق الحكومة السورية وقسد
سقط العشرات بين قتيل وجريح جراء إطلاق الرصاص في عموم المدن السورية بعد الاتفاق الذي أعلن بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" واحتفالات تعم كل المدن السورية .
وقال الدكتور خالد حسين في مشفى منبج الوطني لوكالة الانباء الألمانية (د ب أ): "وصل إلى مشفى الوطني وعدد من المشافي الخاصة 5 أشخاص فقدوا حياتهم وأصيب أكثر من 27 خرين جراء اطلاق الرصاص احتفالا بالتوصل لاتفاق بين قوات الحكومة السورية وقوات قسد".
وفي محافظة الرقة تم تسجيل إصابة أكثر من 13 شخصا جراء الرصاص الطائش بينهم ثلاثة حالات حرجة.
وفي العاصمة دمشق وحمص وحلب وإدلب ودرعا خرج عشرات الآلاف من السوريين بمسيرات بالسيارات وتجمعوا في الساحات والميادين احتفالا بالاتفاق بين الحكومة وقسد ".
ووقع الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية، مساء الاثنين، اتفاقا تضمن دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وضمان عودة كافة المهجرين السوريين إلى بلداتهم وقراهم وتأمين حمايتهم من الدولة السورية ، ودعم الدولة السورية في مكافحتها لـ "فلول الأسد" وكافة التهديدات التي تهدد أمنها ووحدتها ،ورفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين كافة.