413 مركزا تابعا لـ«لتضامن الاجتماعي» بالقاهرة.. منها 217 دار أيتام
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كشف تقرير لمديرية التضامن بالقاهرة، أن أجمالي عدد المراكز التابعة للتضامن الاجتماعي بالمحافظة، تبلغ نحو 413 مركزا موزعة على 217 دور أيتام، دور المسنين 63، دور حضانة للأطفال المعوقين 55، مراكز العلاج الطبيعي 20، عدد مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة 55، عدد مراكز التكوين المهني 2 مركز.
عدد مكاتب التأهيلوأشار التقرير إلى أن عدد مكاتب التأهيل الاجتماعي بالمحافظة 20 مكتب، وأكبر نسبة من الحالات المستفيدة إلى المتقدمة من مكاتب التأهيل الاجتماعي توجد في المنطقة الشمالية بنسبة 97%، يليها المنطقة الجنوبية بنسبة 95% وذلك على مستوى محافظة القاهرة.
وأوضح أن أقل نسبة من الحالات المستفيدة إلى المتقدمة من مكاتب التأهيل الاجتماعي توجد في المنطقة الشرقية بنسبة 82% يليها المنطقة الغربية بنسبة 90% وذلك على مستوى محافظة القاهرة.
حالات التأهيل الاجتماعيومن أمثلة مكاتب التأهيل الاجتماعي بأحياء القاهرة، مصر الجديدة بها عدد الحالات المتقدمة 940 وعدد الحالات المستفيدة 825، والنزهة عدد الحالات المتقدمة 2430 وعدد الحالات المستفيدة 2380 حالة، ومدينة نصر عدد الحالات المتقدمة 3600 حالة والمستفيدة 3420 حالة، والمطرية 2300 حالة متقدمة و1170 حالة مستفيدة، الشرابية 580 حالة متقدمة و565 حالة مستفيدة، شبرا 850 حالة متقدمة و830 حالة مستفيدة، ومصر القديمة والبساتين ودار السلام 2500 حالة متقدمة و2420 حالة مستفيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة العلاج الطبيعى المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقية المنطقة الشمالية المنطقة الغربية أحياء القاهرة أطفال عدد الحالات حالة متقدمة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تقف أمام حالة الفوضى التى تقودها إسرائيل فى المنطقة
أكد الدكتور محمد عبدالعظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن التصعيد المستمر في المنطقة تحت قيادة حكومة نتنياهو يأتي في إطار محاولات إسرائيل دفع الوضع نحو مزيد من التصعيد والعنف.
وأوضح عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن التوافقات الأخيرة التي جرت بين إسرائيل والولايات المتحدة خلال زيارة نتنياهو تكشف عن استراتيجية إسرائيلية تهدف إلى تعزيز هيمنتها على المنطقة، وهو ما يتعارض مع مصالح الشعوب العربية.
وأضاف أن تصريحات الحكومة الإسرائيلية، سواء تجاه المملكة العربية السعودية أو قطر أو أطراف عربية أخرى، تشير إلى توجه نحو التصعيد، مشيرًا إلى أن مصر، التي تتمتع بتاريخ طويل في الدفاع عن القضايا العربية، لن تسمح لإسرائيل بالهيمنة على هيكلية الشرق الأوسط كما ترغب.
وأشار إلى أن الجهود المصرية كانت حاسمة في ضمان الهدنة الحالية التي توفر فرصة لالتقاط الأنفاس ووقف العنف في غزة، ومع ذلك، أكد أن استمرار وقف إطلاق النار ليس مضمونًا في ظل التصريحات المتضاربة من الجانبين الإسرائيلي والأمريكي، لافتًا إلى أن هناك العديد من العقبات التي تعيق استدامة هذه الهدنة.
ونوه بأن مصر تعمل من خلال غرفة عمليات مشتركة مع الأطراف المعنية لضمان استمرارية الهدنة، رغم محاولات إسرائيل المتواصلة لعرقلة أي جهود للسلام.