الحالة المرورية بالطرق.. سيولة على دائري الجيزة بعد تركيب «الكمر الحديدي»
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
استعرضت دينا شرف مذيعة القناة الأولى والفضائية المصرية، تفاصيل الحالة المرورية على الطرق والمحاور الرئيسية، صباح اليوم الأحد، موضحة أنَّ كوبري أكتوبر يشهد كثافات مرورية وتباطؤ في حركة السيارات بسبب زيادة الأحمال على الوصلة المعلقة حتى رمسيس، وكذلك الأمر للمتجه من مناطق وسط المدينة وحتى مدينة نصر.
شارع رمسيسكما أنَّ شارع رمسيس يشهد كثافات مرورية، تبدأ تقل تدريجيًا حتى منطقة غمرة، وكوبري 15 مايو المتجه الى المهندسين يشهد كثافات مرورية.
أما شارع بورسعيد من نزلة كوبري أكتوبر يشهد سيولة مرورية حتى منطقة الزاوية الحمراء، كما ظهرت كثافات نسبية عند منطقة الوايلي حتى كوبري الساحل والأميرية، بالإضافة الى وجود كثافات مرورية متقطعة بمنطقة الكورنيش من المظلات إلى وسط البلد، والمتجه من المؤسسة فقد ظهرت سيولة مرورية ما عدا بعض الكثافات عند المظلات.
سيولة مرورية بدائري الجيزةأما في محافظة الجيزة، يشهد الطريق الدائري سيولة مرورية بعد فتحه وإلغاء التحويلات التي تمّ عملها أثناء تركيب الكمر الحديدي عند منطقة البراجيل، كما أن فتح الطريق خفف الضغط على المهندسين ومحور صفط اللبن.
ويشهد محور 26 يوليو المتجه الى أكتوبر سيولة مرورية، لكن المتجه الى المهندسين كثافات معتادة قبل طلعة الدائري وميدان لبنان حتى نادى الزمالك، وكوبري 15 مايو ظهرت كثافات بسبب أعمال توسعة الطريق.
أما شارع الهرم يشهد كثافات مرورية تبدأ في الزيادة مع ساعات الذروة الصباحية، أما باقي شارع الهرم الرئيسي يشهد تباطؤ في حركة السيارات، وهناك كثافات للمتجه الى كوبري الجيزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرور الحالة المرورية اخبار المرور دائري الجيزة کثافات مروریة سیولة مروریة یشهد کثافات
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كنز من العصر الحديدي قد يغير تاريخ بريطانيا
عُثر على أكثر من 800 قطعة أثرية في حقل قرب قرية ميلسونبي، شمال يوركشاير بإنجلترا، يعود تاريخها إلى القرن الأول الميلادي، أي قرابة فترة الغزو الروماني لبريطانيا في عهد الإمبراطور كلوديوس.
ووفق ما نشرته صحيفة "الغارديان" فإنه من شبه المؤكد، أن القطع الأثرية ترتبط بقبيلة تُدعى البريغانتس، التي سيطرت على معظم شمال إنجلترا.
تشمل هذه الأشياء أجزاءً من عربات ومركبات بما في ذلك 28 إطاراً حديدياً، وأحزمة متقنة لـ 14 حصاناً، وقطع لجام، ورماح احتفالية، ومرجلين مزخرفين، أحدهما كان يستخدم على الأرجح كوعاء لخلط النبيذ.
ويقول الخبراء المشاركون في الاكتشاف، والذي وصفوه بأنه مهم على المستوى الدولي، إن هذه الأشياء قد تؤدي إلى إعادة فهم الثروة والمكانة والتجارة والسفر بين قبائل العصر الحديدي في بريطانيا.
البدايةجرى اكتشاف الكنز والإبلاغ عنه قبل عيد الميلاد عام 2021 مباشرةً من قبل كاشف المعادن بيتر هيدز، الذي حفر حُفرة وأدرك أنه بحاجة إلى مساعدة، حيث اتصل بالبروفيسور توم مور، رئيس قسم الآثار بجامعة دورهام، لكنهما لم يتخيلا أن اكتشافهما سيكون بهذا الحجم المذهل.
بعد تأمين تمويل بقيمة 120 ألف جنيه إسترليني من هيئة إنجلترا التاريخية، بدأت أعمال التنقيب عام 2022، بما في ذلك إزالة كتلة كبيرة من الأجسام المعدنية المتشابكة، التي ربما كانت موجودة معاً في كيس.
وقال مور إن الافتراض السائد هو أن هذه الأشياء ذات المكانة العالية تنتمي إلى شخص "ربما كان جزءاً من شبكة من النخب في جميع أنحاء بريطانيا، وفي أوروبا وحتى العالم الروماني".
ويشير العثور على كثير من المواد محروقة، إلى أنها ربما كانت جزءاً من محرقة جنائزية لشخصية من النخبة قبل أن يتم إلقاؤها في خندق.
"إكسفورد" تكشف عن مخطوطة للكتاب المقدس تعتبرها كنزاً - موقع 24كشفت مكتبات بودليان، التابعة لجامعة أكسفورد، أنها ستعرض مخطوطة للكتاب المقدس، تعتبرها كنزًا وطنيًا، وذلك يوم 21 مارس (أذار) 2025، بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لمكتبة ويستون، التي تحتوي على مجموعات خاصة.
بدوره، يقول وزير التراث البريطاني كريس براينت، إن الكنز اكتشاف استثنائي "سيساعدهم على فهم نسيج تاريخ الأمة بشكل أفضل".
كما أن الاكتشاف يطرح العديد من الأسئلة المثيرة للاهتمام، حول أولى حملات يوليوس قيصر الرومانية إلى بريطانيا قبل قرن من غزو كلوديوس، ومدى علم البريغانتس بها.