محلل سياسي: المملكة حشدت 57 دولة عربية وإسلامية بقمة الرياض لوقف الحرب على غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال المحلل السياسي منيف عماش الحربي، إن المملكة حشدت 57 دولة عربية وإسلامية في قمة الرياض لوقف الحرب على غزة.
وأضاف الحربي، خلال لقائه المذاع على قناة الحدث، أن انخراط والرياض و القاهرة وسلطنة عمان في
الملف تسبب في إحداث "ضغط وتحول تاريخي، فضلا عن تحول المشهد الذي فرض تحولات القوى.
وأكمل المحلل السياسي، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قوبل برفض عربي خلال زيارته الأولى للمنطقة تزامنا مع قصف المستشفى المعمداني، وتم التأكيد على الموقف العربي الرافض لتهجير الفلسطينيين.
المحلل السياسي منيف عماش الحربي: #السعودية حشدت 57 دولة عربية وإسلامية في #قمة_الرياض لوقف الحرب على #غزة.. وانخراط #الرياض و #القاهرة و #عمان في "الملف" تسبب في إحداث "ضغط وتحول"#الحدث_من_الرياض pic.twitter.com/STGvcjNvSM
— ا لـحـدث (@AlHadath) November 25, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة غزة قمة الرياض
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الخلافات حول آلية التمثيل قد تؤثر على نتائج الحوار السوري
قال حسام طالب، الكاتب والمحلل السياسي، إن التوقعات بشأن الحوار الوطني السوري يجب أن تكون واقعية ولا تعتمد على التفاؤل المفرط، موضحًا أن هناك العديد من التعقيدات الداخلية في سوريا، بالإضافة إلى وجود قوى سياسية غير راضية عن الوضع القائم، مضيفًا أن هناك تزايدًا في الخلافات حول آلية التمثيل، حيث يتساءل البعض هل سيتم التمثيل عبر الكتل السياسية أو التيارات، أم سيكون التمثيل من خلال شخصيات مستقلة.
وأشار طالب، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية رغدة منير، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى تصريحات أحمد الشرع، قائد الإدارة السورية الجديدة، التي ذكر فيها أنه سيعمل على حل هيئة تحرير الشام مع بداية الحوار الوطني، متساءلا: "هل سينطبق هذا الحل على الجميع؟ وإذا لم تحل باقي الفصائل نفسها، هل سيتخذ أحمد الشرع هذه المبادرة؟"، مؤكداً أن هناك تعقيدات كبيرة على مختلف المستويات.
وأضاف حسام طالب أن الحوار الوطني في هذه المرحلة أمر ضروري ومهم، وسيكون له تأثير كبير على المستقبل، متابعًا أنه من خلال الاجتماع الأول، ستتضح لنا البوادر حول ما إذا كانت المناقشات ستسير في اتجاه إيجابي أو سلبي، موضحًا أن الائتلاف السوري المعارض يرغب في الحضور ككتلة واحدة، بينما يرغب المنظمون في وجود شخصيات مستقلة، وليس تمثيلًا عبر ائتلافات.
وفيما يخص الفصائل العسكرية، تساءل طالب عن مدى صدقها في تعهداتها بحل نفسها، مضيفًا أن هناك العديد من التعقيدات التي قد تؤثر على سير الحوار الوطني، مؤكدًا أن هذا الحوار لن يؤدي مباشرة إلى إعداد الدستور، مشيرًا إلى أن أحمد الشرع كان واقعيًا عندما قال إن عملية إعداد الدستور قد تستغرق ثلاث سنوات بسبب ضرورة حل العقد الداخلية والتعامل مع القضايا اللوجستية، مثل الإحصاء.