أول رد من الحوثيين على تهديد واشنطن بإعادة تصنيفهم كجماعة إرهابية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
رد نائب وزير الخارجية لدى جماعة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، حسين العزي، على “التهديد بإعادة تصنيفهم كجماعة إرهابية” من قبل الولايات المتحدة.
وكتب نائب وزير الخارجية والقيادي في حركة “أنصار الله” حسين العزي في حسابه على منصة “إكس”: “التهديد بالتصنيف لا يقلقنا أبدًا؛ لأنه إذا حدث؛ سيفضح معايير أمريكا، وينسف مصداقيتها للأبد”.
وأضاف العزي: “وأما في حال أدى للإضرار بمصالح شعبنا؛ فسنعتبره إعلان حرب، ووقتها ستكتشف أمريكا كارثية ذهابها للتصعيد مع- اليمن- مقبرة الإمبراطوريات، وبلد الاستنزاف الأول في التاريخ”
واختتم تغريدته: “معنيون فقط باحترام من يحترمنا”.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أول الحوثيين تهديد رد على من
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر تدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها
أكد وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الداخلية تكشف حقيقة إختطاف 25 سيدة عقب توجههن لإجراء مقابلات عملطرح البوستر الرسمي لمسلسل سراب لـ خالد النبويوأجرى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا عبدالعاطي، إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.