مستخدمو "X" ينتقدون زوجة زيلينسكي على تذمّرها من الضربات الروسية على كييف
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
انتقد مستخدمو منصة "X" يلينا زيلينسكايا زوجة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، على تذمرها من الضربات الروسية الليلية على كييف.
إقرأ المزيد وسائل إعلام أوكرانية: سلسلة انفجارات في كييفوكتبت يلينا زيلينسكايا: "شهدت كييف في الليل والصباح ضربات بالمسيرات وانفجارات... هناك ضحايا ومنازل مدمرة. تواجه المدن الأوكرانية ذلك يوميا".
Night and morning in Kyiv were marked by drones and explosions. There are victims and damaged houses. ???????? cities experience this daily. Today, on the Holodomor anniversary, the evil that killed millions of people before tries to do it again. How much longer will it go unpunished?
— Олена Зеленська (@ZelenskaUA) November 25, 2023وردا على ذلك أدانها مستخدمو الإنترنت على تجاهلها لقصف القوات الأوكرانية مناطق دونباس وعدم رغبة فلاديمير زيلينسكي في وقف القتال.
وكتب "Perteneciente al Sur": "القصف سيستمر حتى يقرر زوجك الحبيب مدمن الكوكايين الاستسلام".
وعبرت "Ludmila" عن استيائها قائلة إن "شعب دونباس يستيقظ على أصوات قصفكم كل يوم منذ عام 2014 لقد قتلت الكثير من المدنيين لدرجة أنك ومدمن المخدرات لن تستطيعان أن تصليا من أجل ذلك، فكلاكما ملعونان، اهربا".
وأضاف "LukaOrionis": "هناك الكثير من الكذب. لا يمكنني الانتظار حتى ينظم الأوكرانيون تمردا ضدكم".
وتساءلت "VeraNeNadezhda": "ماذا ستعملين بعد دفن أحمقك السخيف؟ هل ستشترين من المحلات وستشربين البيرة بجانب البحر؟"
وتابع "MV1": "حتى آخر أوكراني. يقول بوجو (رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون) إنه لا يسمح لأوكرانيا إجراء مفاوضات".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تويتر فلاديمير زيلينسكي كييف
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعترف: الغرب كذب علينا ..!
الجديد برس|
ابدى الرئيس الاوكراني، نوعاً من المرونة في تصريحاته بشأن إمكانية التوافق مع روسيا.
وقال فلودومير زيلينسكي، الموالي لواشنطن والغرب، ينبغي لروسيا على الأقل أن تعود إلى حدود عام 2022. وسوف تكون هذه فرصة عادلة لبدء الحوار.
واتهم زيلينسكي، الغرب بالكذب على أوكرانيا وقال كذبوا علينا بشأن قبولنا في حلف شمال الأطلسي، وكان ذلك ظلماً لأوكرانيا وشعبها.