أسامة شعث: الاحتلال قصف بيتي للمرة الثالثة.. وإقامة دولة إسرائيل باطلة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية الفلسطيني، إنه تلقى خبرا بتدمير وقصف منزله من قبل إسرائيل للمرة الثالثة.
وأضاف "شعث"، خلال مداخلته ببرنامج أخر النهار مع الإعلامي تامر أمين، المذاع على شاشة النهار، أنه في عام 2010 عندما بدأت القيادة الفلسطينية الحراك بالاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة كانت السياسة هي وضع الحلول للاعتراف بفلسطين دولة عاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح، أن القرار 181 ينص على بندين، أولهما: إقامة دولتين متجاورتين إسرائيل و فلسطين.
لا تقام إسرائيل بدون فلسطينولفت، إلى أن البند الثاني هو عدم الاعتراف من قبل الأمم المتحدة بأي دولة دون الأخرى، وبالتالي لا تقام إسرائيل بدون فلسطين، معقبا: "إقامة إسرائيل والاعتراف بها يعتبر باطلا، طالما لم يعترف العالم بدولة فلسطين".
وأشار إلى أن الرئيس السيسي قال صريحا "لماذا لا نتجه مباشرة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسامة شعث قصف إسرائيل فلسطين الأمم المتحدة الدولة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه انتشال 59 قتيلاً من تحت الأنقاض في 24 ساعة بغزةطالب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الحكومة الإسرائيلية بالتراجع عن قرارها الذي يفرض على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» وقف جميع عملياتها وإخلاء كل المباني التي تديرها في مدينة القدس، وذلك في موعد أقصاه نهاية اليوم الخميس.
وفي رسالة وجهها الأمين العام إلى السفير داني دانون، المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة رداً على خطاب الأخير له بهذا الشأن، عبر الأمين العام، عن أسف الأمم المتحدة لهذا القرار، وطلب من الحكومة الإسرائيلية سحب قرارها بوصفه لا يلتزم بإطار العمل القانوني المتعلق بأنشطة وكالة «الأونروا» وطبيعتها التي أشار إلى أنه لا يمكن استبدالها.
واستعرض الأمين العام عبر رسالته هذه سلسلة الرسائل السابقة، مجدداً موقف الأمانة العامة للأمم المتحدة الثابت الذي يعتبر أي أعمال أو إجراءات تمنع «الأونروا» من مواصلة ولايتها وأنشطتها، بمثابة تقويض وبشكل حاد لولايتها الخاصة بتقديم الاستجابة الإنسانية الملائمة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وذكر الأمين العام بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة بتاريخ 11 ديسمبر 2024، الذي يؤكد على عدم وجود أي منظمة أخرى يمكنها أن تحل محل «الأونروا» أو تستبدل قدرتها وتفويضها في توفير الخدمات والمساعدات المطلوبة للاجئين الفلسطينيين.
وقال: إن هذا التأكيد لا يزال قائماً بعد صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، والتي رحبت وأشادت بها الأمانة العامة للأمم المتحدة.