موقع 24:
2025-04-17@15:14:43 GMT

4 وظائف بشروط استثنائية للعمل في فندق رونالدو

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

4 وظائف بشروط استثنائية للعمل في فندق رونالدو

ذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن عشاق النجم كريستيانو رونالدو الذي يمتلكون مواصفات خاصة سيكون لديهم فرصة العمل تحت قيادته.

قالت الصحيفة إن فندق بيستانا سي أر 7 المملوك إلى أسطورة البرتغال ولاعب النصر السعودي، يستهدف التعاقد مع 4 موظفين جدد مع شروط استثنائية. 

El hotel de Cristiano Ronaldo ha abierto cuatro ofertas de empleo en Madrid: de 25.

000 a 33.000 euros al año https://t.co/h8KM6gualj

— Tiramillas (@tiramillas) November 25, 2023  وأضافت: "العمال الأربعة الجدد الذين سينضمون إلى طاقم الفندق لن يكون لديهم سوى لاعب كرة القدم السابق في ريال مدريد ومانشستر يونايتد ويوفنتوس كرئيس لهم، إذ أنه من بين شروط الوظائف، أن يكون العقد طويل الأجل، ودوام كامل، وبدلات شهرية بقيمة 100 يورو، وسيحصل على تأمين طبي مجاني، ومزايا اجتماعية، والحصول على 50 يوماً إجازة".
وكشفت عن الوظائف، وهي فني صيانة، يحصل على عقد بديل مؤقت، ويتطلب العرض خبرة تزيد عن عامين ويكون الراتب الذي سيتم الحصول عليه يصل إلى 25 ألف يورو سنوياً.
أما الوظيفة الثانية هي طباخ، ومواصفاته المتقدم يجب أن يمتلك خبرة لا تقل عن سنتين، وسيحصل على 25 ألف يورو سنوياً، في المقابل الوظيفة الثالثة هي موظف في الاستقبال وخدمة العملاء، وشروطها يجب أن يمتلك خبر لا تقل عن سنتين إلى ثلاث سنوات، وأن تكون لغته الإنجليزية جيدة جداً، وسيحصل على راتب يبلغ 28 ألف يورو سنوياً.
وأخيراً وظيفة منسق للمجموعات في الفندق، حيث يجب أن يكون المرشح حاصلاً على دراسات جامعية في مجال السياحة، مع خبرة لا تقل عن ثلاث سنوات ومستوى عالٍ في اللغة الإنجليزية، وسيكون راتبه حوالي 33 ألف يورو سنوياً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كريستيانو رونالدو

إقرأ أيضاً:

عبد النبوي: الدولة طرف في 60 ألف نزاع سنوياً والخسائر تناهز 5.4 مليار درهم

زنقة 20 ا الرباط

قال محمد عبد النبوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، إن منازعات الدولة أضحت من أبرز مظاهر القصور القانوني، إذ تعكس جانبا من الاختلالات على مستوى التخطيط ونقص التنسيق بين مختلف مكونات الإدارة العمومية.

ولفت عبد النبوي في كلمة ألقاها نيابة عنه منير المنتصر بالله الأمين العام للمجلس، في المناظرة الوطنية الأولى حول “تدبير منازعات الدولة والوقاية منها”، إلى أن الدولة أصبحت طرفاً في حوالي 60 ألف ملف نزاع سنوياً، تتعلق في الغالب بمسؤولية الدولة والعقود الفردية، إضافة إلى منازعات الشغل والاستثمار، وهو ما يستدعي الوقوف بجدية على هذا الوضع وتقييمه للحد من تبعاته القانونية والمالية.

وأوضح عبد النبوي، أن هذه المنازعات غالباً ما تصل إلى الوكالة القضائية للمملكة في مراحل متأخرة، ما يصعّب من إمكانية التدخل الوقائي، ويتسبب في خسائر كبيرة للمال العام، بلغت في إحدى السنوات ما يناهز 5.4 مليار درهم، كان من الممكن تفاديها أو تقليصها عبر مقاربة استباقية فعالة.

وأضاف أن أحد الأسباب الجوهرية لهذا الوضع يكمن في غياب التطابق بين بعض القرارات الإدارية والنصوص القانونية المنظمة، مما يؤدي إلى إصدار قرارات غير مؤسسة قانونياً، تكون نتيجتها المباشرة تحميل الدولة التزامات مالية غير مبررة.

وأكد أن هذا الواقع لم يعد يحتمل الاكتفاء بتدبير النزاعات بعد نشوئها، بل يتطلب الانتقال إلى مرحلة جديدة عنوانها الوقاية، وترسيخ ثقافة التوقع القانوني داخل الإدارات العمومية، حتى تتمكن من احترام المقتضيات القانونية وتحقيق النجاعة في الأداء.

واعتبر عبد النبوي أن القضاء الإداري، من موقعه الدستوري، يظل حجر الزاوية في ترسيخ المشروعية، سواء من خلال اتخاذ قرارات سليمة قانونياً أو عبر توجيه العمل الإداري بما ينسجم مع روح القوانين والدستور.

وأشار إلى أن المجلس الأعلى للسلطة القضائية باشر تنفيذ رؤية جديدة في هذا المجال، تروم تعزيز التخصص القضائي في المادة الإدارية، مع تكوين القضاة المختصين في هذا الميدان، ما من شأنه أن يساهم في تسريع وتيرة البت في القضايا الإدارية وضمان العدالة الناجعة.

وشدد على أن تدبير منازعات الدولة لم يعد ترفاً إدارياً، بل ضرورة دستورية وخياراً استراتيجياً، لأن كل درهم يُهدر في النزاعات كان يمكن أن يُستثمر في تحسين البنية التحتية أو في الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم.

كما نبه إلى التأثير السلبي لهذه المنازعات على مناخ الاستثمار، بالنظر إلى ما تسببه من انعدام الثقة لدى المستثمرين الأجانب والمحليين، مما يُضعف جاذبية المغرب على هذا المستوى.

وختم عبد النبوي بالتأكيد على أهمية توظيف التقنيات الحديثة وتبسيط المساطر القضائية، مع العمل على إحداث منصة رقمية لمواكبة المنازعات، وتعزيز قنوات التواصل بين السلطات القضائية والإدارات العمومية.

كما عبّر المتحدث ذاته عن أمله في أن تُسفر المناظرة عن مخرجات عملية وتوصيات فعالة تُسهم في معالجة هذه الإشكاليات المتراكمة، وتؤسس لتدبير جديد وفعّال للمنازعات، يقوم على التوقع والوقاية والتنسيق المحكم بين كل المتدخلين.

مقالات مشابهة

  • وظائف إدارية وتقنية ببنك الرياض
  • أركان القوات البرية تطرح وظائف شاغرة
  • 4 ملايين يورو سنويا.. مدرب ألماني يدخل ضمن دائرة اهتمام الأهلي
  • الإفتاء: من حق الزوجة الخروج للعمل إذا رفض زوجها.. ولكن بشروط
  • ثعبان ضخم يثير الرعب داخل فندق .. فيديو
  • وظائف شاغرة لدى هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة
  • هل يكفي قول دعاء الاستخارة بدون صلاة ركعتين؟.. الإفتاء: يجوز بشروط
  • جبران يُعلن عن وظائف لأطباء مصريين للعمل في البحرين
  • عبد النبوي: الدولة طرف في 60 ألف نزاع سنوياً والخسائر تناهز 5.4 مليار درهم
  • وقاية تعلن عن وظائف شاغرة