مصدر للسعادة والراحة النفسية.. فوائد بالجملة لتناول شوربة الكوارع
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شوربة الكوارع هي وجبة شهية ومغذية تحظى بشعبية في بعض الثقافات، وتعتبر الكوارع أنواع اللحوم التي تستخدم عادة في إعداد الشوربات والأطباق الأخرى.
وبحسب ما نشره موقع هيلثي أن شوربة الكوارع تحتوي على بعض الفوائد الصحية، وتشمل:
قيمة غذائية: تحتوي الكوارع على كمية جيدة من البروتينات والعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات والمعادن.
غنية بالبروتين: تعتبر الكوارع مصدرًا جيدًا للبروتين، وهي المكون الأساسي لبناء العضلات والأنسجة وصيانتها. قد يكون تناول شوربة الكوارع مفيدًا لأولئك الذين يسعون لزيادة استهلاك البروتين في نظامهم الغذائي.
قليلة الدهون: تعتبر الكوارع عادةً منخفضة الدهون، وبالتالي فإن شوربة الكوارع يمكن أن تكون خيارًا مناسبًا لأولئك الذين يهتمون بتقليل استهلاك الدهون في النظام الغذائي.
طعم لذيذ: بالإضافة إلى القيمة الغذائية، يعتبر طعم شوربة الكوارع لذيذًا ومرضيًا للكثير من الأشخاص. يمكن أن يكون تناول وجبة لذيذة ومريحة مصدرًا للسعادة والراحة النفسية.
مع ذلك، يجب أن يتم استهلاك شوربة الكوارع كجزء من نظام غذائي متوازن ومتنوع. وعلى الرغم من الفوائد المحتملة، ينبغي أن يتم تناولها بحذر من قبل الأشخاص الذين يعانون من تحسس للطيور أو لديهم أي قيود غذائية أخرى، ينصح بالتشاور مع أخصائي تغذية أو الطبيب قبل إدخال أي تغييرات كبيرة في نظام الغذاء الخاص بك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكوارع شوربة الكوارع فوائد شوربة الكوارع قليلة الدهون غذائي متوازن العضلات
إقرأ أيضاً:
مشروب شائع يشكل درع وقاية من مرض الكبد الدهني
اليابان – كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة كاغوشيما اليابانية أن الاستهلاك اليومي للشاي الأخضر يساعد على الوقاية من مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
أشارت مجلة Food & Function، التي نشرت نتائج الدراسة، إلى أن تناول الشاي الأخضر باستمرار يقلل من تراكم الدهون في الكبد، ويحسّن عمليات استقلاب الدهون في الجسم، ويعيد توازن ميكروبات الأمعاء.
أخضع الباحثون خلال التجارب الفئران لنظام غذائي، تضمن جرعات يومية من الشاي الأخضر. وأظهرت النتائج أن الاستهلاك المنتظم للشاي الأخضر:
يقلل مستويات الدهون والإنزيمات المرتبطة بتلف الكبد.
يعزز إخراج الدهون الثلاثية من الجسم.
يقمع تصنيع الدهون في خلايا الكبد ويحفّز الإنزيمات المسؤولة عن تحللها، بفضل المكون النشط الرئيسي إبيغالوكاتيشين-3-غالات (EGCG).
كما اكتشف العلماء أن الشاي الأخضر يخفض نسبة بكتيريا Firmicutes في الجسم، والتي غالبا ما تكون مرتفعة لدى الأشخاص المصابين بالسمنة واضطرابات الأيض.
وأكد الباحثون أن تناول كوب واحد يوميا من الشاي الأخضر المحضّر بالطريقة التقليدية قد يكون وسيلة بسيطة وآمنة للوقاية من مرض الكبد الدهني غير الكحولي والاضطرابات الأيضية المرتبطة به.
يُذكر أن علماء من جامعة سيتشوان الصينية أعلنوا مؤخرا عن تطوير حبيبات دقيقة قابلة للأكل مصنوعة من الشاي الأخضر والأعشاب البحرية، مشيرين إلى أن هذه المكملات تساعد على حرق الدهون وتحسين عمل الأمعاء.
المصدر: لينتا.رو