خيري رمضان: "اللي بيلعب مع مزاج المصريين يبقى بيلعب في عداد عمره" (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
علق الإعلامي خيري رمضان، على الارتفاع غير المسبوق لأسعار السكر والشاي المحلي بعد مقاطعة نوع آخر من الشاي العالمي ضمن حملات المقاطعة لبعض الماركات مع استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة.
خيري رمضان: مصر قاتلت لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة عاجل.. خيري رمضان يفتح النار على داليا زيادة: "ستظلين محتقرة" اللعب في مزاج المصريينوقال "رمضان" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "اللي بيلعب مع مزاج المصريين يبقى بيلعب في عداد عمره".
وأضاف "كوباية الشاي الكشري ارتفع سعرها بصورة كبيرة والمقاطعة اللي تمت لشاي مستورد رغم إني ضد المقاطعة لشركات تعطي دخل لمصر وتدفع ضرائب، ولكن أنا مع المقاطعة لشركات أجنبية".
وتابع "فالشاي المحلي زاد بنسبة كبيرة ووصل إلى 2340 جنيه بعدما كان 2076 جنيه يعني كل حاجة بقت غالية الشاي والسكر بقى بـ50 جنيه علشان احتكار رغم أن إحنا اللي بننتجه".
مزاج المصريين أمن قوميواستطرد "ولكن التجار اللي بيحتكروا هذا دور وزارة التموين فين يا وزارة التموين، والدكتور محمد مصليحي فيه ناس بيلعبوا في مزاج المصريين ويعكننوا عليهم دول مكانهم السجن".
وأردف "لآن مزاج المصريين أمن قومي والمصري صاحب مزاج والمزاج بيجيب نكتة والنكتة بتجيب ضحكة والضحكة بتفرج الهم والغم اللي حاصل بسبب الظروف الاقتصادية فتيجي تعكنن عليا بسبب معلقتين سكر وكوباية شاي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التموين قطاع غزة اسعار السكر خيري رمضان شركات أجنبية حملات المقاطعة العدوان الإسرائيلي مزاج المصریین خیری رمضان
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: قبول التوبة من رحمة الله بعباده (فيديو)
قال الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي إن من مظاهر رحمة الله تعالى قبول التوبة من العباد، لافتا إلى أن الله- سبحانه وتعالى- يجازي على العمل القليل بالكثير، من جاء بالحسنة فله 10 أمثالها.
من مظاهر رحمة الله قبول التوبةوأضاف الداعية الإسلامي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الاثنين، أن من مظاهر رحمة الله قبول التوبة والعفو والمغفرة، مردفا: «يعني واحد عصى الله سنوات وتاب لله توبة نصوحة فيبدل الله سيئاته حسنات».
من رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنبوتابع: «سيدنا عمرو بن العاص سنة 8 هجريًا عندما كان يبايع سيدنا النبي، صلى الله عليه وسلم، لدخول الإسلام، فسأل عمرو النبي عن مصير السنوات التي قضاها في محاربة الإسلام، فقال له النبي أما علمت أن الإسلام يجب ما قبله، يعني يمسح ما قبله»، مؤكدًا أن هذا مظهر من مظاهر رحمة الله أنه يقبل التوبة ويغفر الذنب ويعفو عن السيئات.