اعتبر إيلون ماسك أن من المثير للقلق عدم قدرة الولايات المتحدة على حل مشكلة نقص القذائف في مستودعاتها، بسبب توريدات الذخائر إلى أوكرانيا، وفق روسيا اليوم.

في وقت سابق، كتب رجل الأعمال ديفيد ساكس في حسابه في "X": أن الإشارة إلى وجود نقص في القذائف بسبب تزايد الطلب عليها في أوكرانيا بدأت منذ عام، ومنذ ذلك الحين والولايات المتحدة لم تتمكن من حل هذه المشكلة بعد.

وكتب ساكس: لقد أدى تراجع التصنيع إلى إضعاف القدرات العسكرية الأمريكية، في حين أن دوافع صناع السياسات لخوض حروب جديدة زادت أكثر منها في أي وقت مضى.

وقد علق ماسك على هذا المنشور قائلاً: "أمر مثير للقلق".

وكان قد أفيد سابقًا أن المجمع الصناعي العسكري الأمريكي يواجه صعوبات في تجديد مخزوناته من الذخائر بسبب توريدها إلى أوكرانيا، ومؤخرا تفاقم الوضع بسبب تصاعد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وأشارت مقالة نشرتها صحيفة "ذا هيل" إلى أن "الطلب على الأسلحة أظهر محدودية قدرة الولايات المتحدة على تجديد مخزوناتها، كما أظهر أن شركات التصنيع العسكري تواجه صعوبات في تلبية الطلبات".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إيلون ماسك الولايات المتحدة ساكس ماسك

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر لمدة أسبوعين مثير للقلق

يمانيون../
تواصل وسائل الإعلام الدولية بمختلف توجهاتها تسليط الضوء حول هروب حاملة الطائرات الأمريكية “ايزنهاور” من البحر الأحمر، بفعل الضربات النوعية للقوات المسلحة اليمنية.

وعلى الرغم من مرور أكثر من أسبوعين على الهروب المذل “لإيزنهاور” إلا أن واشنطن لا تزال قلقة جداً من المغامرة، في إدخال حاملة طائرات جديدة، لا سيما بعد خطاب السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي الأخير والذي أكد فيه بأن دخول حاملة طائرات أمريكية جديدة إلى البحر الأحمر ستكون “قيد الاستهداف”.

وفي هذا السياق أشار معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى” في تقرير له الأحد، إلى تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية، في البحرين الأحمر والعربي، والمحيط الهندي، مؤكداً أنه على الرغم من وجود تحالفين دفاعيين منفصلين يعملان في البحر الأحمر أحدهما “عملية حارس الرخاء” بقيادة الولايات المتحدة، والثانية القوة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي “أسبيدس”، إلا أن التحالفين فشلا في التصدي لهذه العمليات.

وبين التقرير أن غياب مجموعة حاملة الطائرات الضاربة في البحر الأحمر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع (مع مراعاة وقت العبور) يرسل إشارة مثيرة للقلق في وقت تتزايد فيه عمليات القوات اليمنية المساندة لفلسطين في البحر.

وكانت صحيفة “انترناشونال انترست” الأمريكية، قد تطرقت السبت، إلى خطورة صاروخ قوات صنعاء الفرط الصوتي (حاطم 2) على القطع الحربية الأمريكية.

وقالت الصحيفة في تقرير لها، تعليقاً على هذه الخطورة:”لقد انتهى عصر حاملات الطائرات البحرية القوية”، مشيرةً إلى أن الصواريخ والأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت أصبحت هي القاعدة في الحرب الحديثة.

وبينت الصحيفة أن قوات صنعاء أثبتت أواخر عام 2023 أنها قادرة على إبعاد البحرية الأمريكية بأكملها بما تمتلكه من صواريخ.

مقالات مشابهة

  • مستشار سابق في البنتاغون: الولايات المتحدة ستضطر للتخلي عن الهيمنة على العالم
  • "إيلون ماسك" يستخدم هذا الدواء بانتظام للتخلص من التفكير السلبي
  • إيلون ماسك يعلق على مناظرة الانتخابات الأمريكية بين ترامب وبايدن
  • مستشار رئاسي أمريكي سابق يقترح على أوكرانيا بديلا لحلف "الناتو"
  • مستشار رئاسي أمريكي سابق يقترح على أوكرانيا بديلا سريا لحلف "الناتو"
  • معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر أسبوعين مثير للقلق
  • معهد أمريكي: غياب حاملات الطائرات في البحر الأحمر لمدة أسبوعين مثير للقلق
  • مصادر عسكرية تكشف ما وراء تمادي الحوثيين في التصعيد العسكري ضد الولايات المتحدة وبريطانيا
  • تقرير أممي يحذر... أهداف التنمية لم تتحقق في العالم وتسير القهقرى لأنها غير كافية إلى حد مثير للقلق
  • منصة إكس تحطم الرقم القياسي لمرات الاستخدام في الولايات المتحدة