أعشق هذا النوع من الرجال.. إطلالات اثارت الجدل لرانيا يوسف
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تصدرت الفنانة رانيا يوسف، تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل بعد تصريحاتها الأخيرة حول تعرضها للتحرش.
وتتميز رانيا يوسف بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد رانيا يوسف، في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
وأضافت رانيا يوسف خلال مقابلة تليفزيونية في برنامج "كتاب الشهرة" الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين عبر فضائية "الجديد"، أنها تعشق الرجال الذين يكبرونها في العمر ولا تشارك أسرارها مع أحد في الماضي ولكن في وقتنا الحالي مع بناتها لكي يتعلمون منها.
واختتمت رانيا يوسف حديثها قائلة: "كنت في رحلة من الرحلات لأني كنت مضيفة جوية بجانب شغلي في التمثيل والدراسة وبعدها حصل موقف مش لطيف أنا بفضح المتحرش وبجيب الحق عليه وده مش من حقه مهما كانت الست لابسه ايه وحتى لو كانت نسبة الإغراء عالية برضه ملهاش دخل.. اللي بيتحرش ده حد مريض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف إطلالات أثارت الجدل رانيا يوسف رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف نوع القنبلة المستخدمة في قصف مركز الاحتجاز بصعدة
وأكد المركز في بيان أن فرقه الفنية عثرت على بقايا القنبلة الأمريكية نوع “جدام” GBU-39 JDAM الخارقة للتحصينات والتي استخدمت في استهداف مبنى مركز إيواء المهاجرين الأفارقة وتسببت بمقتل وإصابة نحو 115 منهم.
وأشار إلى أن الآثار وحجم الدمار يثبت أنه ناتج عن هذا النوع من السلاح الأمريكي، ويؤكد ذلك ما يتم نشره في صفحة القيادة المركزية الأمريكية “سنتكوم” بشأن تذخير الطائرات الأمريكية بهذا النوع من الأسلحة المحرمة دوليا.
ولفت المركز إلى أن استخدام هذا النوع من الأسلحة شديدة الانفجار والتأثير على الأعيان المدنية دون اتخاذ أو مراعاة لأبسط التدابير الاحترازية لحماية المدنيين وأماكن الاحتجاز يعد انتهاكا جسيما للقانون الدولي بموجب المادة (8) وأيضاً ما نصت عليه اتفاقيات جنيف الأربع والبروتوكولات الدولية الملحقة بها.
وذكر أن هذه القنبلة تعد من أخطر أنواع الأسلحة المحرمة دولياً وأكثرها خطورة وأشدها تأثيرا على المدنيين والأعيان المدنية حيث تصل درجة الحرارة أثناء انفجارها إلى 3500 درجة مئوية، ويؤدي استخدامها إلى انتشار واسع للأمراض السرطانية والتشوهات الخلقية والولادات المميتة، كما تدمر البيئة وتلوث التربة والهواء والمياه الجوفية، وتقضي على الحياة الطبيعية في المناطق المتضررة بها.
وشدد المركز على ضرورة الوفاء بجميع متطلبات القانون الدولي الإنساني والتقيد بمتطلبات استخدام القوة بما في ذلك حماية حق المدنيين في الحياة، وعدم استخدم قنابل محرمة دولياً في هجمات عشوائية كونها تسفر عن خسائر واسعة النطاق بين المدنيين، وأضرار جسيمة في الأعيان المدنية.