صورة فتوح وعمر كمال عبدالواحد تثير جدل الجماهير على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
شهدت الساعات الأخيرة حالة جدل كبيرة بين جماهير الكرة المصرية، بعدما نشر أحمد فتوح صورة تجمعها مع عمر كمال عبدالواحد على حسابه الشخصي على موقع انستجرام.
وتسود حالة من الغموض على مستقبل أحمد فتوح وعمر كمال عبدالواحد في ظل ارتباطهما بالرحيل عن الزمالك وفيوتشر في الانتقالات الشتوية المقبلة، حيث يمتلك الثنائي عدة عروض على رأسهم أندية القمة.
ونشر أحمد فتوح صورة له بقميص منتخب مصر وهو يتبادل الأحضان مع عمر كمال عبدالواحد، معلقًا عليها “أخويا”.
ويعيش أحمد فتوح في الفترة الحالية أزمة ضخمة مع نادي الزمالك، بعد مماطلته تجديد التعاقد وصولا إلى إعلان عرضه للبيع بعد مغادرة معسكر الفريق قبل مباراة زد في الدوري المصري، عطفًا على استفزازات أخرى للجماهير بصور تجمعه مع لاعبي الأهلي، ما دفع البعض ربطها بحسم ملف انتقاله إلى القلعة الحمراء.
الصورة التي نشرها فتوح أثارت الجدل ودفعت قطاع من الجماهير ربطها باحتمالية تزاملهما في القلعة الحمراء لاسيما وأن هناك مفاوضات قوية من النادي الأهلي لضم الثنائي في الميركاتو الشتوي المقبل، خاصة وأنهما الأفضل في مصر بالجبهتين اليمني واليسرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمر كمال عبدالواحد احمد فتوح کمال عبدالواحد أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".