كوبا: من المتوقع تطبيق نظام الدفع الروسي “مير” بشكل كامل بحلول نهاية العام
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
كوبا – صرح وزير السياحة الكوبي خوان كارلوس غارسيا غراندا، بأن من المتوقع الانتهاء من إنشاء نظام الدفع ببطاقات “مير” لدفع ثمن السلع والخدمات في الجمهورية بحلول نهاية عام 2023.
وكتب الوزير على منصة “إكس” (تويتر سابقا): “يبدأ التقديم تكنولوجياً في كوبا لاستخدام بطاقات “مير” الروسية كوسيلة للدفع. وستنتشر هذه العملية تدريجيا في جميع أنحاء البلاد، بدءا من المواقع السياحية في هافانا وفاراديرو وجزر سييغو دي أفيلا وكاماغوي.
وبدأ العديد من البنوك في هافانا في قبول الدفع بواسطة بطاقات “مير” في منتصف مارس الماضي، وفي الوقت الحالي، لا يزال غير ممكن الدفع ببطاقة “مير” في المطاعم والمحلات التجارية.
وتتوقع سلطات كوبا أن يؤدي إدخال نظام الدفع في الجمهورية إلى جذب المزيد من السياح من روسيا الاتحادية، مما يجعل شروط الدفع أكثر ملاءمة لهم في سياق العقوبات المفروضة على البنوك الروسية.
وكانت أولى الدول التي بدأت بنوكها بقبول بطاقات “مير” هي بيلاروس وكازاخستان، حيث حدث ذلك في عام 2018. والآن يعمل نظام الدفع الروسي هذا في حوالي 10 دول، وقد أعربت أكثر من 15 دولة عن استعدادها لتطبيقه.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: نظام الدفع
إقرأ أيضاً:
على عوف لـ صدى البلد: الدولة تسعى لتوطين صناعة الأدوية بشكل كامل
أكد رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية علي عوف، أن وضع الدواء في مصر مستقر وتتوافر الأدوية بنسبة 97% خاصة الأساسية منها، وفي حالة وجود نواقص يُستعاض عنها ببدائل متوفرة بالصيدليات.
وقال رئيس شعبة الأدوية - في مداخلة هاتفية مع قناة "صدى البلد" اليوم السبت "إن بعض الأدوية كمراهم المضادات الحيوية كانت ناقصة في السوق نتيجة مشكلة في استيراد مادة خام معينة لها مورد وحيد في العالم"..
أضاف "أن هناك احتمالية لتوقف خطوط إنتاج بعض الشركات لتطوير خطوط إنتاجها وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، لذلك فإنه في حالة وجود نواقص لابد من كتابة الدواء بالاسم العلمي حتى يتمكن المريض من الحصول على البدائل المتوفرة".
وأوضح علي عوف أن الدولة تعمل بخطة جادة لتوطين صناعة الأدوية، وأصبحت الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط والثالثة على مستوى العالم التي تعمل على تقنيات مشتقات الدم، وتمكنت من توطين صناعة مشتقات الدم وأصبحت محلية بشكل كامل بعد أن تجاوز الاستيراد 60 مليون دولار.