بوابة الفجر:
2025-04-16@23:46:42 GMT

ضياء رشوان: الهدنة في غزة لن تكون الأخيرة

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

كشف الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، عن الجهود المصرية التي أنهت عقبات كادت أن تودي بالهدنة في اليوم الثاني، مؤكدًا أنه بالرغم من تلك العقبات، إلا أن آمال مد الهدنة ليوم أو أيام مازالت قائمة، بالإضافة إلى مزيد من الإفراجات عن جنسيات خارج الاتفاق، كما حدث أمس مع الإفراج عن عشرة من تايلاند وواحد من دولة الفلبين، بالإضافة لمجموعة أخرى سيتم الإعلان عنهم اليوم أيضًا.

 

الهدنة في غزة لن تكون الأخيرة

وأضاف "رشوان"، خلال مداخلة تليفونية في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "اليوم كان منقسم لنوعين من الآمال والآلام. الآمال متمثلة في أمرين، وهما هناك بشائر ودلائل على أن تلك الهدنة لن تكون الأخيرة، وقد تمتد ليوم أو أيام أكثر من ذلك. والأمر الثاني المثير للتفاؤل أن الإفراجات لن تقتصر على ما هو متفق عليه مش واحد إسرائيلي مقابل ثلاثة من الجانب الفلسطيني فقط، ولكن أيضًا سيضاف إليها من جنسيات أخرى."

العالم كان يحبس أنفاسه لحماية الهدنة من التعثر

وأوضح أن العالم كان يحبس أنفاسه لحماية الهدنة من التعثر، ورغم ما حدث، إلا أن ذلك لن يلغي إمكانيات كبيرة في مد الهدنة وإفراجات من خارج الاتفاق لجنسيات أخرى غير الإسرائيلية، مواصلًا: "دولة الاحتلال ليس لها مصلحة الآن في إنهاء الهدنة، وهناك ضغوط شديدة عليهم لإخراج المحتجزين. وإسرائيل كانت لا تريد وصول الأغذية إلى شمال غزة، والمقاومة أصرت على ذلك."

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة الهدنة ضياء رشوان الكاتب الصحفي ضياء رشوان

إقرأ أيضاً:

الاونروا”: لا مكان آمن في غزة ومرتكبو الجرائم لم يُحاسبوا حتى الآن

 

الثورة نت/

أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، أن الوضع في قطاع غزة هو “الجحيم” الذي يزداد سوءًا، مشيرا إلى استمرار التدهور الكبير في الأوضاع الإنسانية، بعد استئناف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية.

وقال لازاريني: “كنا نعتقد أنه جحيم قبل الهدنة، حيث بلغ القاع فعليًا، ومنذ انهيار الهدنة، يبدو أن الوضع قد ازداد سوءا”، مؤكدا على هامش مشاركته في “منتدى أنطاليا الدبلوماسي”، أنه لا مكان آمن إطلاقًا في القطاع.

واعتبر أن قتل “إسرائيل” الممنهج لـ15 فردًا من المسعفين وطواقم الدفاع المدني نهاية مارس الماضي، يمثل مستوى جديدًا من التصعيد لأن هويات هؤلاء الأشخاص كانت معروفة بوضوح، ويمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي الإنساني.

وطالب لازاريني بفتح تحقيق دولي مستقل في الواقعة ومحاسبة المسؤولين، مضيفا أن “المساعدات الإغاثية في قطاع غزة شارفت على النفاد بشكل كامل، إذ لم يعد هناك مساعدات لتوزيعها في قطاع غزة، فقد أغلق المعبر منذ شهر”، مؤكدا أن مرتكبي هذه الجرائم لم يُحاسبوا حتى الآن

مقالات مشابهة

  • ضياء رشوان: عدد كبير من الإسرائيليين رافض لسياسة نتنياهو في العدوان على غزة
  • ضياء رشوان: مصر خاضت العديد من الحروب للدفاع عن القضية الفلسطينية
  • في اليوم الأخير ووسط تبادل الاتهامات.. مصير غامض لاتفاق وقف «استهداف الطاقة» بين روسيا وأوكرانيا
  • أحمد موسى: الإجراءات الجمركية الأمريكية الأخيرة تستهدف الصين
  • ضياء رشوان: حماس تعلم قيمة الوقت وردها على المقترح الإسرائيلي سيكون سريعا
  • ضياء رشوان: مصر وقطر تبذلان ما يمكن أن يوفر المصلحة للقضية الفلسطينية
  • ضياء رشوان: ترامب أعطى نتنياهو الفرصة لتحرير المحتجزين والمهلة أصبحت في نهايتها
  • ضياء رشوان: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ستشهد تحولا إيجابيا
  • ضياء رشوان: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ستشهد تحوّلًا إيجابيًا بفضل جهود مصر وقطر
  • الاونروا”: لا مكان آمن في غزة ومرتكبو الجرائم لم يُحاسبوا حتى الآن