ما هي أسماء وأعمار الرهائن الإسرائيليين المُطلق سراحهم السبت؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
القدس (CNN)-- أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ومنتدى أسر الرهائن والمفقودين، أسماء وأعمار جميع الرهائن الإسرائيليين الثلاثة عشر الذين تم إطلاق سراحهم في اليوم الثاني من الهدنة بين إسرائيل وحماس، السبت.
الصف العلوي من اليسار: نوجا فايس، شيري فايس، أدي شوهام، نافيه شوهام، وياهيل شوهام. الصف الأوسط من اليسار: مايا ريغيف، نعوم أفيغدوري، شارون أفيغدوري، هيلا روتيم وإميلي هاند.الصف السفلي من اليسار: شوشان حاران، ألما أور ونعوم أور.
وفيما يلي أسماء وأعمار الـ13 إسرائيليا المفرج عنهم ضمن المجموعة الثانية:
شوشان حاران (67 عامًا)
شيري فايس (53 عامًا)
شارون أفيغدوري (52 عامًا)
أدي شوهام (38 عامًا)
مايا ريجيف (21 عامًا)
نوجا فايس (18 عامًا)
نعوم أور (17 عامًا)
ألما أور (13 عامًا)
هيلا روتم (13 عامًا)
نعوم أفيغدوري (12 عامًا)
إميلي هاند (9 أعوام)
نافيه شوهام (8 أعوام)
ياهيل شوهام (3 سنوات)
ولا يزال درور أور، والد نعوم وألما أور، محتجزًا لدى حماس في غزة، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. وقُتلت يونات أور، والدة الأطفال وزوجة درور، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول. ولا تزال راية روتم، والدة هيلا روتم، محتجزة في غزة.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
غالانت لعائلات الرهائن: الجيش الإسرائيلي ليس لديه سبب للبقاء في غزة
ذكرت تقارير إعلامية عبرية، أن وزير الدفاع الإسرائيلي المُقال، يوآف غالانت، أبلغ عائلات الرهائن المحتجزين في غزة، أن الجيش الإسرائيلي ليس لديه سبب للبقاء في القطاع.
ووفقاً لتقارير في وسائل الإعلام العبرية، قال غالانت للعائلات: «إنه ورئيس جيش الدفاع الإسرائيلي هرتسي هاليفي، متشككان في مزاعم وجود مبررات أمنية أو دبلوماسية لترك القوات في القطاع»، وفق صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
ونقلت عنه «قناة 12» الإخبارية قوله: «أستطيع أن أخبرك... أنا ورئيس جيش الدفاع الإسرائيلي قلنا إنه لا يوجد سبب أمني للبقاء في ممر فيلادلفيا»، في قطاع غزة.
وأضاف، وفقاً للتقرير، الذي يبدو أنه يستند إلى روايات من العائلات التي حضرت الاجتماع: «قال نتنياهو إنه كان اعتباراً دبلوماسياً، وأنا أقول لك إنه لم يكن هناك اعتبار دبلوماسي» (للبقاء في فيلادلفيا).
ونُقل قول غالانت: «لم يتبقَّ شيء في غزة للقيام به. لقد تم تحقيق الإنجازات الرئيسية... أخشى أننا نبقى فقط لأن هناك رغبة في الوجود».
غير مناسبة للمخاطرة بحياة الجنود
وقال غالانت أيضاً إن فكرة بقاء إسرائيل في غزة لخلق الاستقرار كانت «غير مناسبة للمخاطرة بحياة الجنود»، وفقاً للتقارير.
وهذه التعليقات هي الأكثر وضوحاً حتى الآن، والتي تُسلط الضوء على الاختلافات بين غالانت، الذي أيّد اتفاق وقف إطلاق النار لإعادة الرهائن إلى إسرائيل، ونتنياهو، الذي أقال وزير دفاعه يوم الثلاثاء، وفق «تايمز أوف إسرائيل».
وتؤكد هذه التصريحات أن نتنياهو لم يحقق مراده من جلب وزير دفاع جديد مثل يسرائيل كاتس الموالي له والذي يوافق معه على الاستمرار في الحرب «حتى تحقيق الانتصار الكامل» فالموقف السائد في المؤسسة العسكرية هو ضرورة وقف الحرب، وما ينفذه الجيش من عمليات حربية في قطاع غزة، هو مجرد انتقام بلا هدف سياسي أو فائدة، وينفذها بحكم وجوده في القطاع وتعرضه لعمليات انفرادية ممن بقي من عناصر (حماس) تستنزف قواته».
واقال نتنياهو وزير الدفاع غالانت، في محاولة لإخافة النواب العشرة في ائتلافه الحكومي، الذين يعارضون سن قانون جديد يتيح منح رواتب للشبان اليهود المتدينين الذين يرفضون الخدمة العسكرية أو سن قانون يتيح العفو عن رافضي الخدمة، غير أن غالبية النواب تمسكوا بموقفهم حتى بعد إقالة غالانت، ولم تجد الأزمة حلاً بعد.