رئيس شعبة الدخان يهدد تجار السجائر: هبلغ عن تجار السوق السوداء.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
علق إبراهيم إمبابى، رئيس شعبة الدخان بالغرفة التجارية، على استمرار ارتفاع أسعار السجائر.
وقال إبراهيم إمبابى، رئيس شعبة الدخان بالغرفة التجارية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"،: "أنا طالبت في وقت سابق بقلب الهرم التوزيعي لحل الأزمة لكن لم يستمع أحد".
وأضاف إبراهيم إمبابى، رئيس شعبة الدخان بالغرفة التجارية،: "إذا تم قلب الهرم التوزيعي سيتم حل الأزمة في 48 ساعة"، لافتا: "التجار هم سبب أزمة السجائر في مصر".
ودعا إبراهيم إمبابى، رئيس شعبة الدخان بالغرفة التجارية، إلى قلب الهرم التوزيعي، موضحا: "التجار هم من يقومون بحجز السجائر، لذلك لا يجب إعطاء السجائر للتجار، واعطائهم لمحطات وطنية أو لتجار التجزئة".
وأشار: "إذا لم تقم الشركات بقلب الهرم التوزيعي تكون متواطئة مع التجار"، مهددا التجار بالإبلاغ عنهم، قائلا: "هروح لرئيس جهاز حماية المستهلك، ومعايا قائمة بأسماء التجار اللي بيبيعوا سوق سوداء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السجائر رئيس شعبة الدخان السجائر في مصر ارتفاع أسعار السجائر أزمة السجائر أسعار السجائر الهرم التوزیعی
إقرأ أيضاً:
القلق عند الأطفال.. اضطراب يهدد المستقبل النفسي للصغار «فيديو»
بينما يُفترض أن تكون الطفولة مرحلة من الطمأنينة والاكتشاف يعاني كثير من الأطفال من اضطراب القلق، تلك الحالة التي تتجاوز المخاوف الطبيعية لتصبح حاجزا يؤثر على نموهم النفسي والاجتماعي، وهو ما أشارت إليه قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تليفزيوني بعنوان «القلق عند الأطفال.. اضطراب يهدد المستقبل النفسي للصغار»، مسلطًا الضوء على خطورة اضطراب القلق الذي يصيب 7% من الأطفال حول العالم.
اضطراب القلق يصيب نحو 7% من الأطفال عالمياوأشار التقرير إلى أن اضطراب القلق وفقا للعديد من الدراسات الحديثة، يصيب نحو 7% من الأطفال عالميا، كما أنه يظهر في أشكال متعددة مثل القلق العام أو اضطراب الهلع، وتتعدد أسباب الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال بين العوامل الوراثية والضغوط الأسرية، فضلا عن التجارب السلبية المبكرة.
وأوضح التقرير أن أعراض اضطراب القلق تشمل القلق المفرط وصعوبة النوم وكذلك اضطرابات المعدة، فضلا عن التجنب المفرط للموقف الاجتماعية.
التدخل المبكر لعلاجه يعزز فرص التعافيالأبحاث تشير إلى أن التدخل المبكر لعلاج هذا الاضطراب يعزز فرص التعافي بشكل كبير، وذلك عبر العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء، إضافة إلى دور الأهل في توفير بيئة داعمة تشعر الطفل بالأمان.
ومع تزايد الضغوط المجتمعية يصبح الوعي بهذا الاضطراب ضرورة ملحة، ليس فقط لحماية الأطفال من تأثيراته المستقبلية على الصحة النفسية بل لضمان نشأتهم في بيئة تمنحهم الشعور بالأمان والثقة.