رصد – نبض السودان

قال القائد ابراهيم الماظ نائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية بأن مجموعة صندل عجبتهم دولارات المليشيا فباعوا تاريخهم بأبخث الأثمان.

وأضاف الماظ بأنهم صمتوا عن الانتهاكات فبخيت وسعيد عليهم دماء الأبرياء ودعوات المظلومين، ولينتظروا بنادقنا وثبات رجالنا، فهم يعرفوننا زي “جوع بطونهم”.

وأعلنت حركة العدل والمساواة السودانية إنهاء حالة الحياد، وبدأت التجهيزات الفعلية للمشاركة في القتال ضد قوات الدعم السريع، مساندة للقوات المسلحة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الماظ صندل مجموعة

إقرأ أيضاً:

الحكومة السودانية تفرج عن آلاف الأسرى من سجون الدعم السريع

 

أعلنت الحكومة السودانية، أن عدد الأسرى المحررين من سجون ومعتقلات قوات الدعم السريع في الخرطوم تجاوز 4 آلاف.

 

وفي بيان، أدانت الحكومة "الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها ميليشيا الدعم السريع بحق المواطنين المعتقلين والمحتجزين والأسرى في سجونها ومعتقلاتها".

 

وأضافت أن "الأسرى يتعرضون لأبشع أشكال التعذيب الوحشي، والتصفية الجسدية بدم بارد، والاغتصاب الممنهج بحق الفتيات".

 

وتابعت: "تعكس أوضاع الأسرى المحررين من عدة مناطق في الخرطوم، والذين يتجاوز عددهم 4 آلاف شخص، دليلاً دامغاً على وحشية وإجرام هذه الميليشيا الإرهابية".

 

وأشارت إلى أن "المقاطع المصورة، التي تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي المحلية والدولية، تظهر الأسرى المحررين من معتقلات وسجون الميليشيا في الخرطوم، وقد تحولوا إلى هياكل عظمية، نتيجة ما تعرضوا له من تعذيب وحشي وتجويع ممنهج داخل زنازين تفيض بالألم والموت البطيء".

 

ودعت حكومة السودان "المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان إلى اتخاذ موقف حازم إزاء هذه الانتهاكات الجسيمة، التي ترتكبها الميليشيا بحق الأسرى والمعتقلين، والعمل الجاد على وقف هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها".

 

وطالبت منظمات حقوق الإنسان بالتحلي بالمصداقية والشفافية في توثيق هذه الانتهاكات الخطيرة.

 

والخميس، أعلن الجيش السوداني أن قواته "تمكنت من تطهير آخر جيوب مليشيا الدعم السريع في محلية (محافظة) بالخرطوم".

 

والأربعاء، واصل الجيش السوداني تقدمه في الخرطوم واستعاد السيطرة على المطار ومقرات أمنية وعسكرية وأحياء عدة شرق وجنوب العاصمة، للمرة الأولى منذ أبريل/ نيسان 2023.

 

ومنذ أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا دامية أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص، ونزوح أو لجوء نحو 15 مليونا، بحسب تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، فيما قدّرت دراسة لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

 

وفي الآونة الأخيرة، تراجعت قوات "الدعم السريع" في عدة ولايات، بينها الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.

 

ومن أصل 18 ولاية، لم تعد "الدعم السريع" تسيطر سوى على جيوب غرب وجنوب مدينة أم درمان غربي الخرطوم، وأجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان.

 

كما تسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات في إقليم دارفور (غرب)، بينما يسيطر الجيش على الفاشر عاصمة شمال دارفور الولاية الخامسة في الإقليم.

 

مقالات مشابهة

  • إنسحاب جنود المليشيا من محيط مدينة الفاشر يتصاعد منذ أيام
  • “لو فيغارو”: واشنطن تطالب الشركات الفرنسية بالتخلي عن سياستها الأحادية
  • البرهان: السبيل الى وقف الحرب هو أن تضع المليشيا المتمردة السلاح أو “على الباغي ستدور الدوائر”
  • المليشيا شنت حملة اختطافات واسعة ضد أفراد ينتسبون لها في نيالا
  • الحكومة السودانية تفرج عن آلاف الأسرى من سجون الدعم السريع
  • إدارة ترامب تطلب من الشركات الفرنسية الامتثال لحظر التنوع والمساواة والشمول
  • تشاد .. الدولة (الحبيسة) تدعم المليشيا وتبحث عن وساطة
  • أمريكا تطالب شركات فرنسية بالامتثال لحظر ترامب للتنوع
  • كان يروّج دولارات مزوّرة في مدينة لبنانية.. هذا ما حلّ به
  • أخطر ماتركته المليشيا صور ووثائق إدانتها كاملة .. بالصوت والصورة