الفن واهله، فركش ليلى علوي تحتفل بإنتهاء تصوير فيلم آل شلبي،أعلنت الفنانة ليلى علوي من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فركش.. ليلى علوي تحتفل بإنتهاء تصوير فيلم "آل شلبي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فركش.. ليلى علوي تحتفل بإنتهاء تصوير فيلم "آل شلبي"

أعلنت الفنانة ليلى علوي من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، عن انتهاء تصوير فيلم “آل شلبي”، حيث شاركت جمهورها بمقطع فيديو لها برفقة فريق عمل الفيلم وهم يحتفلون بإنتهاء تصويره، معلقة:" فركش.. مبروك وإن شاء الله يطلع على خير هيوحشني الكرو". 

نجوم فيلم “آل شلبي”

ويجمع فيلم "آل شلبي" باقة من كبار الفنانين، منهم الفنانة ليلى علوي، لبلبة، سوسن بدر، أسماء جلال، هيدي كرم، حسن مالك، خالد سرحان، محمود البزاوي، علي الطيب، وسيناريو أيتن أمين وأحمد رؤوف وإسلام حسام، ومن إخراج أيتن أمين.

آخر أعمال الفنانة ليلى علوي 

وكان فيلم "شوجر دادي" هو آخر أعمال الفنانة ليلى علوي السينمائية، والذي تم طرحه في دور العرض يوم 25 مايو، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا، وهو من تأليف لؤى السيد، إخراج محمود كريم، وبطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، حمدي الميرغني مي الغيطى، فرح الزاهد، محمد محمود، مصطفى غريب، تامر هجرس، جوهرة، ودارت أحداثه في إطار كوميدي حول رجل يمر بأزمة منتصف العمر، وتقوده مراهقته المتأخرة إلى إقامة علاقة سرية مع راقصة، لتنقلب حياته وحياة أسرته رأسًا على عقب.

مسلسل "الكتيبة 101” هو آخر مشاركات الفنانة لبلبة

أما الفنانة لبلبة فقد كان آخر أعمالها هو مشاركتها في شهر رمضان الماضي بمسلسل الكتيبة 101 مع عمرو يوسف، آسر ياسين، خالد الصاوي، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وفاء عامر، وميرنا نور الدين، رشا مهدى، محمود عبد المغنى، أحمد عبد العزيز، المسلسل من تأليف إياد صالح وإخراج محمد سلامة، كما تنتظر عرض فيلم "الجواهرجى" مع محمد هنيدي ومنى زكى وتارا عماد، ومن تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري.

الفنانة سوسن بدر تنتظر عرض مسلسلها “حرب الجبالي”  

فيما تنتظر الفنانة سوسن بدر عرض أحدث أعمالها الدرامية وهو مسلسل" حرب الجبالي"، الذي تدور قصته في إطار اجتماعي شعبي، داخل أحد الأحياء الشعبية، وتشهد الأحداث حدوث صراعات بين الأبطال من أجل توصيل رسالة ذات قيمة هامة في نهاية القصة، حيث نرى صراعًا بين فكرتي الخير والشر ولكن أيهما سينتصر في النهاية، كما تظهر بطلات العمل جميعًا فى تصارع ونزاع دائم ومستمر من أجل المال وغيرها.

جدير بالذكر أن مسلسل “حرب الجبالي”، هو من بطولة كوكبه ونخبة من النجوم، أبرزهم: النجم أحمد رزق، هبه مجدى، نسرين أمين، سوسن بدر، رياض الخولى، صلاح عبد الله، فردوس عبد الحميد، أحمد خالد صالح، لقاء سويدان، أحمد عزمى، دنيا المصرى، خالد كمال، صفوة وعدد آخر من الفنانين وهو من قصه سيناريو وحوار سماح الحريري وإخراج محمد أسامة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حين يصبح الألم إبداعا.. سوسن شوربا التي حولت التمثيل إلى مقاومة

لم يكن المرض بالنسبة للممثلة اللبنانية والناشطة سوسن شوربا نهاية الطريق، بل كان بوابة عودة إلى كل ما أحبّت، ومنحها مسارات جديدة للحياة. "أعاد إليَّ كل شيء أعشقه… فتح لي أبوابًا لم أكن أتصور أن أدخلها، جدد علاقتي بهواياتي، نشرت أكثر من كتاب، كتبت رواية وسردت حكايتي الشخصية، وعدت إلى خشبة المسرح التي كانت شغفي الأول قبل أن تسرقني عنها مشاغل الحياة والزواج والأبناء".

بهذه الروح المتمسكة بالحياة، خاضت سوسن شوربا معركتها مع السرطان، الذي رافقها 15 عشر عامًا، لتصاب بأكثر من 5 أنواع، بدءا بسرطان الثدي قبل أن يمتد إلى الكبد والرئة والعظام.

ومع كل انتكاسة، كانت تزداد عزيمة وصلابة، حتى وافتها المنية في 26 مارس/آذار 2025، بعد رحلة حافلة بالإصرار والإبداع. قدمت خلالها العديد من الأعمال المسرحية "ريحة العنبر"، "كليوباترا"، "فولار" و"مورفين".

 

 

"فولار" و"مورفين".. المسرح سلاح المقاومة

لم يكن المرض في حياة سوسن شوربا مجرد محنة صحية، بل أصبح مساحة جديدة للتعبير والإبداع. لم تختر أن تكون رمزًا للصراع مع السرطان، لكن المسرح منحها صوتًا، وأعاد تشكيل تجربتها في قالب فني شديد الصدق، حيث اختلطت المرارة بالسخرية، والوجع بالقوة، واليأس بالدهشة.

إعلان

في مسرحيتها "فولار"، تحدثت بصراحة عن تجربتها مع المرض، ووصفت كيف شكلت هذه المرحلة نقطة تحول في حياتها، قائلة في أحد اللقاءات التلفزيونية التي أجرتها، "لا أريد أن تُختصر صورتي بالمرض، لكنني وجدت نفسي في كل مرة أحاول أن أبتعد عن الحديث عنه، أعود إليه مجددًا، وكأن قدري أن أكون صوتًا لهؤلاء الذين يخوضون هذه المعركة".

ومع ذلك، لم يكن من السهل عليها أن ترى نفسها دائمًا من زاوية المرض، إذ أضافت: "اعتدت أن أروي حكايتي وأجد من حولي متأثرين بها، لديهم أسئلة كثيرة، وهذا ما يشجعني على الاستمرار في الحديث، وهو ما شجعني على تقديم تجربتي في فولار".

 

View this post on Instagram

A post shared by Sawsan Chawraba Kaddouh (@sawsanchawraba)

أما في "مورفين" التي أخرجها يحيى جابر، فقدمت مونولوجًا مسرحيًا امتد لساعة وربع، لم يكن مجرد عرض، بل كان إعلانًا للمقاومة. كانت تنهي جلسات العلاج الكيميائي، ثم تواصل التحضير للعرض، لتقف على خشبة المسرح التي تمنحها قوة استثنائية، وكأنها تترك المرض في كواليسه وتصعد بروحها المنتصرة.

تحدثت عن ذلك قائلة "جزء من مقاومة المرض هو أن أفعل شيئًا أحبه. قد لا أتمكن من القيام بأشياء كثيرة، لكن حينما يكون الأمر متعلقًا بالمسرح، أشعر بطاقة غير عادية، وكأنني أتجاوز الألم بمجرد أن أعتلي الخشبة".

في هذا العرض، حولت سوسن شوربا تجربتها مع العلاج إلى كوميديا سوداء. حيث تحول المورفين، الذي كان جزءًا من رحلة علاجها، إلى عنصر محوري في المسرحية، ليس فقط كمسكّن للألم، بل كوسيلة لاجتياز الحدود بين الواقع والهذيان. أبدعت شخصية ساخرة أطلقت عليها "مورفينية"، تجسد عالمًا عبثيًا يتنقل بين الأزمنة. كانت "مورفينية" تحيا وكأنها تنتمي لعقد السبعينيات، مسافرة بين الأزمنة وكأنها تعيشها في لحظتها. جسدت شخصية سوسن شخصيتين متناقضتين، الأولى تمثل الأمل والتحدي في مواجهة المرض، والثانية تعبر عن الاستسلام واليأس.

إعلان

منذ إصابتها قبل 15 عامًا، تبنت سوسن أسلوبًا مختلفًا للتعامل مع المرض. كانت تقول: "لم أواجه المرض لأجلي فقط، بل لأجل من حولي، كي أساعدهم على التأقلم معه". ورغم لحظات الضعف التي اختبرتها، آمنت أن المعركة المستمرة مع العمليات والعلاجات جعلتها أكثر قوة وصلابة.

تحدثت عن علاقتها بالمورفين واصفة إياه بسلاح ذو حدين. وأضافت "لو كنت أعرف ما يمكن أن يفعله بي، لتحملت الألم من دونه.. التعلق به خطر قد يتحول إلى إدمان، ولهذا أنا مصممة على التخلص منه تدريجيا".

ومع ذلك، لم يكن الألم الجسدي هو التحدي الوحيد، بل أيضًا الفراغ الذي يتركه المرض حين لا تكون منشغلة بما تحب. قالت "حين أبقى في المنزل، يصبح النظر إلى الساعة أمرًا مرهقًا، وكأن الوقت يتباطأ، لهذا أتمسك بالمسرح، بالعمل، بالشغف… لأن الإنسان يجب أن يلحق بما يحب قبل فوات الأوان".

ورغم أن المسرح كان ملاذها الأول، فإن شغفها بالمعرفة لم ينطفئ، فبعيدًا عن الفن، حرصت على مواصلة التعلم واختارت دراسة "الماورائيات"، لتخوض رحلة موازية لاكتشاف المجهول، تمامًا كما فعلت على الخشبة، وكأنها لا تتوقف أبدًا عن البحث والتجربة، سواء في الحياة أو في المسرح.

سوسن شوربا آمنت أن المعركة المستمرة مع العمليات والعلاجات جعلتها أكثر قوة وصلابة (مواقع التواصل الاجتماعي) الأمومة سلاحها الأول

رحلة المرض والإبداع التي خاضتها الممثلة الراحلة بدأت وهى بعمر الـ32 عاما، كانت تخطط لإنجاب طفل آخر لكن المرض وضع حدا لهذا الحلم قبل أن يتحقق، بدأ الأمر باكتشافها ألم الظهر الذي كشف عن إصابتها بالسرطان الذي انتشر في جسدها، الثدى، الكبد، الرئة والعظام. لكنها لم تسمح له بأن يسيطر على حياتها، قائلة "أنا لا أقلل من خطورته، لكنه لن يتحكم بي. لا أريد أن يكون هو الشيء الوحيد الذي يعرفه الناس عني".

استمدت قوتها الأولى من أبنائها الذي كانوا في عمر الطفولة في هذا الوقت قبل 15 عاما، فقررت أن تقاتل لتبقى قوية من أجلهم فخاضت معركتها من أجل الدفاع عن أمومتها.

إعلان

لم تُخفِ شوربا أن أكثر اللحظات تأثيرًا بالنسبة لها كانت حين فقدت شعرها لأول مرة، لأننا في الوطن العربي، وفقًا لتعبيرها، نربط هذا الأمر بالموت. لكنها، مع مرور الوقت وتكرار مواجهتها لتساقط الشعر أكثر من 3 مرات، تعلمت أن تستمتع بتجربة أشكال جديدة من القبعات على الرأس. لم تكن مضطرة لارتداء الشعر المستعار، حتى على خشبة المسرح، إذ لم تعتبر الأمر نقطة ضعف.

كما تحدثت عن فكرة الموت، التي رفضت أن يكون السرطان هو السبب فيها. فقد تموت، كما تقول، في حادث سيارة أو نوبة قلبية أو أي سبب آخر. وأضافت "أنا مستعدة لأي شيء، لكنني لا أقبل أن يكون السرطان هو نهايتي… لقد حاربت كثيرًا، ليس فقط من أجلي، بل من أجل غيري أيضًا".

رغم التجربة القاسية والملهمة التي مرت بها، رفضت سوسن شوربا أن تُختزل في لقب "مريضة سرطان"، كما رفضت أن يكون المرض العنوان الوحيد لقصة حياتها. كانت ممثلة ومقاتلة وأمًا حاربت المرض بشجاعة لا تُضاهى.

لم يكن المرض سوى محطة في رحلتها، لكنه لم يكن وجهتها الأخيرة. لم تكتفِ بمحاربته، بل حوّلته إلى جزء من فنها، واستلهمت من تجربتها نصوصًا إبداعية نقلتها إلى خشبة المسرح، حيث وجدت صوتها الأقوى. لم تكن مجرد ممثلة تؤدي دورًا، بل فنانة نسجت من معاناتها قصصًا تمس القلب وتثير الفكر، برؤية تتسم بالتحدي، السخرية، والصدق. بين الواقع والمسرح، بين الألم والإبداع، بقيت سوسن شامخة، تكتب قصتها كما ترغب، وتترك أثرا لا يُنسى برحيلها.

مقالات مشابهة

  • فركش حكيم باشا.. مصطفى شعبان يوجه رسالة لصناع المسلسل «صور»
  • الفنان صديق أحمد (هاك آخرة الرسايل وماني داير منك الرد)
  • نشرة الفن| جيهان أنور تروي موقفا مثيرا لحظة التمثيل أمام عادل إمام .. لوسي تكشف أسرار وكواليس فهد البطل في ضيافة صدى البلد
  • حين يصبح الألم إبداعا.. سوسن شوربا التي حولت التمثيل إلى مقاومة
  • بعد سخرية رامز جلال منها.. هدى الإتربي تتصدر التريند
  • اليوم.. كندة علوش تحتفل بعيد ميلادها
  • وسط أجواء روحانية.. أوقاف قنا تحتفل بليلة القدر بمسجد سيدى عبد الرحيم
  • رحيل فنان الطنبور السوداني الكبير صديق أحمد
  • الموت يغيب فنان الطمبور صديق أحمد
  • فى ذكراها.. سر اعتزال وداد حمدى لـ الفن قبل رحيلها