أحمد المصيبيح : الأهلي فريق بلا هوية ويحتاج لمدرب أفضل.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى يرد على صفحات مغرضة تروج لشائعات عن حبه للنادي الأهلي.. فيديو

 قال الإعلامي أحمد موسى، إن صفحات مغرضة تروج شائعات كاذبة بشأن حبي وعشق للأهلي العظيم، معقبا: "دائما نسر الأهلي يحلق".

نحتاج أعمالا وطنية.. أحمد موسى: مسلسلات رمضان 2025 لا تعبر عن الواقعأحمد موسى: أهل الشر لا يريدون التقدم لمصر.. والشعب لديه الوعي الكامل بالمخططات|فيديو


وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "في ناس عايزين يكسبوا فلوس ويتشهروا فيتحدثوا عن أحمد موسي لمعرفتهم حجم التأثير في الشارع".

وأشار: "هذا أمر مش عيب ولا فيه أي مشكلة هذا قدرنا، وبشوف كلام الناس وأضحك، وفيه ناس بياكلوا عيش لما يكتبوا أحمد موسى على صفحاتهم".

وتابع: "ممكن أزعل من إدارة النادي الأهلي وكلهم أصدقائي وممكن أعبر عن غضبي، وعندما أعبر عن غضي إدارة الأهلي هي تعلم أنا بزعل ليه"، مؤكدا: "من الطبيعي جدا أن أعبر عن غضبي من إدارة النادي الأهلي وجميعهم أصدقاء ولكني محب وعاشق للكيان".

واسترسل: "الغريب لقيت بعض الصفحات بدأت تنسب كلام على لساني أنا مقولتهوش.. حملات وصفحات كثيرة جدا وناس كتير عايشة على الحكاية دي وكل هذا أكاذيب والصح فيه اسمي وصورتي فقط".


وأكد: "مواقفي تاريخية في دعم الأهلي.. ومنذ 55 عاما أشجع الأهلي، وما أتحدث عنه رأيي وأنا حر فيه، ولا أحد يزايد على حبي للنادي الأهلي، والأهلي عشق لمن يحبه"، متابعا: "أنا راجل واضح وكلامي واضح وأقول رأيي بشكل واضح على الهواء وصريح".
 

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن عن لقاء القمة: الأهلي ينافس بيراميدز على الدوري
  • أحمد عيد عبدالملك: منشور "القلل" عن مصطفى شلبي.. وهذا أفضل ثنائي بالأهلي
  • أحمد موسى يرد على صفحات مغرضة تروج لشائعات عن حبه للنادي الأهلي.. فيديو
  • فريق يد الأهلي سيدات بطلا لكأس السوبر
  • آلة التدمير في كركوك تهدد الأطواق التراثية ومطالبات بالتدخل لحماية هوية المدينة
  • فريق كامل .. غيابات بالجملة تضرب الأهلي في قمة الزمالك
  • وزير الخارجية العراقي: محاربة داعش من واجبنا ويحتاج تعاونا إقليميا ودوليا
  • ناقد رياضي يكشف عن هوية حكم مباراة الأهلي والزمالك
  • الخطيب يهنئ فريق طائرة الأهلي بلقب كأس السوبر المصري
  • الأهلي يحسم مصير أحمد عبد القادر وُيحدّد موعد عودته