مصدر بالأزهر الشريف: حملة إغاثة غزة مستمرة حتى إعمار القطاع
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
علمت جريدة الفجر من مصدر مطلع داخل الأزهر الشريف أن حملة "أغيثوا غزة" التابعة لبيت الزكاة والصدقات المصري، والتي تم إطلاقها طبقا لتوجيهات شيخ الأزهر أ.د/ أحمد الطيب يوم 16 أكتوبر تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»؛ لدعم أهلنا في قطاع غزة وفلسطين، الذين يتعرضون للعدوان الصهيوني الغاشم ستظل مستمرة ولن تتوقف حتى إذا طالت مدة الهدنة وستظل مستمرة حتى إعمار غزة وتوصيل كافة احتيجات أخواننا بفلسطين.
الجديدر بالذكر أن “بيت الزكاة والصدقات” قد قام بإرسال أولى شاحناته يوم 1 نوفمبر وكان عددها 18 شاحنة مساعدات تحمل كميات كبيرة من المستلزمات الطبية والمواد الغذائية وألبان الأطفال ومستلزمات الرضع والمياه النقية، ثم تلاها يوم 18 نوفمبر قافلة مشتركة مع صندوق تحيا مصر تشمل كل الأجهزة والمستلزمات الطبية وكميات ضخمة من الدعم الغذائي لإغاثة أهل غزة، وأخيرا وليس أخرا يوم 21 نوفمبر 40 شاحنة مستلزمات طبية وأغذية وملابس.
يذكر أنه قد وجَّه الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بإطلاق حملة «أغيثوا غزة» تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»؛ لدعم أهلنا في قطاع غزة وفلسطين، الذين يتعرضون للعدوان الصهيوني الغاشم سقط خلالها الاف الشهداء والمصابين، وهدم آلاف المنازل جرَّاء ما ترتكبه قوات الاحتلال من مجازر وجرائم بشعة، بالإضافة إلى مئات المفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حملة أغيثوا غزة مستمرة حتى إعمار غزة
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.