صحيفة البلاد:
2025-03-20@01:11:17 GMT

البرنامج الوطني للتشجير

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

البرنامج الوطني للتشجير

شهد الأسبوعان الماضيان مشاركة واسعة في أنشطة البرنامج الوطني للتشجير، الذي تم إطلاقه مؤخرًا في 13 فرعًا للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على مستوى المملكة، بمشاركة واسعة من المتطوعين والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء. وكان من أبرز هذه المشاركات، انضمام دبلوماسيين ومهتمين بالبيئة، وعدد من الجمعيات، ومتطوعين من جميع الأعمار لأعمال البرنامج الوطني للتشجير في متنزه ثادق، والمساهمة في زراعة 1500 شجرة، وذلك بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو).

وفي تعاون مثمر، أطلق مركز “الغطاء النباتي” برنامجًا بالتعاون مع مدينة الملك سلمان للطاقة “سبارك” الواقعة بالمنطقة الشرقية، للقيام بأعمال التشجير في المدينة، للمساهمة في توفير مصدات طبيعية لزحف الرمال وتحسين البيئة المحلية ومكافحة التصحر، عبر زراعة 23 ألف شتلة محلية، من أنواع الطلح والأثل والغاف.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: البرنامج الوطني للتشجير

إقرأ أيضاً:

إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية

زنقة 20 | الرباط

تشهد مدينة وجدة و معها العديد من مناطق الجهة الشرقية رياحا عاتية تحمل معها غبارا وزوابع رملية كل سنة على مدار الفصول الأربعة.

و بحسب مهتمين بالشأن البيئي ، فإن ما تعيشه وجدة مرتبط أساسا بزحف التصحر على جهة الشرق، بفعل ضعف عمليات التشجير وغياب حزام أخضر يقي من الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية.

هذا الوضع دفع بفعاليات محلية إلى التساؤل حول مصير مشروع الحزام الأخضر، الذي كان سيحمي وجدة من الرياح والغبار ، و المسؤول عن إقباره.

وأمام تجدد العواصف، برزت اقتراحات للتخفيف من أضرارها على الساكنة؛ من بينها إنشاء حزام أخضر لمواجهة العواصف الرملية أو الترابية، في الوقت الذي تعاني رئة مدينة وجدة “غابة سيدي امعافة” إجهازا من لدن أباطرة العقار الذين سيجوا عاصمة الشرق بـ”حزام إسمنتي”.

ونبه العديد من المهتمين إلى أهمية تشجير المساحات الفارغة لمحاربة التصحر وانجراف التربة، والحفاظ على الغطاء النباتي والغابوي.

و أصبحت غابة سيدي امعافة مهددة بالزوال بشكل يهدد المنظومة البيئية بكارثة غير مسبوقة.

وتشهد الغابة ظاهرة بيئية تتمثل في موت عدد كبير من الأشجار ما يستدعي تدخلا عاجلا من الوكالة الوطنية للمياه والغابات ، خاصة و أنها تشكل حاليا حزاما أخضرا، وتعتبر بمثابة المتنفس والرئة الطبيعية للمدينة، وفضاء إيكولوجيا، ومنتزها للساكنة.

مقالات مشابهة

  • المتوكل يطلع على دار الإيواء التابع للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول
  • وكيل وزارة الخارجية يطلع على دار الإيواء التابع للبرنامج الوطني لمعالجة ظاهرة التسول
  • 320 مُتبرعاً بـ1081 عُضواً بشرياً بعد الوفاة أنقذوا حياة الكثيرين
  • اللون الأخضر يغمر التراب الوطني.. صور فضائية تظهر تأثير الأمطار على الغطاء النباتي
  • «أبوظبي للغة العربية».. باقة فعاليات مجتمعية خلال شهر القراءة الوطني
  • البنك الوطني العُماني يطلق حملة "شهر العطاء" لدعم المجتمع
  • مركز أبوظبي للغة العربية يطرح باقة فعاليات مجتمعية خلال شهر القراءة الوطني بالإمارات
  • إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية
  • البنك الوطني العماني يطلق حملة "شهر العطاء" لدعم المجتمع
  • البنك الوطني يطلق حملة شهر العطاء لدعم المجتمع في رمضان