الأمم المتحدة: أزمة المناخ تهدد بنسف 50 عاماً من التقدم التنموي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
«الحد من تغير المناخ ممكن. إذا بدأنا العمل الآن»، تلك هي النتيجة التي توصل إليها تقرير الأمم المتحدة الصادر بعنوان «دحض الخرافات حول المناخ والطاقة»، حيث طالبت المنظمة العالمية الجميع باتخاذ إجراءات مناخية.
وبينت المنظمة العالمية، أن أزمة المناخ تهدد بنسف التقدم الذي أُحرز على مدى الأعوام الخمسين الأخيرة في مجالات التنمية والصحة العالمية والحد من الفقر، وتهدّد أيضاً بزيادة توسيع أوجه التفاوت في الصحة في أوساط الفئات السكانية وفي ما بينها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات كوب 28 الإمارات التغير المناخي الاستدامة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل وكيل الأمين العام لعمليات السلام بمنظمة الأمم المتحدة
استقبل اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية، جان بيير لاكروا- وكيل الأمين العام لعمليات السلام بمنظمة الأمم المتحدة والوفد المُرافق له، خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية للتباحث حول سبل تعزيز أوجه التعاون المُشترك فى إطار دعم مجهودات المنظمة الدولية فى حفظ السلم والأمن الدوليين.
وقد أعرب المسئول الأممى عن تقديره للدولة المصرية كونها إحدى كبرى الدول المُساهمة ببعثات الأمم المُتحدة لحفظ السلام، مشيدًا بإسهامات كوادر الشرطة المصرية ودورهم المحورى والفاعل فى دعم الإستقرار وصون وبناء السلام بمناطق النزاعات فى مهام حفظ السلام الأممية، الأمر الذى كان دومًا محل ثقة وتقدير قيادات المنظمة الأممية، ومرتكزًا لما تحظى به تلك القوات من سمعة دولية متميزة اكتسبتها من خلال التزامها بأعلى معايير السلوك والاحترافية فى أداء المهام المنوطه بهم، مشيرًا إلى تطلع المنظمة الدولية لتوسيع دائرة تلك المُساهمات من الضباط وعناصر الشرطة النسائية لبناء قادة مُستقبليين للمنظمة، فضلًا عن تعزيز آليات التعاون المُشترك خاصة فى المجالات التدريبية التى تتوافق مع متطلبات بعثات حفظ السلام.
ومن جانبه أعرب اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وكيل الأمين العام لعمليات السلام بمنظمة الأمم المُتحدة والوفد المُرافق له للقاهرة، مؤكدًا حرص الدولة المصرية ووزارة الداخلية الدائم على إيفاد كوادرها المتميزة من الضباط وعناصر الشرطة النسائية عقب تأهيلهم بالمركز المصرى للتدريب على عمليات حفظ السلام التابع للوزارة لصقل مهارتهم بالخبرات والقدرات التى تمكنهم من تعزيز جهود المنظمة الدولية فى حفظ وصون الأمن الدوليين فى ضوء التحديات التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.