مأرب برس:
2025-03-17@22:45:43 GMT

تأخير عملية الإفراج عن أسرى الاحتلال لهذا السبب

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

تأخير عملية الإفراج عن أسرى الاحتلال لهذا السبب

أعلنت كتائب عز الدين القسام القسام؛ الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مساء السبت 25 نوفمبر، عن تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من أسرى الاحتلال، بسبب عدم التزام الكيان المحتل بالمعايير المتّفق عليها.

ويأتي سبب التأخير بسبب عدم سماح سلطات الاحتلال بدخول شاحنات الإغاثة إلى القطاع بالتزامن مع تسليم الأسرى عند معبر رفح.

وقالت “القسام” عبر حسابها في “تلغرام”: “تقرّر تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى حتى يلتزم الاحتلال ببنود الاتفاق المتعلّقة بإدخال الشاحنات الإغاثية لشمال القطاع، وعدم الالتزام بمعايير إطلاق سراح الأسرى المتّفق عليها”.

وفي وقت سابق، قالت القناة 12 الإسرائيلية: “مصادر أمنية تقول إنّ أسبابا فنية وراء تأخر بدء عملية الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين”.

وكانت إذاعة جيش الاحتلال قد أفادت في وقت سابق السبت، أنّ تأخيرا سيطرأ على عملية إطلاق سراح المحتجزين، مضيفة أنّ “المناقشات تجري بشأن عدد الإسرائيليين الذين سيتم الإفراج عنهم”.

من جهتها، نقلت مراسلة الجزيرة عن فصائل المقاومة الفلسطينية قولها إنّ الاحتلال لم يلتزم بمعيار الأقدمية في الإفراج عن الأسيرات والأسرى الأطفال أمس واليوم، مشيرة إلى وجود بعض العراقيل أمام عملية الإفراج عن الأسرى.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: إطلاق سراح الإفراج عن

إقرأ أيضاً:

شهداء وإصابات في عدوان جديد للاحتلال بمخيم البريج وسط القطاع

استشهد ثلاثة فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرين في عدوان جديد للاحتلال استهدف مجموعة من المواطنين في مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وقالت مصادر محلية، إن ثلاثة شهداء من عائلة واحدة استشهدوا وأصيب عدد آخر شرق مخيم البريج، بعد أن قصفتهم طائرات الاحتلال خلال جمع الحطب.

وتواصل قوات الاحتلال خرق وقف إطلاق النار بشكل يومي في شتى أرجاء قطاع غزة، ما تسبب في استشهاد وجرح المئات من الفلسطينيين مذ إعلان وقف إطلاق النار في الـ19 من كانون الثاني/ يناير الماضي.

ومطلع آذار/ مارس الجاري، عاودت حكومة الاحتلال إغلاق جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، بعد تنصلها من اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع، وسط تجاهل أمريكي وصمت دولي.


وتسبب هذا الإغلاق في نقص حاد في المستلزمات الأساسية في غزة، لا سيما غاز الطهي الذي أدى فقدانه إلى لجوء المواطنين لاستخدام الحطب والأخشاب لإشعال النيران.

وتريد حكومة الاحتلال تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق.

بينما تؤكد "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام الاحتلال بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 48 ألفا و572 شهيدا، بالإضافة إلى 112,032 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • تصعيد ضد نتنياهو.. نرفض تعطيله الإفراج عن الأسرى
  • شهداء وإصابات في عدوان جديد للاحتلال بمخيم البريج وسط القطاع
  • نتنياهو يعلن إقالة رئيس الشاباك لهذا السبب
  • وسط تشديد الحصار واستمرار المساومات حول عدد الأسرى.. 2.4 مليون إنسان يقتلهم الاحتلال ببطء داخل غزة
  • كان : نتنياهو يعقد اجتماعا أمنيا لبحث الخيارات المتاحة ضد غزة
  • القاهرة الإخبارية: نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين
  • نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين.. تفاصيل
  • حماس: قصف الاحتلال انقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار
  • ترامب حول مفاوضات وقف النار بغزة: الوضع معقّد للغاية
  • حماس توافق على الإفراج عن جندي إسرائيلي و4 جثث