صحيفة الاتحاد:
2024-11-23@15:27:54 GMT

بصمات شبابية وطنية على خريطة «COP28»

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

شروق عوض (دبي)
وسط استعدادات الإمارات لاستضافة أكبر حدث عالمي في مجال المناخ، خلال الفترة من 30 نوفمبر حتى 12 ديسمبر 2023 في مدينة إكسبو دبي، والمتمثل بالدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28»، فإنه على الجانب الآخر ينخرط الشباب الإماراتي لوضع بصمته على خريطة هذا الحدث العالمي.


ومن خلال استعدادات الشباب الإماراتي للمؤتمر، يظهر جلياً روح الابتكار والتفاؤل لديهم في مواجهة تحديات التغير المناخي، إذ يعكس تفاعلهم القوي واهتمامهم المتزايد القدرة على المشاركة في وضع الإجراءات المفيدة والعمل المشترك جنباً إلى جنب مع دولة الإمارات التي تحرص على بناء قدرات لدى هذه الفئة -على وجه الخصوص- لأنها المعنية بتنفيذ إجراءات التكيف والتخفيف من قضية تغير المناخ العالمية، حيث عملت الدولة على إشراكهم لتعزيز الاستدامة وحماية البيئة من التداعيات السلبية للقضية. «الاتحاد» تستعرض استعدادات الشباب الإماراتي كل من موقعه في مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28» الذي يستضيف أكثر من 70 ألف مشارك، بما في ذلك قادة العالم والمنظمات غير الحكومية وممثلو القطاع الخاص والسكان الأصليون والشباب من مختلف بقّاع الأرض، ومن هؤلاء الشباب الذي أكدوا أنهم على أهبة الاستعداد والجاهزية لمؤتمر المناخ.

تعزيز الوعي
ومن الشباب، شيخة الشعفار، طالبة في جامعة زايد ورئيسة لـ نادي «كلنا البيئي» بالجامعة، التي تنخرط مع أقرانها لوضع بصماتهم على خريطة «COP28» سواء بالمشاركة في طرح أهم التداعيات التي يتسبب فيها تغير المناخ أو المقترحات والتوصيات للحد من التداعيات.
وأشارت الشعفار إلى حرصها على المشاركة في مختلف المؤتمرات والفعاليات المناخية المقامة خارج الدولة كمؤتمر الأطراف «COP27» الذي استضافته جمهورية مصر الشقيقة العام الماضي، بالإضافة الى المؤتمرات المحلية المقامة داخل الدولة وأحدثها النسخة المحلية من مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغير المناخ (COY) في المركز الدولي للزراعة الملحية بدبي، مؤكدة أن أقرانها الشباب مستعدون للمشاركة في مؤتمر المناخ، حيث باتوا يلعبون دوراً حيوياً في تعزيز الوعي بقضايا التغير المناخي والمساهمة في إيجاد حلول مستدامة للتخفيف من تداعيات هذه القضايا والتكيف معها.
وأوضحت الشعفار أن تلك الفعاليات منحتها الفرصة لمناقشة وابتكار الحلول لتغير المناخ وسد الفجوة بين العلم النظري والممارسة العملية، حيث وفرت الفعاليات الفرصة أمام الشباب لمشاركة أفكارهم الخاصة بقضية تغير المناخ العالمية ومناقشة تداعياتها السلبية على الإنسان وكوكب الأرض، بالإضافة إلى تشجيع الشباب على اتخاذ إجراءات عملية وفردية للتكيف والتخفيف من تداعيات تغير المناخ، بما يخدم في نهاية المطاف الحفاظ على البيئة وتعزيز الاستدامة.

محطة مهمة
ومن الشباب الذين بات عبر مشاركته بالعمل المناخي يسطع نجمه في هذا المجال، وبات مستعداً للمشاركة في الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28»، شهد خلف، طالبة في جامعة نيويورك أبوظبي، التي أوضحت أن مشاركتها في مختلف الفعاليات والمؤتمرات المناخية والموجهة لفئة الشباب، أسهمت في التعرف على المهام والمبادرات والخطوات التي يقومون بها الشباب الإماراتي تجاه تغير المناخ، بالإضافة إلى المشاركة في إيجاد بعض الحلول للتحديات التي تواجه الشباب في هذا القطاع.
وعبرت عن شعورها بالسعادة الكبيرة للمشاركة في (COY)، كون المؤتمر يشكل محطة مهمة في مسيرتها الجامعية، ما يعزز من معارفها بعرض الأفكار المتعلقة بقضية التغير المناخي العالمية، وكيفية تعبيرها عن رؤية دولتها الإمارات تجاه تغير المناخ بأسلوب مقنع للشباب من خارج الدولة.
وأوضحت أن المؤتمر منحها العديد من الفوائد منها زيادة المعرفة بشأن تغير المناخ، والتواصل والتبادل مع طلبة الجامعات من جميع أنحاء الدولة، وتطوير أفكار وحلول جديدة وابتكارية، لافتة إلى أن أهم الحلول التي استخلصتها من خلال مشاركتها لخفض الانبعاثات والسيطرة على ظاهرة الاحتباس الحراري، زراعة أشجار الغاف وتدوير المخلفات الزراعية وتحلية المياه بالتقنيات النظيفة، وغيرها الكثير.
وبيّنت أن أهمية المؤتمرات المناخية والموجهة للشباب تكمن أيضاً في إتاحة الفرصة أمامهم للتعرف عن قرب حول ماهية المهام لكل من مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومجلس الشباب العربي لتغير المناخ، وبرنامج الشباب العربي للبيئة، والأندية الشبابية.

تعزيز المشاركات
وفي نموذج شبابي إماراتي ملهم، فإن حصة المري، الطالبة في جامعة زايد، تلعب دوراً حيوياً من خلال مشاركتها في معالجة قضايا تغير المناخ، وها هي اليوم لازالت مستمرة في المشاركة في العديد من الفعاليات التي تسبق مؤتمر الأطراف «COP28»، حيث تحرص عبر مشاركتها على طرح أهم القضايا المناخية من وجهة نظر شبابية والحلول الناجعة للتخفيف من حدة تغير المناخ الذي بات يهدد دول العالم جمعاء.
وقالت المري، إنها شاركت في العديد من الفعاليات وأحدثها مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغير المناخ، وذلك تحضيراً لمؤتمر الأطراف «COP28»، حيث عقد المؤتمر مؤخراً تحت مظلة منظمة YOUNGO، الذراع الشبابي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وتعتبر النسخة المحلية من مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغير المناخ (COY)، التجمع الرسمي لأعضاء هذه المنظمة وجميع الشباب المهتمين والذي سينعقد قبل أيام قليلة من مؤتمر الأطراف.
ولفتت إلى أن أهمية المؤتمرات الموجهة للشباب والتي تسبق «COP28»، تكمن في تعزيز مشاركة الشباب من جميع أنحاء الدولة في قضايا العمل المناخي من خلال إشراكهم في جلسات تفاعلية ومناقشات تجمعهم مع الخبراء من مختلف القطاعات عن العمل المناخي، وحماية البيئة، والأمن الغذائي والتغذية، والزراعة والتنوع الحيوي والاقتصاد الدائري، والتعليم من أجل التنمية المستدامة وغيرها.

أخبار ذات صلة الإمارات.. الاستثمار في التنمية حصاده السلام لدعم الأشقاء الفلسطينيين.. 69 طائرة مساعدات إماراتية إلى غزة مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملة

دور حيوي
من الجهات الحريصة على أن يكون للشباب الإماراتي دور محوري وحيوي في مكافحة قضايا التغير المناخي في العالم وإعدادهم للمشاركة في «COP28»، المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا) الذي وفر منصة أمام الشباب للتعبير عن آرائهم وتقديم أفكارهم لحل القضايا المناخية، حيث منح المركز الفرصة أمام إشراك الشباب في النسخة المحلية من مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغير المناخ (COY)، وذلك تحضيراً لمؤتمر الأطراف «COP28».
وقالت الدكتورة طريفة الزعابي، المدير العام للمركز إن استضافة الإمارات الحدث المهم المتمثل في مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغير المناخي (COY) يعد فرصة مهمة للشباب من جميع أنحاء الدولة لمناقشة وإلهام وتعزيز العمل المناخي، لافتة إلى أن  (COY) يشكل منبراً للشباب للتواصل وتبادل الأفكار والتجارب حول قضايا التغير المناخي.
وبيّنت أن هذا المؤتمر يسعى إلى تحقيق عدة أهداف أبرزها تعزيز ورفع الوعي بقضايا التغير المناخي بين الشباب، وتشجيع المشاركة الفعالة والمستدامة للشباب في العمل المتعلق بتغير المناخ، وتشجيع الشباب على تطوير الحلول الإبداعية والمستدامة للتحديات المرتبطة بتغير المناخ.
وأكدت أن (COY) لعب دوراً حاسماً في تمكين الشباب وتمثيلهم في صناعة التغيير المستدام، إذ عمل على بناء جسور للتعاون والتواصل بين الشباب وتشجيع العمل الجماعي في البحث العلمي لتحقيق أهداف مشتركة في مجال التغير المناخي، مشيرة إلى أن مشاركة الشباب على المستوى المحلي في المؤتمر تعد مخرجاً مهماً جداً، لأنها تؤكد إسهام الشباب الإماراتي في عملية صنع القرار، ووضع السياسات الخاصة بالمناخ على المستوى الوطني، ثم تعميمها على المستوى الدولي.

تطبيقات وأدوات
بيّنت حصة المري، أن دولة الإمارات تلعب دوراً بارزاً في دعم وتمكين الشباب في مختلف المجالات، من بينها على سبيل المثال ملف تغير المناخ، حيث تحرص على إشراك الشباب في المؤتمرات المحلية والعالمية في هذا الجانب، الأمر الذي يؤكد نهج الدولة الراسخ والتزامها بدعم الشباب لتقديم افكارهم الخاصة بأسباب ظاهرة تغير المناخ العالمية والحلول للحد من تداعياتها السلبية ومن أبرزها الابتكار واستخدام التكنولوجيا، لافتة إلى امتلاك الشباب الإماراتي القدرة على تطوير تطبيقات وأدوات رقمية لتوفير معلومات حول المناخ وتوجيه الأفراد لاتخاذ إجراءات بيئية، بالاضافة إلى معرفتهم التامة بأنواع التكنولوجيا لرصد التلوث.

مؤتمر (COY)
شددت طريفة  الزعابي على أن إسهامات الشباب الإماراتي والمقيم في الدولة تكتسب أهمية خاصة هذا العام، نظراً إلى استضافة البلاد الحدث العالمي الكبير، لافتة إلى أن مؤتمر (COY) شهد عدداً من الإيجابيات من أبرزها تأكيد الوجود القوي للشباب الإماراتي على الخريطة المناخية، وإسهامه في تقليل الانبعاثات الكربونية، وبناء القدرات الخاصة بالشباب في مجال المناخ.وأكدت أن المؤتمر اختتم بتعهد الشباب للمساهمة في حل تحديات المناخ والذي بدوره سيرفع إلى منظمة YOUNGO، لتقديم المدخلات من دولة الإمارات العربية المتحدة لإعداد بيان الشباب العالمي في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «COP28».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات المناخ الأمم المتحدة دبي مؤتمر الأطراف مؤتمر المناخ كوب 28 الاستدامة مؤتمر الأمم المتحدة للشباب لتغیر المناخ قضایا التغیر المناخی الشباب الإماراتی لمؤتمر الأطراف العمل المناخی مؤتمر الأطراف دولة الإمارات لتغیر المناخی للمشارکة فی المشارکة فی لافتة إلى الشباب فی فی مؤتمر من مؤتمر من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

جامعة كفر الشيخ تشارك في «برنامج رؤية شبابية لمجابهة التطرف»

شاركت إدارة النشاط الاجتماعي وإدارة النشاط الفني والثقافي وإدارة الجوالة والخدمة العامة بالإدارة العامة لرعاية الطلاب بجامعة كفر الشيخ، في برنامج "رؤية شبابية لمجابهة التطرف" بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة -الإدارة المركزية لتنمية الشباب، ومشيخة الأزهر "مرصد الأزهر لمكافحة التطرف" بمشاركة الكوادر الشبابية من طلبة الجامعة، برعاية الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، والدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور رشدي العدوي منسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة، ومتابعة وتنفيذ إدارة النشاط الاجتماعي بالإدارة العامة لرعاية الطلاب.

يأتي ذلك في إطار استراتيجية وزارة الشباب والرياضة بالعمل على بناء الشخصية المصرية الواعية وفي إطار توجيهات القيادة السياسية للتصدي لأي من الظواهر السلبية التي طرأت على مجتمعنا المصري والتي تتنافى مع مجتمعنا وثقافتنا المصرية.

أكد الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، أن الهدف من مشاركة الجامعة في تلك البرامج هو توضيح مدي التحديات التي تواجهها الدولة المصرية، وضرورة ترسيخ مفهوم المواطنة التي يقوم على أساسها كل فرد بواجبه تجاه نفسه وأهله ومجتمعه ووطنه، ونشر الخطاب الديني المعتدل، وبناء العلاقات الإنسانية الإيجابية، وتشكيل الوعي الوطني الصحيح لدى الشباب وإرشادهم إلى الطرق الصحيحة في التعبير عن حبهم لوطنهم وأن يضعوا مصلحة وطنهم فوق أي اعتبار، وتقديم الرؤى المختلفة للتغلب على التحديات التي تواجه خطط التنمية المستدامة وبناء الجمهورية الجديدة.

وأضاف رئيس جامعة كفر الشيخ، إلى أن هذه البرامج تهدف إلى إعداد وتدريب الطلبة الجامعيين للارتقاء بالوطن والتأكيد على مكانته الكبيرة في نفوس المواطنين، ورفع مستوى الوعي لدى الطلبة لدفعهم نحو المساهمة الفعالة في خطة التنمية المستدامة.

ومن جانبه أشار الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إلى أن البرنامج تضمن جلسات وورش عمل مع طلبة الجامعات وذلك للاستماع الى اراء وأفكار الشباب والتحاور مع المحاضرين والمتخصصين في الموضوعات ذات الشأن المتعلقة بالتطرف والأفكار المتطرفة، وذلك بقاعات مرصد الازهر لمجابهة الأفكار المتطرفة، في إطار الدور العالمي الذي يقوم به الأزهر الشريف، ورسالته الإنسانية السامية، حيث أسست مشيخة الأزهر الشريف "مرصد الأزهر لمكافحة التطرف" ليكون خط الدفاع الأول عن النشء والشباب ضد مظاهر التضليل في خطابات الحركات والجماعات المتطرّفة والإرهابية المنتشرة بكثرة على الشبكة العنكبوتية، لا سيما منصَّات التواصل الاجتماعي، من خلال مكافحة وتفنيد حقيقية الأفكار الخاطئة والمفاهيم المطّاطيّة والمغلوطة بين رواد تلك المنصات.

هذا وقد بدأ اللقاء بمحاضرة تحت عنوان «محاربة الإرهاب الفكري» ألقاها الرائد الدكتور طاهر نصر خبير الموارد البشرية، والتي تهدف إلى بناء وعي الشباب بكل المخاطر التي تحيط بهم، وكيفية استغلال نقاط الضعف عند الشباب من قبل أصحاب الفكر المتطرف.

كما تضمن اللقاء ورشة للدكتور حماده شعبان مدرس اللغة التركية بكلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر ومشرف بمرصد الأزهر، حيث دار الحديث عن الشباب والجماعات المتطرفة وكيف بدأ التطرف وسبل الجماعات المتطرفة في استقطاب اتباعها وكيفية الوقاية من ذلك، كما جرت حوارات نقاشية بين الطلبة للوصول إلى أسباب التطرف والوقاية منه من وجهات نظرهم المتنوعة والتعليق عليها من قبل الساده المحاضرين.

أيضاً تمت زيارة مرصد الأزهر لمكافحة التطرف والتعرف على كل أقسامه والدور الذي يقوم به، تلاه زيارة الجامع الأزهر والتعرف على تاريخ بنائه والمراحل آلتي مر بها والدور الذي يقوم به.

والجدير بالذكر أن مرصد الازهر لمكافحة التطرف يقوم برصد ومتابعة ومجابهة الأفكار والأيديولوجيات المتطرفة التي تتبناها الجماعات الإرهابية بشتى أنواعها، والتركيز على نشر صحيح الإسلام وإبراز دوره في دعم قيمة الإنسان والإنسانية، ورصد كل ما تبثه التنظيمات المتطرفة.

اقرأ أيضاًجامعة كفر الشيخ تنظم بطولة للشطرنج ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان المصري

انطلاق انتخابات الاتحادات الطلابية بجامعة كفر الشيخ بمشاركة أسرة طلاب من أجل مصر

مقالات مشابهة

  • وكيل الشباب بشمال سيناء يكرم الطليعة المشاركة في مؤتمر المناخ الـ29
  • وكيل شباب ورياضة شمال سيناء يكرم طليعة مؤتمر المناخ الـ 29
  • الجامعة البريطانية تقود تمكين الشباب في قمة المناخ COP29
  • اقتراح تخصيص 250 مليار دولار سنوياً للدول النامية لمكافحة تغير المناخ
  • وزيرة البيئة: مصر بادرت باتخاذ خطوات حقيقية في الربط بين تغير المناخ والتنوع البيولوجي
  • جامعة كفر الشيخ تشارك في «برنامج رؤية شبابية لمجابهة التطرف»
  • أول وزيرة لشؤون الشعوب الأصلية في البرازيل لـ«الاتحاد»: «إعلان الإمارات» خريطة طريق للحفاظ على المناخ
  • سالم القاسمي: الثقافة أداة للتصدي للتغير المناخي
  • جناح الإمارات في COP29 يبحث تمكين المرأة بالعمل المناخي
  • خالد القاسمي: حان الوقت للاعتراف بدور الثقافة أساساً للتصدّي للتغير المناخي