متحدث الخارجية: نسعى لوقف كامل لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال السفير أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن هناك بعض الدول غير داعمة لفكرة الوقف الكامل لإطلاق النار في قطاع غزة، وهذا هو السبب الأساسي وراء التحرك وزراء الخارجية العرب وتوجههم نحو نيويورك، والبيانات التي ستُلْقَى بمجلس الأمن والضغط الذي يتم الآن من خلال الجولات المكوكية للعواصم.
الأهلي يستهل مشواره في دوري أبطال إفريقيا بالفوز على ميدياما الغاني صلاح محسن يسجل هدف الأهلي الثالث أمام ميدياما الغاني بدوري أبطال إفريقيا لا يوجد تعامل بقدر من المسؤولية تجاه الأزمة الإنسانية الطاحنةوأضاف "أبو زيد"، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، اليوم السبت، أن كل ذلك يهدف إلى التأكيد بأن هناك مسؤولية تقع على مجلس الأمن لتمرير قرار لوقف كامل لإطلاق النار، لأنه ما دام لا يوجد هذا الوقف الكامل لإطلاق النار فالأزمة مستمرة ومشتعلة ولا يوجد تعامل بقدر من المسؤولية تجاه الأزمة الإنسانية الطاحنة.
وأشار إلى أن الهدن القصيرة في قطاع غزة هدفها التعامل مع وضع إنساني خطير والتعامل مع الحالات الإنسانية الطارئة وإدخال المساعدات الإنسانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير أحمد أبوزيد المتحدث باسم وزارة الخارجية وزراء الخارجية العرب غزة لإطلاق النار
إقرأ أيضاً:
مركز القدس للدراسات: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار التي ستُناقش يوم الاثنين المقبل، محفوفة بالمخاطر، موضحًا أن هذه المرحلة تتضمن العديد من النقاط الهامة مثل فتح معبر رفح، وإطلاق أسرى الجنود مقابل أسرى فلسطينيين، بالإضافة إلى انسحابات إسرائيلية كبيرة من غزة.
التطورات والمفاوضات المنتظرةوأشار عوض، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، تقديم الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات التي ستُعقد في الأيام المقبلة ستتناول تفاصيل هذه المرحلة رغم وضوح إطارها العام.
مؤكدًا على أن هناك تهديدات من مسؤولين إسرائيليين مثل سموتريتش، الذي كان يهدد باستمرار الحرب إذا استمرت حماس في السلطة، كما أوضح أن التغيير في التصريحات الإسرائيلية قد يكون نتيجة لتأثيرات أمريكية ودور واشنطن في محاولة تثبيت الاتفاق.
التهديدات الأمريكية والإسرائيليةعوض لفت إلى أن الرؤية الأمريكية الشاملة قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة، حيث تسعى واشنطن إلى دمج إسرائيل في المنطقة عبر التطبيع وتعميق اتفاقات أبراهام، قائلًا إن هذه الرؤية قد تؤدي إلى إنهاء القضية الفلسطينية في قطاع غزة على الأقل، بينما تستمر إسرائيل في ضم الضفة الغربية.
مبينًا أن السلام الذي تسعى له أمريكا وإسرائيل هو «سلام اقتصادي»، يتضمن التخلص من الشعب الفلسطيني في إطار رؤية إمبريالية.