قال السفير أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن هناك بعض الدول غير داعمة لفكرة الوقف الكامل لإطلاق النار في قطاع غزة، وهذا هو السبب الأساسي وراء التحرك وزراء الخارجية العرب وتوجههم نحو نيويورك، والبيانات التي ستُلْقَى بمجلس الأمن والضغط الذي يتم الآن من خلال الجولات المكوكية للعواصم.

الأهلي يستهل مشواره في دوري أبطال إفريقيا بالفوز على ميدياما الغاني صلاح محسن يسجل هدف الأهلي الثالث أمام ميدياما الغاني بدوري أبطال إفريقيا لا يوجد تعامل بقدر من المسؤولية تجاه الأزمة الإنسانية الطاحنة

وأضاف "أبو زيد"، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، اليوم السبت، أن كل ذلك يهدف إلى التأكيد بأن هناك مسؤولية تقع على مجلس الأمن لتمرير قرار لوقف كامل لإطلاق النار، لأنه ما دام لا يوجد هذا الوقف الكامل لإطلاق النار فالأزمة مستمرة ومشتعلة ولا يوجد تعامل بقدر من المسؤولية تجاه الأزمة الإنسانية الطاحنة.

الهدن القصيرة في قطاع غزة

وأشار إلى أن الهدن القصيرة في قطاع غزة هدفها التعامل مع وضع إنساني خطير والتعامل مع الحالات الإنسانية الطارئة وإدخال المساعدات الإنسانية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السفير أحمد أبوزيد المتحدث باسم وزارة الخارجية وزراء الخارجية العرب غزة لإطلاق النار

إقرأ أيضاً:

مركز القدس للدراسات: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر

قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار التي ستُناقش يوم الاثنين المقبل، محفوفة بالمخاطر، موضحًا أن هذه المرحلة تتضمن العديد من النقاط الهامة مثل فتح معبر رفح، وإطلاق أسرى الجنود مقابل أسرى فلسطينيين، بالإضافة إلى انسحابات إسرائيلية كبيرة من غزة.

التطورات والمفاوضات المنتظرة

وأشار عوض، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، تقديم الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات التي ستُعقد في الأيام المقبلة ستتناول تفاصيل هذه المرحلة رغم وضوح إطارها العام.

مؤكدًا على أن هناك تهديدات من مسؤولين إسرائيليين مثل سموتريتش، الذي كان يهدد باستمرار الحرب إذا استمرت حماس في السلطة، كما أوضح أن التغيير في التصريحات الإسرائيلية قد يكون نتيجة لتأثيرات أمريكية ودور واشنطن في محاولة تثبيت الاتفاق.

التهديدات الأمريكية والإسرائيلية

عوض لفت إلى أن الرؤية الأمريكية الشاملة قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة، حيث تسعى واشنطن إلى دمج إسرائيل في المنطقة عبر التطبيع وتعميق اتفاقات أبراهام، قائلًا إن هذه الرؤية قد تؤدي إلى إنهاء القضية الفلسطينية في قطاع غزة على الأقل، بينما تستمر إسرائيل في ضم الضفة الغربية.

مبينًا أن السلام الذي تسعى له أمريكا وإسرائيل هو «سلام اقتصادي»، يتضمن التخلص من الشعب الفلسطيني في إطار رؤية إمبريالية.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية أيسلندا: دعم الأونروا ضروري لوقف إطلاق النار في غزة
  • الخارجية: اجتماع القاهرة بحث عودة المهجرين في غزة لمنازلهم بأمان
  • اجتماع السداسية العربية التشاوري في القاهرة يُرحب بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين
  • مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • رئيس مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • وكالات الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية وحقوق الإنسان في شرق الكونغو
  • مركز القدس للدراسات: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • الخارجية: اتصالات دورية لوقف إطلاق النار ومطالبة إسرائيل بالانسحاب من لبنان
  • 15 خرقا إسرائيليا جديدا لوقف إطلاق النار في لبنان
  • خرق جديد لوقف إطلاق النار.. جيش الاحتلال يستهدف جنوب لبنان