وضعت العديد من الإرشادات العامة والتعليمات لقائدى السيارات أثناء السير أعلى الطرق والمحاور والميادين، بعد توقعات الأرصاد الجوية بتقلبات الطقس وظهور الرياح المثيرة للرمال والأتربة خلال الأيام المقبلة وتحسبا لهطول أمطار، ومن تلك الإرشادات فى نقاط وجيزة:    -منع السرعات الزائدة على الطرق للحد من انزلاقها ووقوع الحوادث   - يجب السير بسرعات منخفضة و تشغيل المساحات بصفة مستمرة لضمان وضوح الرؤية بسبب الأتربة.

  - يجب مضاعفة مسافة الأمان بين سيارتك والسيارة التى أمامك حتى تتمكن من الوقوف بأمان.   - تفادى الاستخدام المفاجئ والضغط الشديد على جهاز الفرامل.   - عدم الانشغال بغير الطريق، لعدم فقدان التركيز.   - ترك مسافة الأمان الواجبة بين سيارتك والآخرين بحيث لا تقل عن 4 أمتار لكل 10كم فى السرعة من "40-50 مترًا" بسرعة 100 كم.   - عدم استخدام التليفون المحمول لأنه يؤدى إلى فقدان التركيز أثناء القيادة.   - منع السير على الطرق تحت تأثير المواد المخدرة، لأنها تتسبب فى وقوع حوادث مروعة.   - تجنب تخطى السيارات أثناء السير بالطريق فى الحالات التى يمنع فيها التخطى.   - عدم السير بسرعات عالية والالتزام بالسرعات المقررة أعلى الطرق.   - منع السير عكس الاتجاه لعدم وقوع الحوادث المرورية.   - استعمال مساحات السيارة باستمرار والإضاءة والأنوار العالية.   - التأكد من صلاحية الإطارات وضغط الهواء فيها قبل الخروج بالسيارة.   -عدم الرعونة في القيادة لنقص معامل الاحتكاك للطريق مع إطارات السيارة، نتيجة مياه الأمطار   -التحكم فى عجلة القيادة للسيارات جيدا، لأن سطح الطريق قد يكون زلقا.   -يجب استخدام الإشارات الدالة وتجنب توجه السيارات للدورانات غير الشرعية منعا لوقوع الحوادث.





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: حوادث مرورية اخبار عاجلة الارصاد الجوية الأرصاد الجوية

إقرأ أيضاً:

«التضامن»: ارتفاع المخصصات المالية لبرامج الحماية الاجتماعية لـ550مليار جنيه

قال أيمن عبدالموجود، الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعى، إن برامج الدعم النقدى توسعت لتغطى 5.2 مليون أسرة، بزيادة 200٪ منذ عام 2015، مع ارتفاع المخصصات المالية لبرامج الحماية الاجتماعية إلى 550 مليار جنيه، وتمويل 430 ألف مشروع متناهى الصغر بقيمة 3.8 مليار جنيه، مما ساهم فى تمكين آلاف الأسر اقتصاديًا، مع دعم العمالة غير المنتظمة بتمويل مشروعات بقيمة 910 ملايين جنيه.

وأضاف «عبدالموجود»، خلال فعاليات المؤتمر السنوى الخامس لجمعية الأورمان، والذى يقام في الأقصر حول التنمية المستدامة، أن المؤتمر يعقد فى فترة تمثل فيها الاستدامة أحد المحاور الأساسية لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة، لذا كان طبيعيًّا أن تكون لجمعية رائدة من المجتمع المدنى تنظيم هذا الحدث الذى يعقد تحت شعار «قيادة التأثير من خلال الابتكار البيئى والاجتماعى والحوكمة»، ويأتى كمنصة تجمع الخبراء وصناع القرار من مصر والعالم لتبادل الأفكار والخبرات حول تعزيز التكامل بين البيئة، والاقتصاد، والمجتمع لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة.


وأوضح أن الاستدامة ليست مجرد شعار أو استراتيجية، بل هى رؤية شاملة نعمل على تحقيقها من خلال تعزيز الحوكمة والمساءلة، من خلال ميكنة خدمات وزارة التضامن الاجتماعى والربط الشبكى مع الجهات الحكومية لتبسيط الإجراءات وضمان الشفافية، وتمكين الفئات المهمشة بما فى ذلك المرأة، والأطفال، وذوو الإعاقة، عبر برامج شاملة تهدف إلى تحسين جودة حياتهم وتعزيز دورهم فى التنمية، وتحقيق العدالة المناخية؛ من خلال دعم الابتكار البيئى.


وأضاف: والمساهمة فى الحد من الانبعاثات الكربونية، ودعم مشروعات الطاقة المتجددة، والتنمية المستدامة تعتبر أيضًا مفهومًا يتطلب التعاون الدولى، حيث يتعين على المجتمع الدولى تبنى استراتيجيات مشتركة لمواجهة التحديات العالمية مثل تغير المناخ وفقر الطاقة، ويشمل ذلك تبنى سياسات وتشريعات تشجع على الابتكار واعتماد تقنيات صديقة للبيئة، وتعزيز الشمولية والمشاركة المجتمعية.


وشدد على أن المنطقة العربية، وعلى رأسها مصر، تواجه تحديات سياسية، اقتصادية، واجتماعية هائلة، بالإضافة إلى الضغوط المناخية والبيئية المتزايدة، وهو ما يؤدى إلى توسع رقعة الفقر بأشكاله، ومع ذلك أثبتت مصر مرارًا وتكرارًا قدرتها على الصمود والابتكار، وفى هذا الإطار برزت جهود وزارة التضامن الاجتماعى كمحور استراتيجى لدعم الفئات الأكثر احتياجًا، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وشملت تدخلات الوزارة فى مجال الاستدامة البيئية والمناخية، إطلاقها برامج مبتكرة لدمج الاعتبارات البيئية فى التنمية، ودعم الرائدات الريفيات والشباب للتعامل مع التحديات المناخية، بما يعزز الوعى المجتمعى ويحفز الابتكار المحلى.

وأكد «عبدالموجود» أن تحقيق أهداف الاستدامة لن يتحقق إلا بتكامل الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص، والمجتمع المدنى، ودعا الجهات المعنية إلى تعزيز التعاون فى مجالات بناء القدرات وتدريب الأفراد والمؤسسات على مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية، ودعم الابتكار وتحفيز الشباب ورواد الأعمال لتطوير حلول مبتكرة لمشكلات التنمية.


وتابع: وتعزيز الشراكات الدولية لتبادل الخبرات وتحقيق التوازن بين الاحتياجات المحلية والمعايير العالمية، وكذلك تعزيز دور المجتمع المدنى فى تنفيذ المبادرات الاقتصادية والبيئية، مثل ترشيد استهلاك الطاقة، وإعادة تدوير المخلفات، والحفاظ على البيئة من التلوث وتقليل الانبعاثات الحرارية، فضلًا عن التأكيد على التزام القطاع الخاص بتطبيق معايير الاستدامة، ودمجها فى ممارساته، مع التركيز على مفاهيم مواطنة الشركات، وحماية حقوق العمال، وتبنى سياسات تقلل من الانبعاثات الحرارية وتحد من آثار التغير المناخى، وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والبديلة، مثل الطاقة الشمسية، مع تحسين كفاءة المحطات الحرارية لتقليل الانبعاثات وتحقيق الاستدامة.

مقالات مشابهة

  • نصائح للقيادة أثناء تكون الشبورة المائية على الطرق
  • فرع المرور بالسويداء يعود للعمل ‏لتنظيم حركة  السير في المدينة
  • «التضامن»: ارتفاع المخصصات المالية لبرامج الحماية الاجتماعية لـ550مليار جنيه
  • أخبار البحر الأحمر| حوادث طرق ومشروعات خدمية وشبابية منها تطوير شبكة الإنارة بمنطقة البداري
  • نشرة حوادث الوفد.. أهم الأخبار التي حدثت اليوم السبت
  • اليمن.. وفاة تسعة أشخاص بحوادث سير خلال أسبوع في المناطق المحررة
  • الداخلية اليمنية: وفاة وإصابة 70 شخصاً جراء حوادث السير خلال أسبوع
  • السرعة والهاتف القاتل: 97 حادث سير في المناطق اليمنية المحررة و70 قتيلاً ومصاباً في أسبوع واحد
  • 6 وفيات في حوادث المرور والتسمم بالغاز
  • هل يمكن التصالح فى مخالفة طمس لوحات السيارات؟.. اعرف التفاصيل