الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه،أخطبوطا نيئا. البلع، أصيب الرجل بالذعر وقرر بسرعة زيارة قسم الطوارئ في مستشفى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أخطبوطا نيئا.
البلع، أصيب الرجل بالذعر وقرر بسرعة زيارة قسم الطوارئ في مستشفى تان توك سينغ.
بالأشعة المقطعية، والذي كشف عن وجود كتلة فائقة الكثافة في مريء الرجل، لكنهم لم يتمكنوا من التأكد مما كانت عليه دون تنظير المريء، والذي يتضمن إدخال أنبوب صغير ومرن بكاميرا في نهايته، واكتشفوا بها أن الرجل لديه أخطبوط كامل عالق في حلقه.
المنظار الداخلي، وتُظهر المخلوق ذي المجسات الثمانية العالق في مريء الرجل.
الأخطبوط لن ينزل للأسفل، والضغط المفرط قد يؤدي إلى تمزق المريء.
وليس من الواضح لماذا ابتلع الرجل الأخطبوط كله، ولكن لحسن الحظ تعافى جيدا وخرج من المستشفى بعد يومين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة "الرجل ذو الذراع الذهبية" بعد إنقاذ حياة 2.4 مليون طفل
توفي أكثر المتبرعين بالدم في العالم، جيمس هاريسون، والذي ساعد في إنقاذ أكثر من مليوني طفل من خلال التبرع ببلازما الدم النادرة أكثر من 1100 مرة على مدار ستة عقود، عن عمر يناهز 88 عاماً.
وكان لدى جيمس هاريسون، المعروف باسم "الرجل ذو الذراع الذهبية"، جسم مضاد ثمين ونادر في دمه يُعرف باسم Anti-D، والذي يستخدم لصنع الأدوية المقدمة للأمهات الحوامل اللاتي يتعرض دمهن لخطر مهاجمة أطفالهن، الذين لم يولدوا بعد، وفق صحيفة "ميترو".
وقالت جمعية الصليب الأحمر الأسترالي Lifeblood، إن تبرعاته ساعدت في إنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون طفل أسترالي، وربما أكثر من ذلك في جميع أنحاء العالم.
و أصبح هاريسون متبرعاً بالدم في عام 1954 بعد تلقي نقل دم أنقذ حياته، وظل يتبرع كل أسبوعين دون أن يفوت موعدا أبداً حتى بلغ 81 عاماً في عام 2018.
وكان هاريسون واحد من أقل من 200 شخص في بلده الأصلي قادرين على إنتاج ما يكفي من Anti-D للتبرع بشكل صحيح، وأصبحت أجسامه المضادة حاسمة في تطوير علاج لمرض RhD، والذي يحدث عندما يحدد الجهاز المناعي للأم دم طفلها كمادة غريبة، وينتج أجساما مضادة تهاجمه في الرحم، مما قد يؤدي إلى تلف شديد في المخ أو فشل القلب أو الوفاة.
وقبل استخدام Anti-D في منتصف الستينيات، توفي حوالي طفل واحد من كل طفلين تم تشخيص إصابتهم بـ RhD، ونظراً لأنه لا يمكن تصنيع الأجسام المضادة صناعياً حتى الآن، فإن المتبرعين مثل هاريسون هم حالياً الطريقة الوحيدة لإبقاء الحالة تحت السيطرة.
ونظراً لأن عمله كان التزاما أخلاقياً، فقد تم الاعتراف بهاريسون كبطل محلي ووطني في وطنه.
في عام 1999، حصل على وسام أستراليا، ومن عام 2005 إلى عام 2022 تم الاعتراف به كحامل الرقم القياسي العالمي لأكبر عدد من بلازما الدم المتبرع بها.
وفي رثاء والدها، قالت ابنته تريسي ميلوشيب: "كان إنسانياً في قلبه، وكان يحب الابتسامات والضحك للغاية".