تنسيقية شباب الأحزاب: التحديات التي تواجه مصر ستدفع المواطنين للخروج للتصويت
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
قال المهندس مايكل جرجس، عضو لجان رصد الانتخابات الرئاسية بتنسيقية شباب الأحزاب، إن الانتخابات الرئاسية 2024 مختلفة في بعض الأمور، موضحا أن هناك 4 منافسين على الانتخابات، يمثلون تيارات مختلفة، والاختلاف يحدث نوع من الإصرار على المشاركة.
تنسيقية شباب الأحزاب: مصر لديها قائد عالمي.. ونراهن على مشاركة الشباب في الانتخابات وزير الصحة الأسبق يكشف أكثر الفيروسات انتشارا في شتاء 2024 المشاركة في الانتخابات الرئاسيةوأشار جرجس، خلال لقاء خاص عبر القناة الثانية المصرية، إلى أنه لا يجب أن يكون النزول للتصويت في آخر أيام الانتخابات، منوها بأن التحديات التي تواجه مصر سيدفع المصريون للخروج للتصويت والإدلاء برأيها ودعم الدولة المصرية، متوقعا أن يكون حجم المشاركة كبير في الانتخابات الرئاسية.
ولفت إلى أن دور الأحزاب السياسية مهم خلال الفترة الحالية، موجها التحية للجنة الوطنية للانتخابات لتوفيرها عدد كبير من مقار الانتخابات للمصريين في الخارج، مضيفا أن كل مصري في الخارج يعد سفير لبلده في الخارج ومشاركته في الانتخابات الرئاسية أمر ضروري، حيث أنه يدعم صورة مصر في الخارج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شباب الأحزاب الانتخابات الرئاسية 2024 المشاركة في الانتخابات الرئاسية مصر الانتخابات الرئاسیة فی الانتخابات فی الخارج
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فرضت الولايات المتحدة عقوبات ضد عدة كيانات مرتبطة بإيران والحوثيين، وذلك قبل أسابيع من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه.
ومن المعروف أن ترامب يتبنى موقفاً متشدداً تجاه إيران، ومن المتوقع أن تتبنى إدارته نهجاً أكثر صرامة تجاه طهران.
وفي بيان صحفي، كشفت وزارة الخزانة الأمريكية أن العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه.
واستهدفت العقوبات أربعة كيانات متورطة في تجارة النفط الإيرانية، بالإضافة إلى ست سفن تم تحديدها كممتلكات محظورة.
تركز هذه العقوبات على الأفراد والشركات والسفن المرتبطة بتجارة النفط والبتروكيماويات الإيرانية، التي تعد مصدرًا رئيسيًا للإيرادات لقيادة طهران.
وأشارت وزارة الخزانة إلى أن هذه الأموال تدعم البرنامج النووي الإيراني وتطوير الصواريخ الباليستية وتمويل الجماعات الوكيلة مثل حزب الله وحماس والحوثيين.
بالإضافة إلى ذلك، تم فرض عقوبات على سجن غزل حصار في إيران بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان.
ووفقًا لقانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA)، تم تصنيف السجن بسبب معاملة الأشخاص القاسية وغير الإنسانية الذين يمارسون حقهم في حرية التعبير.
هذه الخطوة تجمد أي ممتلكات أو مصالح تتعلق بالسجن داخل الولايات المتحدة وتحظر على المواطنين الأمريكيين إجراء أي معاملات معه.
أكد برادلي سميث، نائب وزير الإرهاب والاستخبارات المالية، التزام الولايات المتحدة بتعطيل العمليات المالية الإيرانية التي تمول الأنشطة المزعزعة للاستقرار.
وأشار إلى "شبكة مظلمة" من السفن والشركات والميسرين التي تستخدمها إيران للحفاظ على هذه العمليات.
وشملت السفن المعاقبة ناقلة النفط الخام MS ENOLA المسجلة في جيبوتي، المملوكة لشركة Journey Investment، بالإضافة إلى السفينة MS ANGIA المسجلة في سان مارينو والسفينة MS MELENIA المسجلة في بنما، واللتين تديرهما شركة Rose Shipping Limited المسجلة في ليبيريا واليونان.
بالإضافة إلى السفن، تم فرض عقوبات على 12 فردًا متورطين في أنشطة تمويل وشراء لصالح الحوثيين، بما في ذلك هاشم إسماعيل علي أحمد المدني، رئيس البنك المركزي المرتبط بالحوثيين في صنعاء.
ويُتهم هؤلاء الأفراد بالضلوع في تهريب الأسلحة وغسيل الأموال وتهريب النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.
تجمد العقوبات جميع الممتلكات والمصالح المتعلقة بالأطراف المحددة في الولايات المتحدة، ويواجه الأفراد والكيانات الأمريكية عقوبات إذا تورطوا في معاملات معهم.
تستمر إيران في التأكيد على أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، على الرغم من المخاوف الدولية المستمرة.