كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم السبت عن أسماء الدفعة الثانية من المعتقلات والأطفال الفلسطينيين، الذين سيتم الإفراج عنهم، ضمن بنود اتفاق "الهدنة الإنسانية"، وعددهم (39)، منهم 6 سيدات و33 طفلا.

وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" فإن أسماءهم كالتالي:

1. اسراء رياض جميل جعابيص/ القدس.

2. فدوى نزيه كامل حمادة/ القدس.

3. عايشة يوسف عبد الله افغاني/ القدس.

4. نورهان إبراهيم خضر عواد/ القدس.

5. شروق صالح إبراهيم دويات/ القدس.

6. ميسون موسى محمود موسى/ بيت لحم.

7. انور صافي احمد عطا/ رام الله.

8. رجا اسعد رجا ابو قياص/ جنين.

9. عمر محمد عبد الرحيم شويكي/ القدس.

10. حمادة سائد مصطفى ابو سمرة/ جنين.

11. إبراهيم وليد إبراهيم تعامرة/ بيت لحم.

12. محمد ياسين تيسير صباح/ بيت لحم.

13. احمد علي محمد الصباح/ بيت لحم.

14. إبراهيم سمير إبراهيم صباح/ بيت لحم.

15. مراد فؤاد عبد اللطيف دار عطا/ رام الله.

16. احمد وليد محمد خشان/ جنين.

17. شاكر علي شاكر سالم بلوط/ الخليل.

18. وائل بلال شاكر مشة/ نابلس.

19. طارق زياد عبد الرحيم داود/ قلقيلية.

20. عبد الرحمن محمد صالح حوراني/ قلقيلية.

21. مروح ياسر راتب خريمية/ جنين.

22. عبد الهادي عصام محمد كميل/ جنين.

23. صدام أمجد ماجد طقاطقة/ بيت لحم.

24. جهاد توفيق جهاد يوسف/ رام الله.

25. محمد ايمن عبد الرحمن عريسي/ نابلس.

26. مصطفى مازن حسين شحادة / رام الله

27. عز الدين عنان حسن سوداني/ نابلس.

28. شادي محمد ديب ابو عادي/ رام الله.

29. ياسين عمر عزات حنفيه/ اريحا.

30. يوسف محمود سالم سبتين/ الخليل.

31. محمد طارق سليم حواشين/ جنين.

32. عبد الكريم انور ظاهر السعدي/ جنين.

33. صامد خالد محمود ابو خلف/ نابلس.

34. احمد غريب احمد خليل/ رام الله.

35. وسام مروان عبد السلام تميمي/ رام الله.

36. محمد نصر فوزي سوالمه/ نابلس.

37. يزن جبر عبد الجبار الحسنات/ بيت لحم.

38. محمد نزار نمر ابو عون/ طولكرم.

39. قسم خالد محمد مصاروة/ جنين.

وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، عن الدفعة الاولى والتي تضم 24 امرأة و15 طفلا، عند سجن "عوفر" العسكري" غرب رام الله، ومن معتقل "المسكوبية" في القدس المحتلة.

وأعلنت حركة حماس التوقف عن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، بسبب مخالفة تل أبيب، لشروط الهدنة، قبل أن تهدد إسرائيل باستئناف العدوان على قطاع غزة، لتبدأ جهود مصرية قطرية لاحتواء الموقف، وتوافق حماس على الإفراج عن الأسرى.

وبدأت أمس الجمعة هدنة إنسانية في غزة، بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي برعاية مصرية قطرية أمريكية، وتستمر لمدة أربعة أيام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المعتقلين الفلسطينيين نادي الأسير الفلسطيني الهدنة الإنسانية الاحتلال الاسرائيلي عوفر المسكوبية حركة حماس الاسري الاسرائيليين العدوان على قطاع غزة رام الله بیت لحم

إقرأ أيضاً:

الله أوحى به لرجل فقير قصة انتخاب البابا فرنسيس كما لم تُروَ من قبل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع اقتراب موعد المجمع البابوي السابق، انشغلت وسائل الإعلام العالمية بتوقع من سيصبح البابا الجديد. المحللون، وخبراء الشأن الرقمي، تنافسوا في تقديم أسماء مرشحين بارزين. ومع ذلك، لم يتطرق أحد إلى الكاردينال الأرجنتيني البسيط، صاحب الحقيبة والحذاء القديم، الذي كان على موعد مع التاريخ ليصبح البابا فرنسيس.
 

ملفات تعريف تضلل أكثر مما توضح

في كل مرة يُفتح فيها الحديث عن خليفة محتمل للبابا، تبدأ التوقعات مجددًا: “ربما يكون البابا القادم أسود البشرة، آسيويًا، أو أمريكيًا شماليًا.” وتُعرض ملفات شخصية متعددة، لكنها بدلًا من إلقاء الضوء، تخلق المزيد من الضبابية والتشويش.

 

الوجه غير المتوقع: ماسيمو

في قلب هذا المشهد المعقد، لم يكن هناك سوى شخص بسيط واحد يحمل مفاجأة السماء. رجل إيطالي لا ينتمي إلى أي رهبنة شهيرة، يُدعى “ماسيمو”. شكله يوحي بأنه فرنسيسكاني، يرتدي خرقًا، أقرب لنبي منه إلى عاقل.
 

ثلاث ليالٍ من الصلاة في ساحة القديس بطرس

أمضى ماسيمو ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ دون توقف، يصلي تحت المطر والبرد في ساحة القديس بطرس، طالبًا من الروح القدس شيئًا بسيطًا وعظيمًا في آن: “بابا يحمل كاريزما القديس فرنسيس الأسيزي، ويحب الفقراء.”

 

تأثر الناس واستجابة السماء

مرّ الناس من حوله، وتأثر بعضهم بمشهد رجل راكع طوال هذا الوقت، فانضموا إليه في الصلاة لفترات قصيرة. لكن ما يبدو واضحًا اليوم هو أن الله قد سمعه، وأعطى العالم “فرنسيس الفقراء”.

 

الروح القدس مع المتواضعين

الروح القدس لا يظهر للمتكبرين، بل يكشف نفسه للمتواضعين. ربما حان الوقت لنتعلم من مثال الأخ ماسيمو، بدلًا من الاتكال على تحليلات الكثير من الخبراء، فاختيار البابا الحقيقي بيد الروح القدس، لا بيد البشر.

دعوة للتأمل والاقتداء

لعلها دعوة لنا جميعًا أن نعيد النظر في كيف نرى الأمور الكبرى في العالم. فالمفاجآت الإلهية قد تأتي عبر أناس بسطاء، لا يملكون إلا الصلاة والتواضع.

مقالات مشابهة

  • الحكومة تعلن عن الدفعة الثانية من الزيادة في أجور القطاع العام
  • تصعيد صهيوني واسع: إصابات واعتداءات متكررة تطال الفلسطينيين شمال القدس والخليل والأغوار
  • علي جمعة: تعدد أسماء النبي في القرآن دليل على عظمة مكانته
  • بالصور: 51 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر الأحد ( أسماء)
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: قَدَر البرهان وعفوية حماد عبد الله
  • أمير القصيم يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 16 من طلبة جامعة المستقبل
  • الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية
  • القدس: وفاة عامل من نابلس أثناء ملاحقة الاحتلال له في بلدة الرام
  • 3 أسماء قوية لتدريب الأهلي بعد رحيل كولر .. ما موقف حسام البدري؟
  • الله أوحى به لرجل فقير قصة انتخاب البابا فرنسيس كما لم تُروَ من قبل