عودة مطار دمشق الدولي للعمل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
سرايا - كشفت مصادر سورية، اليوم السبت، عن عودة مطار دمشق الدولي إلى الخدمة اليوم، وذلك بعد أكثر من شهر على توقفه عن العمل بعد استهدافه من قبل إسرائيل.
وأكد مصدر في وزارة النقل السورية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "عودة مطار دمشق الدولي إلى العمل بشكل طبيعي، مع إعادة بعض شركات الطيران برمجة رحلاتها المقررة غداً الأحد ليصبح الانطلاق من مطار دمشق الدولي بدلا من مطار اللاذقية، وبدأت شركات الطيران إدراج رحلاتها اعتبار من غدا ".
وأضاف المصدر "أعادت وزارة النقل والشركات الحكومية الأخرى العمل للمطار والذي تعرض لقصف إسرائيلي في 22 من شهر أكتوبر الماضي".
وتعرض مطار دمشق الدولي لثلاث غارات إسرائيلية منذ السابع من أكتوبر الماضي.
فقد تعرض المطار للقصف في 12 أكتوبر الماضي، وبعد ذلك بثلاثة أيام تعرض للقصف مجددا في 22 أكتوبر، كما تعرض مطار حلب الدولي لثلاثة استهدافات منذ السابع من الشهر الماضي.
وقد تم تحويل جميع الرحلات القادمة والمغادرة من مطاري دمشق وحلب إلى مطار اللاذقية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مطار دمشق الدولی
إقرأ أيضاً:
عودة «تيك توك» للعمل في أمريكا .. تفاصيل
سلطت قناة القاهرة الإخبارية الضوء على هذه القضية من خلال تقرير تلفزيوني بعنوان «عودة تيك توك للعمل في أمريكا.. وترامب يتعهد بإحيائه من جديد».
ومنذ الإعلان عن حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، أُثيرت تساؤلات واسعة حول تأثير هذا القرار على الاقتصاد والمجتمع الأمريكي.
ويُعتبر التطبيق الصيني، الذي يتمتع بشعبية كبيرة بين المراهقين والمبدعين، مصدر دخل رئيسيًا لملايين المستخدمين داخل الولايات المتحدة.
وأشار التقرير إلى أن "تيك توك" ساهم في دفع عجلة الاقتصاد الأمريكي بنحو 24.2 مليار دولار في عام 2023، بالإضافة إلى خلق عشرات الآلاف من فرص العمل في مجالات متنوعة تشمل التجارة الإلكترونية والتسويق عبر المؤثرين.
وأوضح التقرير أن حظر التطبيق يثير قلقًا كبيرًا بين الشركات الصغيرة وصنّاع المحتوى، الذين يعتمدون عليه كمنصة رئيسية للترويج وتحقيق الأرباح، مما يجعل مستقبلهم في السوق الأمريكية على المحك.
وأضاف التقرير أن استمرار الجدل حول مستقبل التطبيق في ظل احتمالية عودة إدارة ترامب، يفتح الباب أمام منصات أخرى مثل "ميتا" و"يوتيوب" للاستفادة من هذا الوضع واستقطاب مستخدمي "تيك توك" الذين قد يبحثون عن بدائل.